[ad_1]
30 أكتوبر 2020 – 13 ربيع الأول 1442
08:37 PM
قالت إنها تدربت على فنون قنص الصقور منذ صغرها عبر أسرتها حتى أصبحت متمرسة
شاهد .. “ريم الحازمي” قنّاصة الشمال تعشق القنص طمعاً بغُنم أغلى الطيور المهاجرة
سيدة سعودية تهوى البر والقنص، حيث تتجول قنّاصة الشمال “ريم الحازمي” بسيارتها الهايلوكس برفقة صديقتها الصقّارة “أم سامي” في براري منطقة الحدود الشمالية تراقب السماء بدربيلها لتنافس الصقّارة من الرجال في شبك وقنص الصقور والتكسب من خلال هذه الهواية.
وتفصيلاً، تتجه أنظار الصقّارة ومخيماتهم في موسم شبك الصقور خلال شهري أكتوبر ونوفمبر من كل عام إلى شمال السعودية والتي تعتبر من اهم معابر الصقور، وذلك طمعاً بغُنم أغلى الطيور المهاجرة لبيعها بمئات الألوف.
وأوضحت قنّاصة الشمال “الحازمي” في لقائها مع الاعلامي منصور المزهم في تقريره لبرنامج mbc في أسبوع، أنها تمارس هواية قنص الصقور منذ صغرها من خلال أسرتها التي علمتها ودربتها على فنون القنص والتي كبرت معها وأصبحت متمرسة فيها.
وتستخدم القنّاصة الحازمي في مقناص النواعم، الحمام المعلق على ظهوره الشباك و” قرشع المريعي” لشبك الصقور، وذلك بصحبة صديقاتها في رحلات الصيد والمقناص.
وأضافت : في راحة وطمأنينة أقوم بممارسة هوايتي المحببة بالقنص مرة بمفردي وأخرى برفقة ” خويّتي” وذلك في مناطق العمارية أو حزم الجلاميد أو على طريق السويلم أو صحراء الحماد، 100 كلم غرب مدينة عرعر والتي تعد محطة رئيسية على مسار هجرة الصقور السنوية وذلك في أجواء الأمن والأمان التي تنعم بها بلادنا ولله الحمد.
بدورها أشارت صديقتها الصقّارة ” أم سامي ” إلى أن قنص الصقور وصيدها له مواسم في السنة وأوقات محددة في اليوم، إما في الصباح أو الفجر أو قبل المغرب حيث نقوم إما بصيدها أو تبييتها ليلا والذي يتطلب ذلك وجود محرم معنا.
[ad_2]
Source link