اتفاقية تنموية بين جامعتَي “الملك فيصل وتبوك” للارتقاء بالممارسات

اتفاقية تنموية بين جامعتَي “الملك فيصل وتبوك” للارتقاء بالممارسات

[ad_1]

20 فبراير 2021 – 8 رجب 1442
01:26 PM

تضمّنت التعاون في جوانب الخدمات الاستشارية والتدريب والأبحاث الأكاديمية وتقنية ونظم المعلومات

اتفاقية تنموية بين جامعتَي “الملك فيصل وتبوك” للارتقاء بالممارسات الزراعية والاستدامة البيئية

أبرمت جامعة الملك فيصل، الأربعاء الماضي، اتفاقية تعاون مع جامعة تبوك ركزت في مجملها على المجالات الزراعية والاستدامة البيئية، عبر الاتصال المرئي المباشر، بحضور عدد من مسؤولي الجانبين.

ووقّع رئيس جامعة الملك فيصل الدكتور محمد بن عبدالعزيز العوهلي، ورئيس جامعة تبوك الدكتور عبدالله بن مفرح الذيابي، على الاتفاقية التي تضمنت التعاون في جوانب الخدمات الاستشارية، وخدمات التدريب، والأبحاث الأكاديمية، وتقنية ونظم المعلومات، إلى جانب ما يتعلق بمجالات تحقيق الجودة والاعتماد الأكاديمي، والتي تشمل الاستفادة من مؤشرات الأداء، وإعداد المقارنات المرجعية، والتعاون في المراجعة الخارجية.

وثمّن الدكتور العوهلي الجهود الحثيثة والحرص من قبل جامعة تبوك على تحقيق وتعزيز التعاون، واصفًا إياها بالجامعة الطموحة الوثّابة المتطلعة دائمًا للتميز، مؤكدًا حرص جامعة الملك فيصل على تعزيز الشراكة بين الجامعتين بما يحقق أهدافهما، مشيرًا إلى القطاع الواعد الجديد “قطاع الابتكار وتنمية الأعمال”، واستثمار الخبرات الواسعة في الجامعة فيما يخص الخصخصة التي تحققت بالفعل في عدد من قطاعات الجامعة، وفرادة تجربة الجامعة في المجال الزراعي والبيطري والاستدامة البيئية والتصنيع والمياه؛ حيث تم وضع حلول ناجعة لبعض الظواهر البيئية في منطقة الخليج لاقت اهتمامًا كبيرًا على الصعيد الدولي.

ولفت إلى أن الجامعة في صدد إطلاق كلية خاصة بالبيئة، مؤكدًا أن تميز جامعات الوطن يأتي في طليعة أولويات جامعة الملك فيصل.

من جانبه عبر الدكتور الذيابي عن تثمينه لتوقيع هذه الاتفاقية التي من المؤمل أن تضيف الكثير عبر الاستفادة من تجربة جامعة الملك فيصل العريقة، التي امتدت لعقود من الزمن، لجامعة تبوك التي تتبوأ موقعًا مهمًّا في المشاريع المستقبلية لبلادنا الغالية، مؤكدًا على أهمية بناء الشراكات الفاعلة إزاء ما يتعلق بالمجالات الزراعية، والأمن الغذائي، والاستدامة البيئية، والعمل على وضع استراتيجيات بحثية في مجال البيئة وتطبيقات التكنولوجيا في الجانب البيئي.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply