[ad_1]
بيان سوري: طائرات العدو حلّقت فوق الجولان واستهدفت مشارف العاصمة
في أحدث قصفٍ على أهدافٍ إيرانية داخل البلاد، أعلن الجيش السوري تصدّي دفاعاته الجوية لهجومٍ إسرائيلي في سماء العاصمة دمشق.
وذكر بيان عسكري أن طائرات عسكرية إسرائيلية حلّقت فوق مرتفعات الجولان لضرب أهدافٍ محدّدة على مشارف العاصمة، مشيراً إلى أن الدفاعات الجوية أسقطت معظم الصواريخ، لكنه لم يوضح ما إذا كان الهجوم قد أسفر عن سقوط مصابين.
ووفق “سكاي نيوز عربية”، قال الجيش في البيان، إن دفاعاته الجوية تواصل التصدّي لهجماتٍ صاروخية إسرائيلية في سماء العاصمة.
وقال مصدر عسكري سوري: “إنه في الساعة 1:18 من فجر اليوم نفّذ العدو الإسرائيلي عدواناً برشقات من الصواريخ من اتجاه الجولان السوري المحتل واتجاه الجليل مستهدفاً بعض الأهداف في محيط مدينة دمشق، وتصدّت وسائط دفاعنا الجوي لصواريخ العدوان وأسقطت معظمها”.
ولم يقدم الإعلام السوري الرسمي تفاصيل أخرى عن المواقع التي تعرّضت للقصف، في أحدث ضرباتٍ إسرائيلية مكثّفة على أهداف عسكرية مدعومة من إيران داخل سوريا في الشهرين الأخيرين.
ولم يعقب الجيش الإسرائيلي بعد على الهجوم الأخير، لكن مسؤولين عسكريين إسرائيليين أقرّوا بأن الهجمات المكثّفة داخل سوريا تهدف إلى إنهاء الوجود العسكري القوي لطهران هناك.
وقال سكان إنهم سمعوا انفجارات مدوية في الطرف الجنوبي من دمشق، حيث تتمركز فصائل مسلحة مدعومة من إيران.
وتسيطر فصائل مسلحة مدعومة من إيران على مساحات شاسعة في شرق وجنوب وشمال غرب سوريا وضواحٍ عديدة حول دمشق، وتسيطر الفصائل أيضاً على مناطق الحدود بين لبنان وسوريا.
سماع دوي انفجارات بدمشق في أحدث قصف إسرائيلي على أهداف إيرانية
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2021-02-15
في أحدث قصفٍ على أهدافٍ إيرانية داخل البلاد، أعلن الجيش السوري تصدّي دفاعاته الجوية لهجومٍ إسرائيلي في سماء العاصمة دمشق.
وذكر بيان عسكري أن طائرات عسكرية إسرائيلية حلّقت فوق مرتفعات الجولان لضرب أهدافٍ محدّدة على مشارف العاصمة، مشيراً إلى أن الدفاعات الجوية أسقطت معظم الصواريخ، لكنه لم يوضح ما إذا كان الهجوم قد أسفر عن سقوط مصابين.
ووفق “سكاي نيوز عربية”، قال الجيش في البيان، إن دفاعاته الجوية تواصل التصدّي لهجماتٍ صاروخية إسرائيلية في سماء العاصمة.
وقال مصدر عسكري سوري: “إنه في الساعة 1:18 من فجر اليوم نفّذ العدو الإسرائيلي عدواناً برشقات من الصواريخ من اتجاه الجولان السوري المحتل واتجاه الجليل مستهدفاً بعض الأهداف في محيط مدينة دمشق، وتصدّت وسائط دفاعنا الجوي لصواريخ العدوان وأسقطت معظمها”.
ولم يقدم الإعلام السوري الرسمي تفاصيل أخرى عن المواقع التي تعرّضت للقصف، في أحدث ضرباتٍ إسرائيلية مكثّفة على أهداف عسكرية مدعومة من إيران داخل سوريا في الشهرين الأخيرين.
ولم يعقب الجيش الإسرائيلي بعد على الهجوم الأخير، لكن مسؤولين عسكريين إسرائيليين أقرّوا بأن الهجمات المكثّفة داخل سوريا تهدف إلى إنهاء الوجود العسكري القوي لطهران هناك.
وقال سكان إنهم سمعوا انفجارات مدوية في الطرف الجنوبي من دمشق، حيث تتمركز فصائل مسلحة مدعومة من إيران.
وتسيطر فصائل مسلحة مدعومة من إيران على مساحات شاسعة في شرق وجنوب وشمال غرب سوريا وضواحٍ عديدة حول دمشق، وتسيطر الفصائل أيضاً على مناطق الحدود بين لبنان وسوريا.
15 فبراير 2021 – 3 رجب 1442
09:03 AM
بيان سوري: طائرات العدو حلّقت فوق الجولان واستهدفت مشارف العاصمة
في أحدث قصفٍ على أهدافٍ إيرانية داخل البلاد، أعلن الجيش السوري تصدّي دفاعاته الجوية لهجومٍ إسرائيلي في سماء العاصمة دمشق.
وذكر بيان عسكري أن طائرات عسكرية إسرائيلية حلّقت فوق مرتفعات الجولان لضرب أهدافٍ محدّدة على مشارف العاصمة، مشيراً إلى أن الدفاعات الجوية أسقطت معظم الصواريخ، لكنه لم يوضح ما إذا كان الهجوم قد أسفر عن سقوط مصابين.
ووفق “سكاي نيوز عربية”، قال الجيش في البيان، إن دفاعاته الجوية تواصل التصدّي لهجماتٍ صاروخية إسرائيلية في سماء العاصمة.
وقال مصدر عسكري سوري: “إنه في الساعة 1:18 من فجر اليوم نفّذ العدو الإسرائيلي عدواناً برشقات من الصواريخ من اتجاه الجولان السوري المحتل واتجاه الجليل مستهدفاً بعض الأهداف في محيط مدينة دمشق، وتصدّت وسائط دفاعنا الجوي لصواريخ العدوان وأسقطت معظمها”.
ولم يقدم الإعلام السوري الرسمي تفاصيل أخرى عن المواقع التي تعرّضت للقصف، في أحدث ضرباتٍ إسرائيلية مكثّفة على أهداف عسكرية مدعومة من إيران داخل سوريا في الشهرين الأخيرين.
ولم يعقب الجيش الإسرائيلي بعد على الهجوم الأخير، لكن مسؤولين عسكريين إسرائيليين أقرّوا بأن الهجمات المكثّفة داخل سوريا تهدف إلى إنهاء الوجود العسكري القوي لطهران هناك.
وقال سكان إنهم سمعوا انفجارات مدوية في الطرف الجنوبي من دمشق، حيث تتمركز فصائل مسلحة مدعومة من إيران.
وتسيطر فصائل مسلحة مدعومة من إيران على مساحات شاسعة في شرق وجنوب وشمال غرب سوريا وضواحٍ عديدة حول دمشق، وتسيطر الفصائل أيضاً على مناطق الحدود بين لبنان وسوريا.
[ad_2]
Source link
