نظام الإثبات سيخلق بيئة آمنة للتعاملات التجارية وتدفق

نظام الإثبات سيخلق بيئة آمنة للتعاملات التجارية وتدفق

[ad_1]

أكد لـ”سبق” على أنه يمثل نقلة نوعية وهو نتيجة لما يطمح إليه ولي العهد

أكد المحامي والمستشار القانوني أحمد العشوان لـ”سبق” أن نظام الإثبات سينعكس إيجابياً على التعاملات التجارية ويقلل من ازدحام القضايا على المحاكم ويعزز جودة الأحكام بما يسهم في تحقيق نقلة نوعية للنظام التشريعي ويصب في تحقيق رؤية المملكة 2030م.

وأضاف أن مشروع نظام الإثبات سيسهم في إثبات الحقوق في المعاملات المدنية والتجارية على حد سواء؛ وسينعكس إيجاباً على ضمان سلامة واستقرار تعاملات الأفراد وبيئة الأعمال على المديين القصير وبعيد المدى.

ونوه “العشوان” إلى أن نظام الإثبات نقلة نوعية وهي نتيجة لما يطمح به سيدي الأمير محمد بن سلمان من تطوير وإثبات الحقوق بما ينعكس إيجاباً على التعاملات التجارية وتدفق الاستثمارات الأجنبية.

وبيّن أنه من جانب آخر يقلل من تزايد القضايا على المحاكم ويمكن من جودة الأحكام وهذا بدوره يكمل من ريادة المملكة ودورها الإقليمي والعالمي.

الجدير بالذكر أن المملكة العربية السعودية تسير وفق خطوات جادّة في السنوات الأخيرة نحو تطوير البيئة التشريعية، من خلال استحداث وإصلاح الأنظمة التي تحفظ الحقوق وتُرسِّخ مبادئ العدالة والشفافية وحماية حقوق الإنسان وتحقّق التنمية الشاملة، وتعزّز تنافسية المملكة عالمياً من خلال مرجعياتٍ مؤسسيةٍ إجرائيةٍ وموضوعيةٍ واضحةٍ ومحددةٍ.

وأكد سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله، بأن مشروع نظام الأحوال الشخصية الذي يجري استكمال دراسته يُعدُّ أحد أربعة مشروعات أنظمة تعمل الجهات ذات العلاقة على إعدادها.

“العشوان”: نظام الإثبات سيخلق بيئة آمنة للتعاملات التجارية وتدفق الاستثمارات الأجنبية


سبق

أكد المحامي والمستشار القانوني أحمد العشوان لـ”سبق” أن نظام الإثبات سينعكس إيجابياً على التعاملات التجارية ويقلل من ازدحام القضايا على المحاكم ويعزز جودة الأحكام بما يسهم في تحقيق نقلة نوعية للنظام التشريعي ويصب في تحقيق رؤية المملكة 2030م.

وأضاف أن مشروع نظام الإثبات سيسهم في إثبات الحقوق في المعاملات المدنية والتجارية على حد سواء؛ وسينعكس إيجاباً على ضمان سلامة واستقرار تعاملات الأفراد وبيئة الأعمال على المديين القصير وبعيد المدى.

ونوه “العشوان” إلى أن نظام الإثبات نقلة نوعية وهي نتيجة لما يطمح به سيدي الأمير محمد بن سلمان من تطوير وإثبات الحقوق بما ينعكس إيجاباً على التعاملات التجارية وتدفق الاستثمارات الأجنبية.

وبيّن أنه من جانب آخر يقلل من تزايد القضايا على المحاكم ويمكن من جودة الأحكام وهذا بدوره يكمل من ريادة المملكة ودورها الإقليمي والعالمي.

الجدير بالذكر أن المملكة العربية السعودية تسير وفق خطوات جادّة في السنوات الأخيرة نحو تطوير البيئة التشريعية، من خلال استحداث وإصلاح الأنظمة التي تحفظ الحقوق وتُرسِّخ مبادئ العدالة والشفافية وحماية حقوق الإنسان وتحقّق التنمية الشاملة، وتعزّز تنافسية المملكة عالمياً من خلال مرجعياتٍ مؤسسيةٍ إجرائيةٍ وموضوعيةٍ واضحةٍ ومحددةٍ.

وأكد سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله، بأن مشروع نظام الأحوال الشخصية الذي يجري استكمال دراسته يُعدُّ أحد أربعة مشروعات أنظمة تعمل الجهات ذات العلاقة على إعدادها.

10 فبراير 2021 – 28 جمادى الآخر 1442

12:36 AM


أكد لـ”سبق” على أنه يمثل نقلة نوعية وهو نتيجة لما يطمح إليه ولي العهد

أكد المحامي والمستشار القانوني أحمد العشوان لـ”سبق” أن نظام الإثبات سينعكس إيجابياً على التعاملات التجارية ويقلل من ازدحام القضايا على المحاكم ويعزز جودة الأحكام بما يسهم في تحقيق نقلة نوعية للنظام التشريعي ويصب في تحقيق رؤية المملكة 2030م.

وأضاف أن مشروع نظام الإثبات سيسهم في إثبات الحقوق في المعاملات المدنية والتجارية على حد سواء؛ وسينعكس إيجاباً على ضمان سلامة واستقرار تعاملات الأفراد وبيئة الأعمال على المديين القصير وبعيد المدى.

ونوه “العشوان” إلى أن نظام الإثبات نقلة نوعية وهي نتيجة لما يطمح به سيدي الأمير محمد بن سلمان من تطوير وإثبات الحقوق بما ينعكس إيجاباً على التعاملات التجارية وتدفق الاستثمارات الأجنبية.

وبيّن أنه من جانب آخر يقلل من تزايد القضايا على المحاكم ويمكن من جودة الأحكام وهذا بدوره يكمل من ريادة المملكة ودورها الإقليمي والعالمي.

الجدير بالذكر أن المملكة العربية السعودية تسير وفق خطوات جادّة في السنوات الأخيرة نحو تطوير البيئة التشريعية، من خلال استحداث وإصلاح الأنظمة التي تحفظ الحقوق وتُرسِّخ مبادئ العدالة والشفافية وحماية حقوق الإنسان وتحقّق التنمية الشاملة، وتعزّز تنافسية المملكة عالمياً من خلال مرجعياتٍ مؤسسيةٍ إجرائيةٍ وموضوعيةٍ واضحةٍ ومحددةٍ.

وأكد سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله، بأن مشروع نظام الأحوال الشخصية الذي يجري استكمال دراسته يُعدُّ أحد أربعة مشروعات أنظمة تعمل الجهات ذات العلاقة على إعدادها.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply