مشاهد ساحرة لجبال ومزارع أبها بكسوة البرد.. كاميرا توثّق جوًّا و”

مشاهد ساحرة لجبال ومزارع أبها بكسوة البرد.. كاميرا توثّق جوًّا و”

[ad_1]

رصدتها عدسة “القحطاني” حيث يقول: مهما وصفت الواقع فلن توفيه اللقطات حقه

شكّلت الهطول الكبيرة من البرد المصاحب للأمطار الغزيرة، التي شهدتها منطقة عسير الثلاثاء، مشاهد ساحرة للجبال والمزارع والطرقات التي اكتست بغطاء أبيض اللون.

ووثّقت عدسة المصور ماجد القحطاني، صور ومقاطع فيديو جوية تُبرز مناطق تساقط البرد شمال غرب مدينة أبها بمنطقة عسير، والتي اكتست باللون الأبيض.

وقال “القحطاني” لـ”سي إن إن”: إنه مهتم بتوثيق الأحداث المناخية التي تمر بها المنطقة ومتغيراتها منذ خمسة أعوام، خاصةً في الركن الجنوبي الغربي من الجزيرة العربية.

وتعتبر منطقة عسير من المناطق المطيرة في غالبية فصول العام؛ مما يحفز متابعة أحوال الطقس؛ وفقًا لما ذكره “القحطاني”.

وعن وصفه لمشاهد الجبال والمزارع والطرقات التي اكتست بغطاء أبيض من البرد، قال “القحطاني”: “مهما وصفت المشهد لن توفيه اللقطات حقه، فما رأته العين لن تصفه صورة أو مقطع فيديو بقدر من عاش الواقع”.

ويشرح “القحطاني”، أنه من أجل توثيق مثل هذه الأجواء، يحتاج مطاردو الأمطار والعواصف الرعدية إلى عدد لا بأس به من الكاميرات، وأهمها طائرات “الدرون” التي تتميز بقدرتها على التقاط زوايا خاصة يصدر عنها مشاهد مذهلة تسر الناظرين.

وعن ردود الأفعال التي تلقاها عن توثيق المشهد بالصور، يقول “القحطاني” إنها فاقت التوقعات؛ خاصة من السكان المحليين الذين أبدوا تقديرهم لتوثيق هذه الأجواء في مركز طبب.

وبحسب ما نقلته وكالة الأنباء السعودية “واس”، استقبل أهالي مدينة أبها ومركزي طبب والسودة بمنطقة عسير بفرحٍ تساقُط البرد الكثيف وسط ابتسامات الأطفال وتفاعل الأهالي.

وتركزت الأمطار المصاحبة بحبات البرد على سروات منطقة عسير مثل مركزي السودة وطبب ومركز بيحان في بللحمر، إضافة إلى حي المحالة بأبها، وأجزاء واسعة من محافظتي خميس مشيط وتنومة.




مشاهد ساحرة لجبال ومزارع أبها بكسوة البرد.. كاميرا توثّق جوًّا و”C.N.N” تنقل


سبق

شكّلت الهطول الكبيرة من البرد المصاحب للأمطار الغزيرة، التي شهدتها منطقة عسير الثلاثاء، مشاهد ساحرة للجبال والمزارع والطرقات التي اكتست بغطاء أبيض اللون.

ووثّقت عدسة المصور ماجد القحطاني، صور ومقاطع فيديو جوية تُبرز مناطق تساقط البرد شمال غرب مدينة أبها بمنطقة عسير، والتي اكتست باللون الأبيض.

وقال “القحطاني” لـ”سي إن إن”: إنه مهتم بتوثيق الأحداث المناخية التي تمر بها المنطقة ومتغيراتها منذ خمسة أعوام، خاصةً في الركن الجنوبي الغربي من الجزيرة العربية.

وتعتبر منطقة عسير من المناطق المطيرة في غالبية فصول العام؛ مما يحفز متابعة أحوال الطقس؛ وفقًا لما ذكره “القحطاني”.

وعن وصفه لمشاهد الجبال والمزارع والطرقات التي اكتست بغطاء أبيض من البرد، قال “القحطاني”: “مهما وصفت المشهد لن توفيه اللقطات حقه، فما رأته العين لن تصفه صورة أو مقطع فيديو بقدر من عاش الواقع”.

ويشرح “القحطاني”، أنه من أجل توثيق مثل هذه الأجواء، يحتاج مطاردو الأمطار والعواصف الرعدية إلى عدد لا بأس به من الكاميرات، وأهمها طائرات “الدرون” التي تتميز بقدرتها على التقاط زوايا خاصة يصدر عنها مشاهد مذهلة تسر الناظرين.

وعن ردود الأفعال التي تلقاها عن توثيق المشهد بالصور، يقول “القحطاني” إنها فاقت التوقعات؛ خاصة من السكان المحليين الذين أبدوا تقديرهم لتوثيق هذه الأجواء في مركز طبب.

وبحسب ما نقلته وكالة الأنباء السعودية “واس”، استقبل أهالي مدينة أبها ومركزي طبب والسودة بمنطقة عسير بفرحٍ تساقُط البرد الكثيف وسط ابتسامات الأطفال وتفاعل الأهالي.

وتركزت الأمطار المصاحبة بحبات البرد على سروات منطقة عسير مثل مركزي السودة وطبب ومركز بيحان في بللحمر، إضافة إلى حي المحالة بأبها، وأجزاء واسعة من محافظتي خميس مشيط وتنومة.

11 فبراير 2021 – 29 جمادى الآخر 1442

10:03 AM


رصدتها عدسة “القحطاني” حيث يقول: مهما وصفت الواقع فلن توفيه اللقطات حقه

شكّلت الهطول الكبيرة من البرد المصاحب للأمطار الغزيرة، التي شهدتها منطقة عسير الثلاثاء، مشاهد ساحرة للجبال والمزارع والطرقات التي اكتست بغطاء أبيض اللون.

ووثّقت عدسة المصور ماجد القحطاني، صور ومقاطع فيديو جوية تُبرز مناطق تساقط البرد شمال غرب مدينة أبها بمنطقة عسير، والتي اكتست باللون الأبيض.

وقال “القحطاني” لـ”سي إن إن”: إنه مهتم بتوثيق الأحداث المناخية التي تمر بها المنطقة ومتغيراتها منذ خمسة أعوام، خاصةً في الركن الجنوبي الغربي من الجزيرة العربية.

وتعتبر منطقة عسير من المناطق المطيرة في غالبية فصول العام؛ مما يحفز متابعة أحوال الطقس؛ وفقًا لما ذكره “القحطاني”.

وعن وصفه لمشاهد الجبال والمزارع والطرقات التي اكتست بغطاء أبيض من البرد، قال “القحطاني”: “مهما وصفت المشهد لن توفيه اللقطات حقه، فما رأته العين لن تصفه صورة أو مقطع فيديو بقدر من عاش الواقع”.

ويشرح “القحطاني”، أنه من أجل توثيق مثل هذه الأجواء، يحتاج مطاردو الأمطار والعواصف الرعدية إلى عدد لا بأس به من الكاميرات، وأهمها طائرات “الدرون” التي تتميز بقدرتها على التقاط زوايا خاصة يصدر عنها مشاهد مذهلة تسر الناظرين.

وعن ردود الأفعال التي تلقاها عن توثيق المشهد بالصور، يقول “القحطاني” إنها فاقت التوقعات؛ خاصة من السكان المحليين الذين أبدوا تقديرهم لتوثيق هذه الأجواء في مركز طبب.

وبحسب ما نقلته وكالة الأنباء السعودية “واس”، استقبل أهالي مدينة أبها ومركزي طبب والسودة بمنطقة عسير بفرحٍ تساقُط البرد الكثيف وسط ابتسامات الأطفال وتفاعل الأهالي.

وتركزت الأمطار المصاحبة بحبات البرد على سروات منطقة عسير مثل مركزي السودة وطبب ومركز بيحان في بللحمر، إضافة إلى حي المحالة بأبها، وأجزاء واسعة من محافظتي خميس مشيط وتنومة.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply