سنمنع إيران من تطوير منظومتها الصاروخية أو نقلها لدول أخر

سنمنع إيران من تطوير منظومتها الصاروخية أو نقلها لدول أخر

[ad_1]

الخارجية الأمريكية: سنتشاور مع الحلفاء والشركاء قبل أي خطوة تتعلق بطهران

في تشديد أمريكي جديد ضد طهران، أكدت وزارة الخارجية الأمريكية اليوم الثلاثاء أن الولايات المتحدة ستمنع إيران من تطوير منظومتها الصاروخية، كما أنها ستعمل على منع إيران من نقل صواريخها لدول أخرى، وفق “العربية نت”.

وفي التفاصيل، اعتبرت الخارجية الأمريكية أن تصريحات المسؤولين في إيران عن عزم امتلاك قنبلة نووية مقلقة للغاية.

وأكدت واشنطن اعتزامها التشاور مع الحلفاء والشركاء قبل أي خطوة تتعلق بإيران، في إشارة إلى أي تفاوض بشأن الملف النووي.

وفي المقابل، عاد الرئيس الإيراني حسن روحاني وأعلن أن بلاده لن تلتزم بالاتفاق قبل عودة أمريكا إليه، واعتبر في تصريحات نقلتها وسائل إعلام محلية أن الإدارة الأمريكية الجديدة لم تقم حتى الآن بأي خطوة إيجابية تجاه إيران.

وأعلن الرئيس أن إيران ستنفّذ تعهداتها إذا عادت الأطراف الموقّعة على الاتفاق النووي لتنفيذ التزاماتها، بحسب تعبيره.

وجاء إعلان روحاني بعد ساعات من تحذير وزير المخابرات الإيراني الغرب من أن بلاده قد تتجه لامتلاك سلاح نووي إذا استمرت العقوبات الدولية على طهران، حسب ما أفاد التلفزيون الرسمي اليوم الثلاثاء.

وقال محمود علوي: “برنامجنا النووي سلمي، وفتوى المرشد الأعلى تحرّم الأسلحة النووية، لكن إذا دفعوا إيران في هذا الاتجاه فلن يكون ذلك خطأ إيران، بل خطأهم”.

وفي سياق متصل، حثّ المرشد الأعلى علي خامنئي الولايات المتحدة الأحد الماضي على رفع جميع العقوبات إذا أرادت أن تفي إيران بالتزاماتها بالاتفاق النووي الموقّع عام 2015 مع القوى العالمية، لكن الرئيس جو بايدن رفض دعوة خامنئي قائلاً إن الولايات المتحدة لن تتخذ الخطوة الأولى.

يُشار إلى أن طهران كانت قد بدأت في الانتهاك التدريجي لالتزاماتها النووية بموجب الاتفاق النووي، وهددت بمزيد من الاستفزازات في محاولة لزيادة نفوذها، وحمل بايدن على منح الأولوية للعودة إلى الاتفاق.

وكجزء من تلك الخطوات بدأت إيران تخصيب اليورانيوم بالقرب من مستويات صنع الأسلحة، وقالت إنها ستختبر معادن اليورانيوم، المكون الرئيسي للرأس النووي.

وتصر إيران على أنه يمكن التراجع عن جميع انتهاكات الاتفاقية بسهولة.

واشنطن: سنمنع إيران من تطوير منظومتها الصاروخية أو نقلها لدول أخرى


سبق

في تشديد أمريكي جديد ضد طهران، أكدت وزارة الخارجية الأمريكية اليوم الثلاثاء أن الولايات المتحدة ستمنع إيران من تطوير منظومتها الصاروخية، كما أنها ستعمل على منع إيران من نقل صواريخها لدول أخرى، وفق “العربية نت”.

وفي التفاصيل، اعتبرت الخارجية الأمريكية أن تصريحات المسؤولين في إيران عن عزم امتلاك قنبلة نووية مقلقة للغاية.

وأكدت واشنطن اعتزامها التشاور مع الحلفاء والشركاء قبل أي خطوة تتعلق بإيران، في إشارة إلى أي تفاوض بشأن الملف النووي.

وفي المقابل، عاد الرئيس الإيراني حسن روحاني وأعلن أن بلاده لن تلتزم بالاتفاق قبل عودة أمريكا إليه، واعتبر في تصريحات نقلتها وسائل إعلام محلية أن الإدارة الأمريكية الجديدة لم تقم حتى الآن بأي خطوة إيجابية تجاه إيران.

وأعلن الرئيس أن إيران ستنفّذ تعهداتها إذا عادت الأطراف الموقّعة على الاتفاق النووي لتنفيذ التزاماتها، بحسب تعبيره.

وجاء إعلان روحاني بعد ساعات من تحذير وزير المخابرات الإيراني الغرب من أن بلاده قد تتجه لامتلاك سلاح نووي إذا استمرت العقوبات الدولية على طهران، حسب ما أفاد التلفزيون الرسمي اليوم الثلاثاء.

وقال محمود علوي: “برنامجنا النووي سلمي، وفتوى المرشد الأعلى تحرّم الأسلحة النووية، لكن إذا دفعوا إيران في هذا الاتجاه فلن يكون ذلك خطأ إيران، بل خطأهم”.

وفي سياق متصل، حثّ المرشد الأعلى علي خامنئي الولايات المتحدة الأحد الماضي على رفع جميع العقوبات إذا أرادت أن تفي إيران بالتزاماتها بالاتفاق النووي الموقّع عام 2015 مع القوى العالمية، لكن الرئيس جو بايدن رفض دعوة خامنئي قائلاً إن الولايات المتحدة لن تتخذ الخطوة الأولى.

يُشار إلى أن طهران كانت قد بدأت في الانتهاك التدريجي لالتزاماتها النووية بموجب الاتفاق النووي، وهددت بمزيد من الاستفزازات في محاولة لزيادة نفوذها، وحمل بايدن على منح الأولوية للعودة إلى الاتفاق.

وكجزء من تلك الخطوات بدأت إيران تخصيب اليورانيوم بالقرب من مستويات صنع الأسلحة، وقالت إنها ستختبر معادن اليورانيوم، المكون الرئيسي للرأس النووي.

وتصر إيران على أنه يمكن التراجع عن جميع انتهاكات الاتفاقية بسهولة.

09 فبراير 2021 – 27 جمادى الآخر 1442

11:38 PM


الخارجية الأمريكية: سنتشاور مع الحلفاء والشركاء قبل أي خطوة تتعلق بطهران

في تشديد أمريكي جديد ضد طهران، أكدت وزارة الخارجية الأمريكية اليوم الثلاثاء أن الولايات المتحدة ستمنع إيران من تطوير منظومتها الصاروخية، كما أنها ستعمل على منع إيران من نقل صواريخها لدول أخرى، وفق “العربية نت”.

وفي التفاصيل، اعتبرت الخارجية الأمريكية أن تصريحات المسؤولين في إيران عن عزم امتلاك قنبلة نووية مقلقة للغاية.

وأكدت واشنطن اعتزامها التشاور مع الحلفاء والشركاء قبل أي خطوة تتعلق بإيران، في إشارة إلى أي تفاوض بشأن الملف النووي.

وفي المقابل، عاد الرئيس الإيراني حسن روحاني وأعلن أن بلاده لن تلتزم بالاتفاق قبل عودة أمريكا إليه، واعتبر في تصريحات نقلتها وسائل إعلام محلية أن الإدارة الأمريكية الجديدة لم تقم حتى الآن بأي خطوة إيجابية تجاه إيران.

وأعلن الرئيس أن إيران ستنفّذ تعهداتها إذا عادت الأطراف الموقّعة على الاتفاق النووي لتنفيذ التزاماتها، بحسب تعبيره.

وجاء إعلان روحاني بعد ساعات من تحذير وزير المخابرات الإيراني الغرب من أن بلاده قد تتجه لامتلاك سلاح نووي إذا استمرت العقوبات الدولية على طهران، حسب ما أفاد التلفزيون الرسمي اليوم الثلاثاء.

وقال محمود علوي: “برنامجنا النووي سلمي، وفتوى المرشد الأعلى تحرّم الأسلحة النووية، لكن إذا دفعوا إيران في هذا الاتجاه فلن يكون ذلك خطأ إيران، بل خطأهم”.

وفي سياق متصل، حثّ المرشد الأعلى علي خامنئي الولايات المتحدة الأحد الماضي على رفع جميع العقوبات إذا أرادت أن تفي إيران بالتزاماتها بالاتفاق النووي الموقّع عام 2015 مع القوى العالمية، لكن الرئيس جو بايدن رفض دعوة خامنئي قائلاً إن الولايات المتحدة لن تتخذ الخطوة الأولى.

يُشار إلى أن طهران كانت قد بدأت في الانتهاك التدريجي لالتزاماتها النووية بموجب الاتفاق النووي، وهددت بمزيد من الاستفزازات في محاولة لزيادة نفوذها، وحمل بايدن على منح الأولوية للعودة إلى الاتفاق.

وكجزء من تلك الخطوات بدأت إيران تخصيب اليورانيوم بالقرب من مستويات صنع الأسلحة، وقالت إنها ستختبر معادن اليورانيوم، المكون الرئيسي للرأس النووي.

وتصر إيران على أنه يمكن التراجع عن جميع انتهاكات الاتفاقية بسهولة.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply