وسط الإغلاق الخانق.. متاحف فرنسا للحكومة: دعونا نفتح أبوابنا ولو

وسط الإغلاق الخانق.. متاحف فرنسا للحكومة: دعونا نفتح أبوابنا ولو

[ad_1]

لا تستقبل زواراً منذ نهاية أكتوبر

يواصل أهل الثقافة والفن في فرنسا تقديم العرائض والاقتراحات الملموسة إلى وزيرة الثقافة روزلين باشلو؛ لإعادة فتح أبوابها بسرعة، على الأقل جزئياً، وسط إجراءات الغلق التام المفروضة في البلاد منذ أشهر لوقف تفشي فيروس كورونا.

وتقدّم نحو مئة من مديري المتاحف والمراكز الفنية ورؤسائها بالتماس تولت نقله إيما لافين من قصر طوكيو في باريس، وجاء فيه: “دعونا نفتح أبوابنا جزئياً، لمدة ساعة أو يوم أو أسبوع أو شهر، حتى لو اضطررنا إلى إغلاقها مرة أخرى في حال حدوث حجر عام جديد”، بحسب ما أوردت “فرانس 24” اليوم (الاثنين).

ورفعت “لافين” الجمعة الماضي أيضاً مع رئيس صندوق “آر نوفا” للصناعات الثقافية فريديريك جوسيه والصحافية فلورانس إلى وزيرة الثقافة الفرنسية روزلين باشلو عشرة مقترحات يمكن تحقيقها بسهولة.

ونشرت صحيفة “لوموند” عريضة أولى وقعها عدد من الشخصيات ككارلا بروني والصحافي ستيفان برن، شددت على أن “المتاحف هي بلا شك الأماكن التي يسجّل فيها أقل قدر من التفاعلات بين الناس ومن مخاطر انتقال العدوى”.

ولا تزال أبواب المتاحف مغلقة منذ نهاية أكتوبر (تشرين الأول)، ككل المواقع الثقافية في فرنسا، ولم تتحقق الآمال بإعادة فتحها في منتصف ديسمبر (كانون الأول) ثم في نهاية يناير (كانون الثاني)، ولا تزال بعض المعارض الباهظة الكلفة قائمة من دون زوار، في حين صرف النظر عن استمرار بعضها قبل أن يتمكن أحد من رؤيتها.

وحرصت المتاحف في مطالباتها على تأكيد إدراكها مخاطر تفشي فيروس كورونا، وأكّد الملتمسون أنهم جاهزون لتطبيق إجراءات صحية مشددة واستقبال عدد محدود من الزوار، كذلك أبدوا الاستعداد لفتح جزء فحسب من قاعاتهم، في أوقات معينة محدودة.

متاحف فرنسا
فيروس كورونا الجديد

وسط الإغلاق الخانق.. متاحف فرنسا للحكومة: دعونا نفتح أبوابنا ولو ساعة


سبق

يواصل أهل الثقافة والفن في فرنسا تقديم العرائض والاقتراحات الملموسة إلى وزيرة الثقافة روزلين باشلو؛ لإعادة فتح أبوابها بسرعة، على الأقل جزئياً، وسط إجراءات الغلق التام المفروضة في البلاد منذ أشهر لوقف تفشي فيروس كورونا.

وتقدّم نحو مئة من مديري المتاحف والمراكز الفنية ورؤسائها بالتماس تولت نقله إيما لافين من قصر طوكيو في باريس، وجاء فيه: “دعونا نفتح أبوابنا جزئياً، لمدة ساعة أو يوم أو أسبوع أو شهر، حتى لو اضطررنا إلى إغلاقها مرة أخرى في حال حدوث حجر عام جديد”، بحسب ما أوردت “فرانس 24” اليوم (الاثنين).

ورفعت “لافين” الجمعة الماضي أيضاً مع رئيس صندوق “آر نوفا” للصناعات الثقافية فريديريك جوسيه والصحافية فلورانس إلى وزيرة الثقافة الفرنسية روزلين باشلو عشرة مقترحات يمكن تحقيقها بسهولة.

ونشرت صحيفة “لوموند” عريضة أولى وقعها عدد من الشخصيات ككارلا بروني والصحافي ستيفان برن، شددت على أن “المتاحف هي بلا شك الأماكن التي يسجّل فيها أقل قدر من التفاعلات بين الناس ومن مخاطر انتقال العدوى”.

ولا تزال أبواب المتاحف مغلقة منذ نهاية أكتوبر (تشرين الأول)، ككل المواقع الثقافية في فرنسا، ولم تتحقق الآمال بإعادة فتحها في منتصف ديسمبر (كانون الأول) ثم في نهاية يناير (كانون الثاني)، ولا تزال بعض المعارض الباهظة الكلفة قائمة من دون زوار، في حين صرف النظر عن استمرار بعضها قبل أن يتمكن أحد من رؤيتها.

وحرصت المتاحف في مطالباتها على تأكيد إدراكها مخاطر تفشي فيروس كورونا، وأكّد الملتمسون أنهم جاهزون لتطبيق إجراءات صحية مشددة واستقبال عدد محدود من الزوار، كذلك أبدوا الاستعداد لفتح جزء فحسب من قاعاتهم، في أوقات معينة محدودة.

08 فبراير 2021 – 26 جمادى الآخر 1442

03:45 PM


لا تستقبل زواراً منذ نهاية أكتوبر

يواصل أهل الثقافة والفن في فرنسا تقديم العرائض والاقتراحات الملموسة إلى وزيرة الثقافة روزلين باشلو؛ لإعادة فتح أبوابها بسرعة، على الأقل جزئياً، وسط إجراءات الغلق التام المفروضة في البلاد منذ أشهر لوقف تفشي فيروس كورونا.

وتقدّم نحو مئة من مديري المتاحف والمراكز الفنية ورؤسائها بالتماس تولت نقله إيما لافين من قصر طوكيو في باريس، وجاء فيه: “دعونا نفتح أبوابنا جزئياً، لمدة ساعة أو يوم أو أسبوع أو شهر، حتى لو اضطررنا إلى إغلاقها مرة أخرى في حال حدوث حجر عام جديد”، بحسب ما أوردت “فرانس 24” اليوم (الاثنين).

ورفعت “لافين” الجمعة الماضي أيضاً مع رئيس صندوق “آر نوفا” للصناعات الثقافية فريديريك جوسيه والصحافية فلورانس إلى وزيرة الثقافة الفرنسية روزلين باشلو عشرة مقترحات يمكن تحقيقها بسهولة.

ونشرت صحيفة “لوموند” عريضة أولى وقعها عدد من الشخصيات ككارلا بروني والصحافي ستيفان برن، شددت على أن “المتاحف هي بلا شك الأماكن التي يسجّل فيها أقل قدر من التفاعلات بين الناس ومن مخاطر انتقال العدوى”.

ولا تزال أبواب المتاحف مغلقة منذ نهاية أكتوبر (تشرين الأول)، ككل المواقع الثقافية في فرنسا، ولم تتحقق الآمال بإعادة فتحها في منتصف ديسمبر (كانون الأول) ثم في نهاية يناير (كانون الثاني)، ولا تزال بعض المعارض الباهظة الكلفة قائمة من دون زوار، في حين صرف النظر عن استمرار بعضها قبل أن يتمكن أحد من رؤيتها.

وحرصت المتاحف في مطالباتها على تأكيد إدراكها مخاطر تفشي فيروس كورونا، وأكّد الملتمسون أنهم جاهزون لتطبيق إجراءات صحية مشددة واستقبال عدد محدود من الزوار، كذلك أبدوا الاستعداد لفتح جزء فحسب من قاعاتهم، في أوقات معينة محدودة.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply