قُطع رأسه.. الجزائر تحاكم قتلة سائح فرنسي

قُطع رأسه.. الجزائر تحاكم قتلة سائح فرنسي

[ad_1]

لائحة الاتهام تشمل 14 شخصاً

بدأت في العاصمة الجزائرية، اليوم (الخميس)، محاكمة متهمين في قضية قتل دليل تسلق الجبال الفرنسي إيرفيه غورديل، الذي قطع رأسه متشددون في الجزائر عام 2014.

وأُدخل المتهم عبد المالك حمزاوي إلى قاعة الجلسة على كرسي متحرك محاطاً بطبيب وممرضة، لمعاناته من الربو وخضوعه لعملية في الورك، وفقاً لـ”فرانس 24″.

وحضرت أرملة الضحية فرانسواز غرانكلود، الجلسة قادمة من فرنسا، مشيرة إلى أنها” محبطة جدّاً من التأجيل، لكننا نحترم بالتأكيد قرار العدالة الجزائرية”.

وتفيد لائحة الاتهام أن 14 شخصًا ملاحقون في هذه القضية، وهم ثمانية (سبعة يحاكمون غيابيّاً) يشتبه بأنهم شاركوا في خطفه وقطع رأسه، وستة آخرين للاشتباه بـ”عدم تبليغهم عن الجناية”.

وعلى رأس المشتبه بهم المتهم الرئيسي عبد المالك حمزاوي، الذي اعتقله الجيش خلال مطاردة الخاطفين، وهو الذي دلّ المحققين على مكان دفن جثة الرهينة الفرنسي.

قُطع رأسه.. الجزائر تحاكم قتلة سائح فرنسي


سبق

بدأت في العاصمة الجزائرية، اليوم (الخميس)، محاكمة متهمين في قضية قتل دليل تسلق الجبال الفرنسي إيرفيه غورديل، الذي قطع رأسه متشددون في الجزائر عام 2014.

وأُدخل المتهم عبد المالك حمزاوي إلى قاعة الجلسة على كرسي متحرك محاطاً بطبيب وممرضة، لمعاناته من الربو وخضوعه لعملية في الورك، وفقاً لـ”فرانس 24″.

وحضرت أرملة الضحية فرانسواز غرانكلود، الجلسة قادمة من فرنسا، مشيرة إلى أنها” محبطة جدّاً من التأجيل، لكننا نحترم بالتأكيد قرار العدالة الجزائرية”.

وتفيد لائحة الاتهام أن 14 شخصًا ملاحقون في هذه القضية، وهم ثمانية (سبعة يحاكمون غيابيّاً) يشتبه بأنهم شاركوا في خطفه وقطع رأسه، وستة آخرين للاشتباه بـ”عدم تبليغهم عن الجناية”.

وعلى رأس المشتبه بهم المتهم الرئيسي عبد المالك حمزاوي، الذي اعتقله الجيش خلال مطاردة الخاطفين، وهو الذي دلّ المحققين على مكان دفن جثة الرهينة الفرنسي.

18 فبراير 2021 – 6 رجب 1442

04:38 PM


لائحة الاتهام تشمل 14 شخصاً

بدأت في العاصمة الجزائرية، اليوم (الخميس)، محاكمة متهمين في قضية قتل دليل تسلق الجبال الفرنسي إيرفيه غورديل، الذي قطع رأسه متشددون في الجزائر عام 2014.

وأُدخل المتهم عبد المالك حمزاوي إلى قاعة الجلسة على كرسي متحرك محاطاً بطبيب وممرضة، لمعاناته من الربو وخضوعه لعملية في الورك، وفقاً لـ”فرانس 24″.

وحضرت أرملة الضحية فرانسواز غرانكلود، الجلسة قادمة من فرنسا، مشيرة إلى أنها” محبطة جدّاً من التأجيل، لكننا نحترم بالتأكيد قرار العدالة الجزائرية”.

وتفيد لائحة الاتهام أن 14 شخصًا ملاحقون في هذه القضية، وهم ثمانية (سبعة يحاكمون غيابيّاً) يشتبه بأنهم شاركوا في خطفه وقطع رأسه، وستة آخرين للاشتباه بـ”عدم تبليغهم عن الجناية”.

وعلى رأس المشتبه بهم المتهم الرئيسي عبد المالك حمزاوي، الذي اعتقله الجيش خلال مطاردة الخاطفين، وهو الذي دلّ المحققين على مكان دفن جثة الرهينة الفرنسي.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply