مجموعة الأعمال السعودية تقدم 25 توصية لإنعاش الاقتصاد العالمي

مجموعة الأعمال السعودية تقدم 25 توصية لإنعاش الاقتصاد العالمي

[ad_1]

اختتمت أعمالها بـ 8 آلاف مشارك و3 ملايين مشاهدة عبر وسائل التواصل

اختتمت الأعمال السعودية، الممثل الرسمي لمجتمع الأعمال لمجموعة العشرين أول أمس، قمة مجموعة الأعمال السعودية تحت شعار “التحوّل من أجل النمو الشامل”، جمعت خلالها قادة من حول العالم، موجهة دعوة عاجلة إلى مجموعة العشرين لمواجهة تأثير جائحة كوفيد-19.

وسلمت مجموعة الأعمال السعودية رسمياً في هذه القمة مجموعة مكونة من 25 توصية للسياسة تهدف إلى إنعاش الاقتصاد العالمي وإرساء أُسس لاقتصادات أكثر متانة في مواجهة التحديات المستقبلية إلى قادة مجموعة العشرين التي مثلها نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله -، معالي وزير الاستثمار المهندس خالد بن عبدالعزيز الفالح.

وقال رئيس مجموعة الأعمال السعودية يوسف البنيان: “كان هذا العام عامًا استثنائيًا لم تشهد مثله مجموعة العشرين في تاريخها، وذلك بسبب جائحة كورونا، ومع ذلك فإن الأولويات التي حددناها قبل تفشي الجائحة، التي تتضمن التجارة والتمويل والرقمنة والعمل وتغير المناخ والامتثال، ما زالت على نفس المستوى من الأهمية”.

وأضاف قائلاً: “عززت الأزمة أهمية حل هذه المشاكل من خلال وضع السياسات الشاملة مع التأكيد على الحاجة إلى جهد دولي منسق يدعم الفئات الأكثر ضعفًا، التي تشمل الشركات متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة وتمكين المرأة إلى جانب أهداف التنمية المستدامة، وأحثُّ قادة مجموعة العشرين على تبني هذه التوصيات المهمة لتطوير جدول أعمال شامل ومستدام يمثل إرثًا للعام 2020 وما بعده”.

وتناول قادة الأعمال والحكومة والمؤسسات المتعددة الأطراف على مدار يومين مجموعة من القضايا التي تتضمن التجارة الحرة، وتبني الممارسات المستدامة وتوفير الفرص للمرأة في الأعمال، من أجل بناء مستقبل أكثر ازدهارًا، وكان من بين المتحدثين في قمة مجموعة الأعمال السعودية، صاحبة السمو الملكي الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، ومديرة صندوق النقد الدولي كريستالينا جورجيفا، ورئيس الوزراء البريطاني السابق غوردون براون، والرئيس التنفيذي لشركة توتال باتريك بويانيه، والرئيس التنفيذي لشركة أرامكو السعودية أمين الناصر، والرئيسة التنفيذية السابقة لشركة هيليوت باكارد (HP) كارلي فيورينا، والرئيس المدير التنفيذي لشركة ماستركارد أجاي بانغا، والرئيس التنفيذي لستاندرد تشارترد بيل وينتيرز، إلى جانب العديد من قادة الأعمال البارزين الآخرين من دول مجموعة العشرين.

وشملت الموضوعات التي تناولتها ندوات اليوم الأول ما يلي: الكلمة الرئيسية: “التحول من أجل النمو الشامل في العالم الجديد”، ألقاها رئيس بنك الاستثمار الأوروبي الدكتور فيرنر هوير، وندوة بعنوان “مجموعة الأعمال السعودية على مدار عِقد: عشر سنوات من التأثير”، مع رئيس مجموعة الأعمال الأسترالية السابق ريتشارد جويدر، ورئيس مجموعة الأعمال الأرجنتينية السابق دانييل فونيس دي ريوخا، ورئيس مجموعة الأعمال الروسية السابق ألكسندر شوخين، ورئيس مجموعة الأعمال السعودية يوسف عبدالله البنيان، إضافة إلى الكلمة الافتتاحية من نائب رئيس المعهد الدولي للتمويل ماركوس والنبرغ، كما أقيمت ندوة بعنوان “إعادة تصميم المؤسسات المتعددة الأطراف من أجل الحقبة الجديدة” مع وزيرة المالية الإندونيسية سري مولياني إندراواتي، وسكرتير مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية الدكتور موخيسا كيتويى، والمدير العام السابق لمنظمة التجارة العالمية روبرتو أزيفيدو، ومديرة صندوق النقد الدولي كريستالينا جورجيفا، إضافة إلى الكلمة الافتتاحية من مبعوث الأمم المتحدة الخاص بالتعليم العالمي ورئيس الوزراء البريطاني السابق غوردون براون.

وتضمنت فعاليات ومناقشات اليوم الثاني ما يلي: الكلمة الرئيسية “تحويل الأعمال من خلال رأسمالية أصحاب المصلحة”، ألقاها مبعوث الهند لدى مجموعة العشرين سوريش برابهو، وندوة “تجديد معركة إنقاذ الكوكب” مع الرئيس التنفيذي لشركة أرامكو السعودية أمين الناصر، والرئيسة التنفيذية السابقة لشركة إيني وباتريك بويانيه الرئيس التنفيذي لشركة توتال إيما مارشيجاليا، إضافة إلى الكلمة الافتتاحية من رئيس مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية آدم سيمينسكي، وندوة بعنوان “بناء الأنظمة التجارية المرنة من أجل تمكين النمو الشامل” مع الرئيسة التنفيذية لشركة “سنتيزا جروب” شينتا كامداني، والرئيس المدير التنفيذي لشركة ماستركارد أجاي بانغا، ورئيس مجلس إدارة “أتش أس بي سي” مارك تاكر، إضافة إلى الكلمة الافتتاحية من تشاد باون الحاصل على زمالة ريجينالد جونز من معهد بيترسون للاقتصاد الدولي، وكذلك ندوة بعنوان “إضفاء الطابع الإنساني على التحول التكنولوجي” مع عضو مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي للصناعات الرقمية في شركة سيمنز إيه جي سيدريك نايكي، والمؤسسة والرئيسة التنفيذية لشركة “دي إتش جيت” ديان وانغ، والمديرة العامة لشركة “ديجيتال يوروب” سيسيليا بونفيلد دال، إضافة إلى الكلمة الافتتاحية من رئيس مؤسسة تكنولوجيا المعلومات والابتكار روبرت دي أتكينسون، كما تضمن اليوم الثاني ندوة بعنوان “النهوض بالاقتصاد من خلال تهيئة الساحة للأعمال” مع صاحبة السمو الملكي الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، وكارلي فيورينا، وبيل وينتيرز الرئيس التنفيذي لستاندرد تشارترد، إضافة إلى الكلمة الافتتاحية لغابرييلا راموس من اليونسكو.

وستواصل المجموعة بعد انتهاء قمة مجموعة الأعمال السعودية، الدعوة لتنفيذ توصياتها الجريئة التي تدفع الدول نحو العمل، وذلك قبل قمة قادة مجموعة العشرين في نوفمبر، والتخطيط لتسليم رئاسة المجموعة رسميًا إلى إيطاليا، الدولة المضيفة التالية.

مجموعة الأعمال السعودية تقدم 25 توصية لإنعاش الاقتصاد العالمي


سبق

اختتمت الأعمال السعودية، الممثل الرسمي لمجتمع الأعمال لمجموعة العشرين أول أمس، قمة مجموعة الأعمال السعودية تحت شعار “التحوّل من أجل النمو الشامل”، جمعت خلالها قادة من حول العالم، موجهة دعوة عاجلة إلى مجموعة العشرين لمواجهة تأثير جائحة كوفيد-19.

وسلمت مجموعة الأعمال السعودية رسمياً في هذه القمة مجموعة مكونة من 25 توصية للسياسة تهدف إلى إنعاش الاقتصاد العالمي وإرساء أُسس لاقتصادات أكثر متانة في مواجهة التحديات المستقبلية إلى قادة مجموعة العشرين التي مثلها نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله -، معالي وزير الاستثمار المهندس خالد بن عبدالعزيز الفالح.

وقال رئيس مجموعة الأعمال السعودية يوسف البنيان: “كان هذا العام عامًا استثنائيًا لم تشهد مثله مجموعة العشرين في تاريخها، وذلك بسبب جائحة كورونا، ومع ذلك فإن الأولويات التي حددناها قبل تفشي الجائحة، التي تتضمن التجارة والتمويل والرقمنة والعمل وتغير المناخ والامتثال، ما زالت على نفس المستوى من الأهمية”.

وأضاف قائلاً: “عززت الأزمة أهمية حل هذه المشاكل من خلال وضع السياسات الشاملة مع التأكيد على الحاجة إلى جهد دولي منسق يدعم الفئات الأكثر ضعفًا، التي تشمل الشركات متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة وتمكين المرأة إلى جانب أهداف التنمية المستدامة، وأحثُّ قادة مجموعة العشرين على تبني هذه التوصيات المهمة لتطوير جدول أعمال شامل ومستدام يمثل إرثًا للعام 2020 وما بعده”.

وتناول قادة الأعمال والحكومة والمؤسسات المتعددة الأطراف على مدار يومين مجموعة من القضايا التي تتضمن التجارة الحرة، وتبني الممارسات المستدامة وتوفير الفرص للمرأة في الأعمال، من أجل بناء مستقبل أكثر ازدهارًا، وكان من بين المتحدثين في قمة مجموعة الأعمال السعودية، صاحبة السمو الملكي الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، ومديرة صندوق النقد الدولي كريستالينا جورجيفا، ورئيس الوزراء البريطاني السابق غوردون براون، والرئيس التنفيذي لشركة توتال باتريك بويانيه، والرئيس التنفيذي لشركة أرامكو السعودية أمين الناصر، والرئيسة التنفيذية السابقة لشركة هيليوت باكارد (HP) كارلي فيورينا، والرئيس المدير التنفيذي لشركة ماستركارد أجاي بانغا، والرئيس التنفيذي لستاندرد تشارترد بيل وينتيرز، إلى جانب العديد من قادة الأعمال البارزين الآخرين من دول مجموعة العشرين.

وشملت الموضوعات التي تناولتها ندوات اليوم الأول ما يلي: الكلمة الرئيسية: “التحول من أجل النمو الشامل في العالم الجديد”، ألقاها رئيس بنك الاستثمار الأوروبي الدكتور فيرنر هوير، وندوة بعنوان “مجموعة الأعمال السعودية على مدار عِقد: عشر سنوات من التأثير”، مع رئيس مجموعة الأعمال الأسترالية السابق ريتشارد جويدر، ورئيس مجموعة الأعمال الأرجنتينية السابق دانييل فونيس دي ريوخا، ورئيس مجموعة الأعمال الروسية السابق ألكسندر شوخين، ورئيس مجموعة الأعمال السعودية يوسف عبدالله البنيان، إضافة إلى الكلمة الافتتاحية من نائب رئيس المعهد الدولي للتمويل ماركوس والنبرغ، كما أقيمت ندوة بعنوان “إعادة تصميم المؤسسات المتعددة الأطراف من أجل الحقبة الجديدة” مع وزيرة المالية الإندونيسية سري مولياني إندراواتي، وسكرتير مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية الدكتور موخيسا كيتويى، والمدير العام السابق لمنظمة التجارة العالمية روبرتو أزيفيدو، ومديرة صندوق النقد الدولي كريستالينا جورجيفا، إضافة إلى الكلمة الافتتاحية من مبعوث الأمم المتحدة الخاص بالتعليم العالمي ورئيس الوزراء البريطاني السابق غوردون براون.

وتضمنت فعاليات ومناقشات اليوم الثاني ما يلي: الكلمة الرئيسية “تحويل الأعمال من خلال رأسمالية أصحاب المصلحة”، ألقاها مبعوث الهند لدى مجموعة العشرين سوريش برابهو، وندوة “تجديد معركة إنقاذ الكوكب” مع الرئيس التنفيذي لشركة أرامكو السعودية أمين الناصر، والرئيسة التنفيذية السابقة لشركة إيني وباتريك بويانيه الرئيس التنفيذي لشركة توتال إيما مارشيجاليا، إضافة إلى الكلمة الافتتاحية من رئيس مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية آدم سيمينسكي، وندوة بعنوان “بناء الأنظمة التجارية المرنة من أجل تمكين النمو الشامل” مع الرئيسة التنفيذية لشركة “سنتيزا جروب” شينتا كامداني، والرئيس المدير التنفيذي لشركة ماستركارد أجاي بانغا، ورئيس مجلس إدارة “أتش أس بي سي” مارك تاكر، إضافة إلى الكلمة الافتتاحية من تشاد باون الحاصل على زمالة ريجينالد جونز من معهد بيترسون للاقتصاد الدولي، وكذلك ندوة بعنوان “إضفاء الطابع الإنساني على التحول التكنولوجي” مع عضو مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي للصناعات الرقمية في شركة سيمنز إيه جي سيدريك نايكي، والمؤسسة والرئيسة التنفيذية لشركة “دي إتش جيت” ديان وانغ، والمديرة العامة لشركة “ديجيتال يوروب” سيسيليا بونفيلد دال، إضافة إلى الكلمة الافتتاحية من رئيس مؤسسة تكنولوجيا المعلومات والابتكار روبرت دي أتكينسون، كما تضمن اليوم الثاني ندوة بعنوان “النهوض بالاقتصاد من خلال تهيئة الساحة للأعمال” مع صاحبة السمو الملكي الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، وكارلي فيورينا، وبيل وينتيرز الرئيس التنفيذي لستاندرد تشارترد، إضافة إلى الكلمة الافتتاحية لغابرييلا راموس من اليونسكو.

وستواصل المجموعة بعد انتهاء قمة مجموعة الأعمال السعودية، الدعوة لتنفيذ توصياتها الجريئة التي تدفع الدول نحو العمل، وذلك قبل قمة قادة مجموعة العشرين في نوفمبر، والتخطيط لتسليم رئاسة المجموعة رسميًا إلى إيطاليا، الدولة المضيفة التالية.

29 أكتوبر 2020 – 12 ربيع الأول 1442

04:30 PM


اختتمت أعمالها بـ 8 آلاف مشارك و3 ملايين مشاهدة عبر وسائل التواصل

اختتمت الأعمال السعودية، الممثل الرسمي لمجتمع الأعمال لمجموعة العشرين أول أمس، قمة مجموعة الأعمال السعودية تحت شعار “التحوّل من أجل النمو الشامل”، جمعت خلالها قادة من حول العالم، موجهة دعوة عاجلة إلى مجموعة العشرين لمواجهة تأثير جائحة كوفيد-19.

وسلمت مجموعة الأعمال السعودية رسمياً في هذه القمة مجموعة مكونة من 25 توصية للسياسة تهدف إلى إنعاش الاقتصاد العالمي وإرساء أُسس لاقتصادات أكثر متانة في مواجهة التحديات المستقبلية إلى قادة مجموعة العشرين التي مثلها نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله -، معالي وزير الاستثمار المهندس خالد بن عبدالعزيز الفالح.

وقال رئيس مجموعة الأعمال السعودية يوسف البنيان: “كان هذا العام عامًا استثنائيًا لم تشهد مثله مجموعة العشرين في تاريخها، وذلك بسبب جائحة كورونا، ومع ذلك فإن الأولويات التي حددناها قبل تفشي الجائحة، التي تتضمن التجارة والتمويل والرقمنة والعمل وتغير المناخ والامتثال، ما زالت على نفس المستوى من الأهمية”.

وأضاف قائلاً: “عززت الأزمة أهمية حل هذه المشاكل من خلال وضع السياسات الشاملة مع التأكيد على الحاجة إلى جهد دولي منسق يدعم الفئات الأكثر ضعفًا، التي تشمل الشركات متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة وتمكين المرأة إلى جانب أهداف التنمية المستدامة، وأحثُّ قادة مجموعة العشرين على تبني هذه التوصيات المهمة لتطوير جدول أعمال شامل ومستدام يمثل إرثًا للعام 2020 وما بعده”.

وتناول قادة الأعمال والحكومة والمؤسسات المتعددة الأطراف على مدار يومين مجموعة من القضايا التي تتضمن التجارة الحرة، وتبني الممارسات المستدامة وتوفير الفرص للمرأة في الأعمال، من أجل بناء مستقبل أكثر ازدهارًا، وكان من بين المتحدثين في قمة مجموعة الأعمال السعودية، صاحبة السمو الملكي الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، ومديرة صندوق النقد الدولي كريستالينا جورجيفا، ورئيس الوزراء البريطاني السابق غوردون براون، والرئيس التنفيذي لشركة توتال باتريك بويانيه، والرئيس التنفيذي لشركة أرامكو السعودية أمين الناصر، والرئيسة التنفيذية السابقة لشركة هيليوت باكارد (HP) كارلي فيورينا، والرئيس المدير التنفيذي لشركة ماستركارد أجاي بانغا، والرئيس التنفيذي لستاندرد تشارترد بيل وينتيرز، إلى جانب العديد من قادة الأعمال البارزين الآخرين من دول مجموعة العشرين.

وشملت الموضوعات التي تناولتها ندوات اليوم الأول ما يلي: الكلمة الرئيسية: “التحول من أجل النمو الشامل في العالم الجديد”، ألقاها رئيس بنك الاستثمار الأوروبي الدكتور فيرنر هوير، وندوة بعنوان “مجموعة الأعمال السعودية على مدار عِقد: عشر سنوات من التأثير”، مع رئيس مجموعة الأعمال الأسترالية السابق ريتشارد جويدر، ورئيس مجموعة الأعمال الأرجنتينية السابق دانييل فونيس دي ريوخا، ورئيس مجموعة الأعمال الروسية السابق ألكسندر شوخين، ورئيس مجموعة الأعمال السعودية يوسف عبدالله البنيان، إضافة إلى الكلمة الافتتاحية من نائب رئيس المعهد الدولي للتمويل ماركوس والنبرغ، كما أقيمت ندوة بعنوان “إعادة تصميم المؤسسات المتعددة الأطراف من أجل الحقبة الجديدة” مع وزيرة المالية الإندونيسية سري مولياني إندراواتي، وسكرتير مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية الدكتور موخيسا كيتويى، والمدير العام السابق لمنظمة التجارة العالمية روبرتو أزيفيدو، ومديرة صندوق النقد الدولي كريستالينا جورجيفا، إضافة إلى الكلمة الافتتاحية من مبعوث الأمم المتحدة الخاص بالتعليم العالمي ورئيس الوزراء البريطاني السابق غوردون براون.

وتضمنت فعاليات ومناقشات اليوم الثاني ما يلي: الكلمة الرئيسية “تحويل الأعمال من خلال رأسمالية أصحاب المصلحة”، ألقاها مبعوث الهند لدى مجموعة العشرين سوريش برابهو، وندوة “تجديد معركة إنقاذ الكوكب” مع الرئيس التنفيذي لشركة أرامكو السعودية أمين الناصر، والرئيسة التنفيذية السابقة لشركة إيني وباتريك بويانيه الرئيس التنفيذي لشركة توتال إيما مارشيجاليا، إضافة إلى الكلمة الافتتاحية من رئيس مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية آدم سيمينسكي، وندوة بعنوان “بناء الأنظمة التجارية المرنة من أجل تمكين النمو الشامل” مع الرئيسة التنفيذية لشركة “سنتيزا جروب” شينتا كامداني، والرئيس المدير التنفيذي لشركة ماستركارد أجاي بانغا، ورئيس مجلس إدارة “أتش أس بي سي” مارك تاكر، إضافة إلى الكلمة الافتتاحية من تشاد باون الحاصل على زمالة ريجينالد جونز من معهد بيترسون للاقتصاد الدولي، وكذلك ندوة بعنوان “إضفاء الطابع الإنساني على التحول التكنولوجي” مع عضو مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي للصناعات الرقمية في شركة سيمنز إيه جي سيدريك نايكي، والمؤسسة والرئيسة التنفيذية لشركة “دي إتش جيت” ديان وانغ، والمديرة العامة لشركة “ديجيتال يوروب” سيسيليا بونفيلد دال، إضافة إلى الكلمة الافتتاحية من رئيس مؤسسة تكنولوجيا المعلومات والابتكار روبرت دي أتكينسون، كما تضمن اليوم الثاني ندوة بعنوان “النهوض بالاقتصاد من خلال تهيئة الساحة للأعمال” مع صاحبة السمو الملكي الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، وكارلي فيورينا، وبيل وينتيرز الرئيس التنفيذي لستاندرد تشارترد، إضافة إلى الكلمة الافتتاحية لغابرييلا راموس من اليونسكو.

وستواصل المجموعة بعد انتهاء قمة مجموعة الأعمال السعودية، الدعوة لتنفيذ توصياتها الجريئة التي تدفع الدول نحو العمل، وذلك قبل قمة قادة مجموعة العشرين في نوفمبر، والتخطيط لتسليم رئاسة المجموعة رسميًا إلى إيطاليا، الدولة المضيفة التالية.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply