بالصور.. “فكرة عبقرية” لفندق سعودي تقضي على أي ناقل لـ”كورونا”

بالصور.. “فكرة عبقرية” لفندق سعودي تقضي على أي ناقل لـ”كورونا”

[ad_1]

ينفذها شباب المملكة بكل احترافية.. تعرّف على تفاصيل تطبيقها

تسبّب انتشار فيروس “كورونا”، منذ أكثر من عام، في تغيير مفاهيم النظافة والتطهير والتعقيم، وخاصة في الغرف الفندقية التي يقضي فيها الضيف أكثر من نصف وقت السفر حسب إحصائيات حديثة، تؤكد أن المسافر يقضي من 8 إلى 12 ساعة في غرفته الفندقية.

ووفقًا لآخر الأبحاث، فإن أهم سبع أدوات ناقلة البكتيريا أو الفيروسات والملوثات في الغرفة هي بالترتيب:

– الريموت كنترول سواء للشاشات أو التكييف أو الستائر أو مكبر الصوت.

– مقابس (مفاتيح ) الكهرباء والإنارة الخاصة بالفندق.

– أجهزة الهاتف.

– مقابض الغرف.

– الصنابير.

– صانع القهوة أو الشاي.

– العين السحرية.

وتعتبر هذه الأشياء هي الأكثر تلوثًا في غرفة الفندق نظرًا لأن جميع المقيمين يقومون باستخدامها مما يجعلها أكثر مناطق نمو البكتيريا والفيروسات .

ومثلت هذه المشكلة ضغطًا كبيرًا على الفنادق وخصوصًا مع اشتراط وجود الاحترازات الصحية للنزلاء وإتباع المعايير الصحية حفاظًا على صحة النزلاء

ابتكر فندق الريتزكارلتون جدة فكرة رائعة للقضاء على أهم ناقلات الفيروسات والعدوى ومنها فيروس كورونا، حيث ابتكر “التغطية البلاستيكية الشفافة” على جميع الأدوات التي تستخدم في الغرفة الفندقية والأجنحة الفندقية فيه ووضع أغطية بلاستيكية لاصقة تستخدم لمرة واحدة ولها عمر افتراضي يستطيع النزيل التعرف عليه.

وبهذا، يتم البعد نهائيًا عن احتمال تكرار ملامسة الأدوات الناقلة للفيروس من نزيل إلى آخر مما يصل إلى أقصى درجات التعقيم والتطهير للغرفة، بالإضافة إلى منع ملامسة أي سطح يحتمل أن ينقل أي فيروس أو بكتيريا أو عدوى أو ملوثات.

وقال عمرو علي مدير إدارة المبيعات والتسويق في حديثه لـ”سبق”: فكرة التغطية البلاستيكية الشفافة على الأدوات الناقلة للفيروسات اعتمدها الفندق ليكون مطبقًا لأقصى درجات الاحتراز ومعايير التعقيم والتطهير التي أقرتها وزارة السياحة بالمملكة وحفاظًا على صحة الضيوف والنزلاء.

وأضاف: وفقًا لدراسة صدرت عن جامعة هيوستن الأمريكية وكانت نتيجتها بأن أجهزة الريموت كنترول ملوثة بنفس درجة دورات المياه يليها زر مصباح الإنارة الذي يستعمله جميع النزلاء، فقد قررنا في الريتزكارلتون جدة أن نكون سباقين ومختلفين، فالتطهير الهوائي ورش المعقمات مفعوله محدود ولفترة قصيرة وكذلك مسح الأسطح بالمطهرات وغيرها من الأساليب القديمة.

وأردف: عندما اعتمدنا فكرة الأغطية الشفافة كانت النتائج مذهلة ولم تسجل أي حالة إصابة في الفندق بسبب هذه الفكرة الرائعة التي ينفذها الشباب السعودي في الفندق.

وتابع: أهم ما يميز الفكرة أن تلكفتها قليلة ويمكن استبدالها في أي وقت وتطمئن الضيف أكثر ، والكثير من الفنادق بدأت في تطبيق هذه الفكرة لبراعتها في القضاء على أي ناقل لأي فيروس أو عدوى.







بالصور.. “فكرة عبقرية” لفندق سعودي تقضي على أي ناقل لـ”كورونا”


سبق

تسبّب انتشار فيروس “كورونا”، منذ أكثر من عام، في تغيير مفاهيم النظافة والتطهير والتعقيم، وخاصة في الغرف الفندقية التي يقضي فيها الضيف أكثر من نصف وقت السفر حسب إحصائيات حديثة، تؤكد أن المسافر يقضي من 8 إلى 12 ساعة في غرفته الفندقية.

ووفقًا لآخر الأبحاث، فإن أهم سبع أدوات ناقلة البكتيريا أو الفيروسات والملوثات في الغرفة هي بالترتيب:

– الريموت كنترول سواء للشاشات أو التكييف أو الستائر أو مكبر الصوت.

– مقابس (مفاتيح ) الكهرباء والإنارة الخاصة بالفندق.

– أجهزة الهاتف.

– مقابض الغرف.

– الصنابير.

– صانع القهوة أو الشاي.

– العين السحرية.

وتعتبر هذه الأشياء هي الأكثر تلوثًا في غرفة الفندق نظرًا لأن جميع المقيمين يقومون باستخدامها مما يجعلها أكثر مناطق نمو البكتيريا والفيروسات .

ومثلت هذه المشكلة ضغطًا كبيرًا على الفنادق وخصوصًا مع اشتراط وجود الاحترازات الصحية للنزلاء وإتباع المعايير الصحية حفاظًا على صحة النزلاء

ابتكر فندق الريتزكارلتون جدة فكرة رائعة للقضاء على أهم ناقلات الفيروسات والعدوى ومنها فيروس كورونا، حيث ابتكر “التغطية البلاستيكية الشفافة” على جميع الأدوات التي تستخدم في الغرفة الفندقية والأجنحة الفندقية فيه ووضع أغطية بلاستيكية لاصقة تستخدم لمرة واحدة ولها عمر افتراضي يستطيع النزيل التعرف عليه.

وبهذا، يتم البعد نهائيًا عن احتمال تكرار ملامسة الأدوات الناقلة للفيروس من نزيل إلى آخر مما يصل إلى أقصى درجات التعقيم والتطهير للغرفة، بالإضافة إلى منع ملامسة أي سطح يحتمل أن ينقل أي فيروس أو بكتيريا أو عدوى أو ملوثات.

وقال عمرو علي مدير إدارة المبيعات والتسويق في حديثه لـ”سبق”: فكرة التغطية البلاستيكية الشفافة على الأدوات الناقلة للفيروسات اعتمدها الفندق ليكون مطبقًا لأقصى درجات الاحتراز ومعايير التعقيم والتطهير التي أقرتها وزارة السياحة بالمملكة وحفاظًا على صحة الضيوف والنزلاء.

وأضاف: وفقًا لدراسة صدرت عن جامعة هيوستن الأمريكية وكانت نتيجتها بأن أجهزة الريموت كنترول ملوثة بنفس درجة دورات المياه يليها زر مصباح الإنارة الذي يستعمله جميع النزلاء، فقد قررنا في الريتزكارلتون جدة أن نكون سباقين ومختلفين، فالتطهير الهوائي ورش المعقمات مفعوله محدود ولفترة قصيرة وكذلك مسح الأسطح بالمطهرات وغيرها من الأساليب القديمة.

وأردف: عندما اعتمدنا فكرة الأغطية الشفافة كانت النتائج مذهلة ولم تسجل أي حالة إصابة في الفندق بسبب هذه الفكرة الرائعة التي ينفذها الشباب السعودي في الفندق.

وتابع: أهم ما يميز الفكرة أن تلكفتها قليلة ويمكن استبدالها في أي وقت وتطمئن الضيف أكثر ، والكثير من الفنادق بدأت في تطبيق هذه الفكرة لبراعتها في القضاء على أي ناقل لأي فيروس أو عدوى.

13 فبراير 2021 – 1 رجب 1442

05:40 PM


ينفذها شباب المملكة بكل احترافية.. تعرّف على تفاصيل تطبيقها

تسبّب انتشار فيروس “كورونا”، منذ أكثر من عام، في تغيير مفاهيم النظافة والتطهير والتعقيم، وخاصة في الغرف الفندقية التي يقضي فيها الضيف أكثر من نصف وقت السفر حسب إحصائيات حديثة، تؤكد أن المسافر يقضي من 8 إلى 12 ساعة في غرفته الفندقية.

ووفقًا لآخر الأبحاث، فإن أهم سبع أدوات ناقلة البكتيريا أو الفيروسات والملوثات في الغرفة هي بالترتيب:

– الريموت كنترول سواء للشاشات أو التكييف أو الستائر أو مكبر الصوت.

– مقابس (مفاتيح ) الكهرباء والإنارة الخاصة بالفندق.

– أجهزة الهاتف.

– مقابض الغرف.

– الصنابير.

– صانع القهوة أو الشاي.

– العين السحرية.

وتعتبر هذه الأشياء هي الأكثر تلوثًا في غرفة الفندق نظرًا لأن جميع المقيمين يقومون باستخدامها مما يجعلها أكثر مناطق نمو البكتيريا والفيروسات .

ومثلت هذه المشكلة ضغطًا كبيرًا على الفنادق وخصوصًا مع اشتراط وجود الاحترازات الصحية للنزلاء وإتباع المعايير الصحية حفاظًا على صحة النزلاء

ابتكر فندق الريتزكارلتون جدة فكرة رائعة للقضاء على أهم ناقلات الفيروسات والعدوى ومنها فيروس كورونا، حيث ابتكر “التغطية البلاستيكية الشفافة” على جميع الأدوات التي تستخدم في الغرفة الفندقية والأجنحة الفندقية فيه ووضع أغطية بلاستيكية لاصقة تستخدم لمرة واحدة ولها عمر افتراضي يستطيع النزيل التعرف عليه.

وبهذا، يتم البعد نهائيًا عن احتمال تكرار ملامسة الأدوات الناقلة للفيروس من نزيل إلى آخر مما يصل إلى أقصى درجات التعقيم والتطهير للغرفة، بالإضافة إلى منع ملامسة أي سطح يحتمل أن ينقل أي فيروس أو بكتيريا أو عدوى أو ملوثات.

وقال عمرو علي مدير إدارة المبيعات والتسويق في حديثه لـ”سبق”: فكرة التغطية البلاستيكية الشفافة على الأدوات الناقلة للفيروسات اعتمدها الفندق ليكون مطبقًا لأقصى درجات الاحتراز ومعايير التعقيم والتطهير التي أقرتها وزارة السياحة بالمملكة وحفاظًا على صحة الضيوف والنزلاء.

وأضاف: وفقًا لدراسة صدرت عن جامعة هيوستن الأمريكية وكانت نتيجتها بأن أجهزة الريموت كنترول ملوثة بنفس درجة دورات المياه يليها زر مصباح الإنارة الذي يستعمله جميع النزلاء، فقد قررنا في الريتزكارلتون جدة أن نكون سباقين ومختلفين، فالتطهير الهوائي ورش المعقمات مفعوله محدود ولفترة قصيرة وكذلك مسح الأسطح بالمطهرات وغيرها من الأساليب القديمة.

وأردف: عندما اعتمدنا فكرة الأغطية الشفافة كانت النتائج مذهلة ولم تسجل أي حالة إصابة في الفندق بسبب هذه الفكرة الرائعة التي ينفذها الشباب السعودي في الفندق.

وتابع: أهم ما يميز الفكرة أن تلكفتها قليلة ويمكن استبدالها في أي وقت وتطمئن الضيف أكثر ، والكثير من الفنادق بدأت في تطبيق هذه الفكرة لبراعتها في القضاء على أي ناقل لأي فيروس أو عدوى.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply