سياسة بايدن تجاه السعودية “غير عادلة”

سياسة بايدن تجاه السعودية “غير عادلة”

[ad_1]

أكدت أنها تواجه خطر ميليشيا الحوثي المدعومة إيرانياً

قالت مجلة “نيوزويك” الأمريكية، إن سياسة الرئيس الأمريكي الجديد جو بايدن غير عادلة مع أقوى حلفائها المملكة العربية السعودية، مشيرة إلى الصمت الأمريكي عن جرائم الحوثيين في اليمن، إلى جانب إلغاء تصنيف المليشيات الحوثية المدعومة من إيران كمنظمة إرهابية.

وأشارت المجلة إلى أن الحوثيين مصدر الحرب في اليمن، وبايدن ظل صامتاً تجاه أخطائهم، حيث إنهم من قام بالإطاحة برئيس البلاد والهجوم على جزء كبير من غرب البلاد، حيث يعيش 80% من السكان، إلى جانب مهاجمتهم للسعودية بصواريخ باليستية وطائرات بدون طيار، كما أعلنوا عن مسؤوليتهم عن هجوم على منشآت “أرامكو” في بقيق الذي هدد بتعطيل إمدادات النفط العالمية.

وأضافت أن الحوثيين يشكلون مصدر عدم الاستقرار الإقليمي، فيما منحتهم إدارة بايدن إفلاتاً نسبياً من العقوبات، وإلغاء تصنيفهم كجماعة إرهابية، إلى جانب ذلك تطلعات الإدارة الأمريكية الجديدة للانضمام إلى اتفاق نووي مع إيران التي تدعم العديد من الجماعات الإرهابية، وتتسبب في عدم استقرار المنطقة، والتسبب بتهديدات أمنية للولايات المتحدة وحلفائها.

وتابعت المجلة أن السعودية تملك الحق الكافي للدفاع عن نفسها ضد المخاوف الأمنية المشروعة، حيث تواجه جهات إرهابية تدعمها إيران في العراق ومواقع أخرى.

وقالت: “نظرة بايدن غير عادلة، بالنظر إلى الجهود الكبيرة التي تبذلها المملكة في الإصلاح وبدعم من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، لخلق مجتمع أكثر شمولاً، وإصلاحات اقتصادية واجتماعية وثقافية إلى جانب قوة المملكة في القضاء على الإرهاب الإقليمي”.

وأشارت إلى أن الإصلاحات في المملكة تستحق الثناء، مضيفة أن السعودية حليف الولايات المتحدة الأقوى وعلى بايدن أن يفكر جيداً في الحفاظ على هذا التحالف.

المملكة العربية السعودية
الرئيس الأمريكي
جو بايدن
أمريكا
السعودية
الولايات المتحدة الأمريكية

“نيوزويك”: سياسة بايدن تجاه السعودية “غير عادلة”


سبق

قالت مجلة “نيوزويك” الأمريكية، إن سياسة الرئيس الأمريكي الجديد جو بايدن غير عادلة مع أقوى حلفائها المملكة العربية السعودية، مشيرة إلى الصمت الأمريكي عن جرائم الحوثيين في اليمن، إلى جانب إلغاء تصنيف المليشيات الحوثية المدعومة من إيران كمنظمة إرهابية.

وأشارت المجلة إلى أن الحوثيين مصدر الحرب في اليمن، وبايدن ظل صامتاً تجاه أخطائهم، حيث إنهم من قام بالإطاحة برئيس البلاد والهجوم على جزء كبير من غرب البلاد، حيث يعيش 80% من السكان، إلى جانب مهاجمتهم للسعودية بصواريخ باليستية وطائرات بدون طيار، كما أعلنوا عن مسؤوليتهم عن هجوم على منشآت “أرامكو” في بقيق الذي هدد بتعطيل إمدادات النفط العالمية.

وأضافت أن الحوثيين يشكلون مصدر عدم الاستقرار الإقليمي، فيما منحتهم إدارة بايدن إفلاتاً نسبياً من العقوبات، وإلغاء تصنيفهم كجماعة إرهابية، إلى جانب ذلك تطلعات الإدارة الأمريكية الجديدة للانضمام إلى اتفاق نووي مع إيران التي تدعم العديد من الجماعات الإرهابية، وتتسبب في عدم استقرار المنطقة، والتسبب بتهديدات أمنية للولايات المتحدة وحلفائها.

وتابعت المجلة أن السعودية تملك الحق الكافي للدفاع عن نفسها ضد المخاوف الأمنية المشروعة، حيث تواجه جهات إرهابية تدعمها إيران في العراق ومواقع أخرى.

وقالت: “نظرة بايدن غير عادلة، بالنظر إلى الجهود الكبيرة التي تبذلها المملكة في الإصلاح وبدعم من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، لخلق مجتمع أكثر شمولاً، وإصلاحات اقتصادية واجتماعية وثقافية إلى جانب قوة المملكة في القضاء على الإرهاب الإقليمي”.

وأشارت إلى أن الإصلاحات في المملكة تستحق الثناء، مضيفة أن السعودية حليف الولايات المتحدة الأقوى وعلى بايدن أن يفكر جيداً في الحفاظ على هذا التحالف.

20 فبراير 2021 – 8 رجب 1442

01:37 AM


أكدت أنها تواجه خطر ميليشيا الحوثي المدعومة إيرانياً

قالت مجلة “نيوزويك” الأمريكية، إن سياسة الرئيس الأمريكي الجديد جو بايدن غير عادلة مع أقوى حلفائها المملكة العربية السعودية، مشيرة إلى الصمت الأمريكي عن جرائم الحوثيين في اليمن، إلى جانب إلغاء تصنيف المليشيات الحوثية المدعومة من إيران كمنظمة إرهابية.

وأشارت المجلة إلى أن الحوثيين مصدر الحرب في اليمن، وبايدن ظل صامتاً تجاه أخطائهم، حيث إنهم من قام بالإطاحة برئيس البلاد والهجوم على جزء كبير من غرب البلاد، حيث يعيش 80% من السكان، إلى جانب مهاجمتهم للسعودية بصواريخ باليستية وطائرات بدون طيار، كما أعلنوا عن مسؤوليتهم عن هجوم على منشآت “أرامكو” في بقيق الذي هدد بتعطيل إمدادات النفط العالمية.

وأضافت أن الحوثيين يشكلون مصدر عدم الاستقرار الإقليمي، فيما منحتهم إدارة بايدن إفلاتاً نسبياً من العقوبات، وإلغاء تصنيفهم كجماعة إرهابية، إلى جانب ذلك تطلعات الإدارة الأمريكية الجديدة للانضمام إلى اتفاق نووي مع إيران التي تدعم العديد من الجماعات الإرهابية، وتتسبب في عدم استقرار المنطقة، والتسبب بتهديدات أمنية للولايات المتحدة وحلفائها.

وتابعت المجلة أن السعودية تملك الحق الكافي للدفاع عن نفسها ضد المخاوف الأمنية المشروعة، حيث تواجه جهات إرهابية تدعمها إيران في العراق ومواقع أخرى.

وقالت: “نظرة بايدن غير عادلة، بالنظر إلى الجهود الكبيرة التي تبذلها المملكة في الإصلاح وبدعم من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، لخلق مجتمع أكثر شمولاً، وإصلاحات اقتصادية واجتماعية وثقافية إلى جانب قوة المملكة في القضاء على الإرهاب الإقليمي”.

وأشارت إلى أن الإصلاحات في المملكة تستحق الثناء، مضيفة أن السعودية حليف الولايات المتحدة الأقوى وعلى بايدن أن يفكر جيداً في الحفاظ على هذا التحالف.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply