[ad_1]
وأضاف أن رفض رئيس الدولة استقبال الوزراء الجدد لأداء اليمين الدستورية تسبب في تعطيل عمل مؤسسات ومصالح الدولة، لافتاً إلى أنه وجه مراسلة إلى رئاسة الجمهورية لإطلاعه على أسماء الوزراء الذين يتحفظ عليهم الرئيس ويتهمهم بالفساد.
من جهة أخرى، طالبت حركة الشعب التونسية، المشيشي بسحب الوزراء محل الشبهة أو الاستقالة، مؤكدة أن استمراره على رأس الحكومة هو استمرار للعبث.
ومنذ أكثر من أسبوعين، يقف التعديل الوزاري الموسع الذي أجراه المشيشي وصادق عليه البرلمان على باب قصر قرطاج بعد أن رفض الرئيس قيس سعيد قبول الوزراء الجدد لأداء اليمين الدستورية أمامه قبل مباشرة مهامهم، إذ يعترض على الإجراءات التي رافقت التعديل، ويقول إنها لم تحترم الدستور، كما يتحفظ على بعض الوزراء المقترحين الذين لم يسمهم، بدعوى وجود شبهات فساد وتضارب مصالح تلاحقهم.
[ad_2]
Source link