[ad_1]
يواكب 200 سنة على وفاة “نابليون”
في الذكرى المئوية الثانية لوفاة نابليون بونابرت، سيُدفن اليوم (السبت)، رفات 126جنديًّا كان قد عثر عليها في حفرة جماعية بين سمولنسك وموسكو، في ثمانية نعوش، بحضور أحفاد لكبار القادة العسكريين الروس والفرنسيين حينذاك.
وبينها رفات 120جنديًّا، وثلاث نساء كن يتبعن الجنود لبيعهم مواد غذائية، وثلاثة فتية من قارعي الطبول على الأرجح، سقطوا على هامش أو خلال معركة فيازما في الثالث من نوفمبر 1812، بعد أسبوعين من بدء الانسحاب الذي بلغ ذروته بعد فترة وجيزة وكان مرعبًا مع عبور بيريزينا، الذي سقط خلاله عدد كبير من القتلى؛ وفقًا لـ”فرانس 24″.
وبينما تتواجه روسيا مع الغرب بشأن العديد من القضايا، يمثل الاحتفال المتوقع اليوم لحظة وحدة رمزية، وسيجري دفن الروس أو الفرنسيين معًا على وقع طلقات المدفعية وأمام نحو مئة رجل يرتدون البزات العسكرية الخاصة بذاك العصر.
وذكرت يوليا خيتروفو (74 عامًا) وهي من أحفاد القائد في جيش القيصر ميخائيل كونزوف، أن الموت يجعل الجميع متساوين، جميعهم في قبر واحد.
ومن جانبه، أعرب الأمير يواكيم مورا الذي يتحدر من أبناء الماريشال الشهير في عصر نابليون وسيحضر المراسم، عن تأثره الشديد بحضور هذه المراسم التي تشكل رمزًا للاحترام المتبادل.
بعد وقوعها بـ209 أعوام.. دفن رفات 126 جنديًّا شاركوا في معركة بين فرنسا وروسيا
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2021-02-13
في الذكرى المئوية الثانية لوفاة نابليون بونابرت، سيُدفن اليوم (السبت)، رفات 126جنديًّا كان قد عثر عليها في حفرة جماعية بين سمولنسك وموسكو، في ثمانية نعوش، بحضور أحفاد لكبار القادة العسكريين الروس والفرنسيين حينذاك.
وبينها رفات 120جنديًّا، وثلاث نساء كن يتبعن الجنود لبيعهم مواد غذائية، وثلاثة فتية من قارعي الطبول على الأرجح، سقطوا على هامش أو خلال معركة فيازما في الثالث من نوفمبر 1812، بعد أسبوعين من بدء الانسحاب الذي بلغ ذروته بعد فترة وجيزة وكان مرعبًا مع عبور بيريزينا، الذي سقط خلاله عدد كبير من القتلى؛ وفقًا لـ”فرانس 24″.
وبينما تتواجه روسيا مع الغرب بشأن العديد من القضايا، يمثل الاحتفال المتوقع اليوم لحظة وحدة رمزية، وسيجري دفن الروس أو الفرنسيين معًا على وقع طلقات المدفعية وأمام نحو مئة رجل يرتدون البزات العسكرية الخاصة بذاك العصر.
وذكرت يوليا خيتروفو (74 عامًا) وهي من أحفاد القائد في جيش القيصر ميخائيل كونزوف، أن الموت يجعل الجميع متساوين، جميعهم في قبر واحد.
ومن جانبه، أعرب الأمير يواكيم مورا الذي يتحدر من أبناء الماريشال الشهير في عصر نابليون وسيحضر المراسم، عن تأثره الشديد بحضور هذه المراسم التي تشكل رمزًا للاحترام المتبادل.
13 فبراير 2021 – 1 رجب 1442
05:08 PM
يواكب 200 سنة على وفاة “نابليون”
في الذكرى المئوية الثانية لوفاة نابليون بونابرت، سيُدفن اليوم (السبت)، رفات 126جنديًّا كان قد عثر عليها في حفرة جماعية بين سمولنسك وموسكو، في ثمانية نعوش، بحضور أحفاد لكبار القادة العسكريين الروس والفرنسيين حينذاك.
وبينها رفات 120جنديًّا، وثلاث نساء كن يتبعن الجنود لبيعهم مواد غذائية، وثلاثة فتية من قارعي الطبول على الأرجح، سقطوا على هامش أو خلال معركة فيازما في الثالث من نوفمبر 1812، بعد أسبوعين من بدء الانسحاب الذي بلغ ذروته بعد فترة وجيزة وكان مرعبًا مع عبور بيريزينا، الذي سقط خلاله عدد كبير من القتلى؛ وفقًا لـ”فرانس 24″.
وبينما تتواجه روسيا مع الغرب بشأن العديد من القضايا، يمثل الاحتفال المتوقع اليوم لحظة وحدة رمزية، وسيجري دفن الروس أو الفرنسيين معًا على وقع طلقات المدفعية وأمام نحو مئة رجل يرتدون البزات العسكرية الخاصة بذاك العصر.
وذكرت يوليا خيتروفو (74 عامًا) وهي من أحفاد القائد في جيش القيصر ميخائيل كونزوف، أن الموت يجعل الجميع متساوين، جميعهم في قبر واحد.
ومن جانبه، أعرب الأمير يواكيم مورا الذي يتحدر من أبناء الماريشال الشهير في عصر نابليون وسيحضر المراسم، عن تأثره الشديد بحضور هذه المراسم التي تشكل رمزًا للاحترام المتبادل.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link