[ad_1]
وكان الجيش الإسرائيلي أعلن أمس (الخميس) أنه أعاد عبر خط الهدنة في الجولان، راعيين سوريين كانا قد اعتقلا في عملية أمنية، في حين قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن عودتهما جزء من تبادل سجناء. ولم تنشر تفاصيل كاملة حول المرأة التي كانت عبرت إلى الأراضي السورية عبر الجولان، سواء بشأن هويتها أو دوافعها وسط تكهنات بإمكانية وجود دوافع «عاطفية».
وكانت وسائل إعلام سورية قالت (الأربعاء) إن موسكو تتوسط لإبرام اتفاق للإفراج عن المرأة الإسرائيلية في مقابل الإفراج عن سوريين اثنين تحتجزهما إسرائيل.
وأفصح إعلام النظام السوري، أن الرجلين من سكان هضبة الجولان التي تحتلها إسرائيل. إلا أن وسائل إعلام إسرائيلية أفادت بأن إسرائيل عرضت على اثنين من سكان الجولان، مسجونين بسبب جرائم أمنية إطلاق سراحهما لكنهما رفضا بسبب إصرارهما على ترحيلهما إلى دمشق.
[ad_2]
Source link