بعد إلغاء مسمى “هيئة الأرصاد”.. الرئيس التنفيذي لـ”المركز الوطني:

بعد إلغاء مسمى “هيئة الأرصاد”.. الرئيس التنفيذي لـ”المركز الوطني:

[ad_1]

الأرصاد السعودية.. قصة 80 عاماً من مراحل التأسيس إلى عهد التحوّل

أكد الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للأرصاد الدكتور أيمن غلام، أن قرار مجلس الوزراء بإنشاء “المركز الوطني للأرصاد”؛ قد جاء تقديراً بأهمية الأرصاد وارتباطها الكبير بعوامل التنمية وحياة واستقرار الشعوب، مما يعزز هذا الإدراك للمهام الكبيرة التي أوكلت للمركز.

وقال “غلام” في تصريحات لـ”سبق”: نتطلع إلى أن نحقق هذا الطموح في تعزيز قدراتنا وتحقيق أهدافنا وتقوية شراكتنا وتنمية مواردنا، وهذا يتطلب منا العمل الدؤوب من خلال كوادر احترافية ورؤية واضحة وخطط مستقبلية مدروسة، وتحقيق الريادة والاستمرار في مجال اختصاصنا، ورضا المستفيدين والعملاء.

وأضاف: نعدكم بالسير في مرحلة التطوير والنجاح الذي نرسمه بالشراكة التامة معكم للوصول إلى أفضل المخرجات والنتائج التي تحقق لنا جميعا الرضا المستمر لما يقدمه المركز الوطني للأرصاد.

وحول المراحل التاريخية للأرصاد السعودية واستقلاليتها؛ قال “غلام”: انطلق العمل الأرصادي المؤسسي في المملكة مع بداية تأسيس المملكة على يد الملك عبدالعزيز؛ حيث كانت الأرصاد من أولى المؤسسات الوطنية التي واكبت مراحل التأسيس 80 عاماً، منها إنشاء وحدة الانواء تحت مظلة وزارة الدفاع، ومع التطور السريع الذي شهدته المملكة وانطلاق حركة الطيران وإنشاء المطارات؛ صدر القرار بإنشاء المديرية العامة للأرصاد الجوية عام 1950 لتبدأ مرحلة مهمة من توسع العمل الأرصادي في جميع مناطق المملكة.

وأضاف: جاءت أول نشرة جوية للجمهور عن أحوال الطقس في المملكة عام 1972 وبهذا دخلت الأرصاد الجوية مرحلة جديدة تجاوزت فيه معلومات الطقس للملاحة الجوية إلى رصد أحوال الطقس لجميع أرجاء الوطن وإعلانه للجمهور.

وأردف: في ظل النهضة الكبيرة التي شهدتها المملكة، تمت إعادة هيكلة الأرصاد عام 1981م لتصبح مصلحة الأرصاد وحماية البيئة، وشكّل ذلك مرحلة التأسيس الشامل للأرصاد والبنى التحتية لها في أرجاء الوطن.

وتابع: في عام 2001م صدر القرار بتعديل مسماها من مصلحة للأرصاد إلى الرئاسة العامة للأرصاد لتعزز الأرصاد بذلك قدراتها وبرامجها التوسعية في مجال دقة الرصد والتنبؤات وتحقيق إنجازات كبيرة على المستويات المحلية والإقليمية والدولية ولتعزيز المرونة الإدارية والعملية للأرصاد صدر المرسوم الكريم بتحويلها إلى الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة عام 2016م.

وقال “غلام”: انسجاماً مع رؤية المملكة العربية السعودية 2030 تمت إعادة هيكلة بعض الوزارات والأجهزة والمؤسسات الحكومية والهيئات العامة بما يتوافق مع متطلبات المرحلة ويحقق الكفاءة والفاعلية في ممارسة أجهزة الدولة لمهامها واختصاصاتها على أكمل وجه ويرتقي بمستوى الخدمات المقدمة للمستفيدين؛ صدر بموافقة مجلس الوزراء في 2019م، بإلغاء الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة، وتأسيس المركز الوطني للأرصاد بالإضافة إلى أربعة مراكز بيئية أخرى، وأنيط بالمركز كل ما يتعلق بالأرصاد والمناخ محلياً وإقليمياً ودولياً، مع تكريس العمل المؤسسي الحديث والمرن للانتقال إلى أفضل الممارسات الدولية في مجال الطقس والمناخ.

بعد إلغاء مسمى “هيئة الأرصاد”.. الرئيس التنفيذي لـ”المركز الوطني: نعد بالريادة


سبق

أكد الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للأرصاد الدكتور أيمن غلام، أن قرار مجلس الوزراء بإنشاء “المركز الوطني للأرصاد”؛ قد جاء تقديراً بأهمية الأرصاد وارتباطها الكبير بعوامل التنمية وحياة واستقرار الشعوب، مما يعزز هذا الإدراك للمهام الكبيرة التي أوكلت للمركز.

وقال “غلام” في تصريحات لـ”سبق”: نتطلع إلى أن نحقق هذا الطموح في تعزيز قدراتنا وتحقيق أهدافنا وتقوية شراكتنا وتنمية مواردنا، وهذا يتطلب منا العمل الدؤوب من خلال كوادر احترافية ورؤية واضحة وخطط مستقبلية مدروسة، وتحقيق الريادة والاستمرار في مجال اختصاصنا، ورضا المستفيدين والعملاء.

وأضاف: نعدكم بالسير في مرحلة التطوير والنجاح الذي نرسمه بالشراكة التامة معكم للوصول إلى أفضل المخرجات والنتائج التي تحقق لنا جميعا الرضا المستمر لما يقدمه المركز الوطني للأرصاد.

وحول المراحل التاريخية للأرصاد السعودية واستقلاليتها؛ قال “غلام”: انطلق العمل الأرصادي المؤسسي في المملكة مع بداية تأسيس المملكة على يد الملك عبدالعزيز؛ حيث كانت الأرصاد من أولى المؤسسات الوطنية التي واكبت مراحل التأسيس 80 عاماً، منها إنشاء وحدة الانواء تحت مظلة وزارة الدفاع، ومع التطور السريع الذي شهدته المملكة وانطلاق حركة الطيران وإنشاء المطارات؛ صدر القرار بإنشاء المديرية العامة للأرصاد الجوية عام 1950 لتبدأ مرحلة مهمة من توسع العمل الأرصادي في جميع مناطق المملكة.

وأضاف: جاءت أول نشرة جوية للجمهور عن أحوال الطقس في المملكة عام 1972 وبهذا دخلت الأرصاد الجوية مرحلة جديدة تجاوزت فيه معلومات الطقس للملاحة الجوية إلى رصد أحوال الطقس لجميع أرجاء الوطن وإعلانه للجمهور.

وأردف: في ظل النهضة الكبيرة التي شهدتها المملكة، تمت إعادة هيكلة الأرصاد عام 1981م لتصبح مصلحة الأرصاد وحماية البيئة، وشكّل ذلك مرحلة التأسيس الشامل للأرصاد والبنى التحتية لها في أرجاء الوطن.

وتابع: في عام 2001م صدر القرار بتعديل مسماها من مصلحة للأرصاد إلى الرئاسة العامة للأرصاد لتعزز الأرصاد بذلك قدراتها وبرامجها التوسعية في مجال دقة الرصد والتنبؤات وتحقيق إنجازات كبيرة على المستويات المحلية والإقليمية والدولية ولتعزيز المرونة الإدارية والعملية للأرصاد صدر المرسوم الكريم بتحويلها إلى الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة عام 2016م.

وقال “غلام”: انسجاماً مع رؤية المملكة العربية السعودية 2030 تمت إعادة هيكلة بعض الوزارات والأجهزة والمؤسسات الحكومية والهيئات العامة بما يتوافق مع متطلبات المرحلة ويحقق الكفاءة والفاعلية في ممارسة أجهزة الدولة لمهامها واختصاصاتها على أكمل وجه ويرتقي بمستوى الخدمات المقدمة للمستفيدين؛ صدر بموافقة مجلس الوزراء في 2019م، بإلغاء الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة، وتأسيس المركز الوطني للأرصاد بالإضافة إلى أربعة مراكز بيئية أخرى، وأنيط بالمركز كل ما يتعلق بالأرصاد والمناخ محلياً وإقليمياً ودولياً، مع تكريس العمل المؤسسي الحديث والمرن للانتقال إلى أفضل الممارسات الدولية في مجال الطقس والمناخ.

31 أكتوبر 2020 – 14 ربيع الأول 1442

03:27 PM


الأرصاد السعودية.. قصة 80 عاماً من مراحل التأسيس إلى عهد التحوّل

أكد الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للأرصاد الدكتور أيمن غلام، أن قرار مجلس الوزراء بإنشاء “المركز الوطني للأرصاد”؛ قد جاء تقديراً بأهمية الأرصاد وارتباطها الكبير بعوامل التنمية وحياة واستقرار الشعوب، مما يعزز هذا الإدراك للمهام الكبيرة التي أوكلت للمركز.

وقال “غلام” في تصريحات لـ”سبق”: نتطلع إلى أن نحقق هذا الطموح في تعزيز قدراتنا وتحقيق أهدافنا وتقوية شراكتنا وتنمية مواردنا، وهذا يتطلب منا العمل الدؤوب من خلال كوادر احترافية ورؤية واضحة وخطط مستقبلية مدروسة، وتحقيق الريادة والاستمرار في مجال اختصاصنا، ورضا المستفيدين والعملاء.

وأضاف: نعدكم بالسير في مرحلة التطوير والنجاح الذي نرسمه بالشراكة التامة معكم للوصول إلى أفضل المخرجات والنتائج التي تحقق لنا جميعا الرضا المستمر لما يقدمه المركز الوطني للأرصاد.

وحول المراحل التاريخية للأرصاد السعودية واستقلاليتها؛ قال “غلام”: انطلق العمل الأرصادي المؤسسي في المملكة مع بداية تأسيس المملكة على يد الملك عبدالعزيز؛ حيث كانت الأرصاد من أولى المؤسسات الوطنية التي واكبت مراحل التأسيس 80 عاماً، منها إنشاء وحدة الانواء تحت مظلة وزارة الدفاع، ومع التطور السريع الذي شهدته المملكة وانطلاق حركة الطيران وإنشاء المطارات؛ صدر القرار بإنشاء المديرية العامة للأرصاد الجوية عام 1950 لتبدأ مرحلة مهمة من توسع العمل الأرصادي في جميع مناطق المملكة.

وأضاف: جاءت أول نشرة جوية للجمهور عن أحوال الطقس في المملكة عام 1972 وبهذا دخلت الأرصاد الجوية مرحلة جديدة تجاوزت فيه معلومات الطقس للملاحة الجوية إلى رصد أحوال الطقس لجميع أرجاء الوطن وإعلانه للجمهور.

وأردف: في ظل النهضة الكبيرة التي شهدتها المملكة، تمت إعادة هيكلة الأرصاد عام 1981م لتصبح مصلحة الأرصاد وحماية البيئة، وشكّل ذلك مرحلة التأسيس الشامل للأرصاد والبنى التحتية لها في أرجاء الوطن.

وتابع: في عام 2001م صدر القرار بتعديل مسماها من مصلحة للأرصاد إلى الرئاسة العامة للأرصاد لتعزز الأرصاد بذلك قدراتها وبرامجها التوسعية في مجال دقة الرصد والتنبؤات وتحقيق إنجازات كبيرة على المستويات المحلية والإقليمية والدولية ولتعزيز المرونة الإدارية والعملية للأرصاد صدر المرسوم الكريم بتحويلها إلى الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة عام 2016م.

وقال “غلام”: انسجاماً مع رؤية المملكة العربية السعودية 2030 تمت إعادة هيكلة بعض الوزارات والأجهزة والمؤسسات الحكومية والهيئات العامة بما يتوافق مع متطلبات المرحلة ويحقق الكفاءة والفاعلية في ممارسة أجهزة الدولة لمهامها واختصاصاتها على أكمل وجه ويرتقي بمستوى الخدمات المقدمة للمستفيدين؛ صدر بموافقة مجلس الوزراء في 2019م، بإلغاء الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة، وتأسيس المركز الوطني للأرصاد بالإضافة إلى أربعة مراكز بيئية أخرى، وأنيط بالمركز كل ما يتعلق بالأرصاد والمناخ محلياً وإقليمياً ودولياً، مع تكريس العمل المؤسسي الحديث والمرن للانتقال إلى أفضل الممارسات الدولية في مجال الطقس والمناخ.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply