[ad_1]
وفي بيان صحفي صادر عن اليونسكو قالت أزولاي “أهيب بالسلطات اللبنانية أن تتوخّى الشفافية والشمولية في التحقيق المُعلن عنه، ولا سيما للبت فيما إذا كان استهداف لقمان قد جاء على خلفية عمله الصحفي”. وشددت على ضرورة حماية حق الصحفيين بإثراء معلومات النقاش الديمقراطي، وقدرتهم على القيام بذلك.
وذكر بيان اليونسكو أن أرشيف السيد لقمان سليم حافل بمقالات السياسة اللبنانية التي نُشرت في العديد من الصحف، فضلاً عن سلسلة من الأفلام الوثائقية التي أنتجها وأخرجها، ومنها الفيلم الوثائقي “المجزرة” (وعنوانه الأصلي بالألمانية Massaker) عام 2005.
وقال البيان إن لقمان سليم أسس الموقع الإلكتروني “شيعة ووتش”، وهو أيضاً أحد مالكي “دار الجديد” للنشر. وسبق أن أصدر بياناً عام 2019 موضحاً فيه تلقيه تهديدات بالقتل.
[ad_2]
Source link