قصّة جائحة “كورونا” في المسجد الحرام.. تحكيها 141 صورة

قصّة جائحة “كورونا” في المسجد الحرام.. تحكيها 141 صورة

[ad_1]

وثقتها عدسة إعلام الحرمين وتستعرض الوضع منذ البداية

نشرت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي صوراً تحكي قصة بداية جائحة كورونا حتى العودة التدريجية للعمرة والصلاة في الحرم المكي الشريف.

وتضمنت الصور التي نشرتها رئاسة الحرمين بداية من تعليق الصلوات في المسجد الحرام مروراً بشهر رمضان المبارك، وكيف كانت أجواء الحرم في ظل الجائحة وصولاً إلى الحج الاستثنائي حتى العودة التدريجية للعمرة والصلاة.

وبلغ عدد الصور 141 صورة وثقها إعلام الحرمين الشريفين، حيث أظهرت الجهود التي قدمتها رئاسة الحرمين والجهات ذات العلاقة وفق ما توليه القيادة في الاهتمام والرعاية والعناية بالحرمين الشريفين.

الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي

قصّة جائحة “كورونا” في المسجد الحرام.. تحكيها 141 صورة


سبق

نشرت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي صوراً تحكي قصة بداية جائحة كورونا حتى العودة التدريجية للعمرة والصلاة في الحرم المكي الشريف.

وتضمنت الصور التي نشرتها رئاسة الحرمين بداية من تعليق الصلوات في المسجد الحرام مروراً بشهر رمضان المبارك، وكيف كانت أجواء الحرم في ظل الجائحة وصولاً إلى الحج الاستثنائي حتى العودة التدريجية للعمرة والصلاة.

وبلغ عدد الصور 141 صورة وثقها إعلام الحرمين الشريفين، حيث أظهرت الجهود التي قدمتها رئاسة الحرمين والجهات ذات العلاقة وفق ما توليه القيادة في الاهتمام والرعاية والعناية بالحرمين الشريفين.

10 فبراير 2021 – 28 جمادى الآخر 1442

02:35 PM


وثقتها عدسة إعلام الحرمين وتستعرض الوضع منذ البداية

نشرت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي صوراً تحكي قصة بداية جائحة كورونا حتى العودة التدريجية للعمرة والصلاة في الحرم المكي الشريف.

وتضمنت الصور التي نشرتها رئاسة الحرمين بداية من تعليق الصلوات في المسجد الحرام مروراً بشهر رمضان المبارك، وكيف كانت أجواء الحرم في ظل الجائحة وصولاً إلى الحج الاستثنائي حتى العودة التدريجية للعمرة والصلاة.

وبلغ عدد الصور 141 صورة وثقها إعلام الحرمين الشريفين، حيث أظهرت الجهود التي قدمتها رئاسة الحرمين والجهات ذات العلاقة وفق ما توليه القيادة في الاهتمام والرعاية والعناية بالحرمين الشريفين.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply