واشنطن تفرض عقوبات جديدة على كيانات وأفراد مرتبطين بإيران

واشنطن تفرض عقوبات جديدة على كيانات وأفراد مرتبطين بإيران

[ad_1]

بعد أسبوع من معاقبة سفير طهران في العراق

أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية فرض عقوبات مرتبطة بصناعة البتروكيماويات الإيرانية، وشملت أفراداً وكيانات يتواجد بعضها في الصين.

وقالت في بيان صادر اليوم: إن العقوبات شملت ثمانية كيانات لمشاركتها في بيع وشراء المنتجات البتروكيماوية الإيرانية بوساطة شركة تريليانس للبتروكيماويات المحدودة، المصنفة على قائمة العقوبات منذ يناير الماضي.

وأضاف البيان: أن هذه الكيانات شاركت في معاملات يسرتها شركة تريليانس أو ساعدت بطريقة أو بأخرى جهود الشركة لنقل الأموال الناتجة عن بيع تلك المنتجات البتروكيماوية الإيرانية.

وتابع البيان: أن مبيعات البتروكيماويات الإيرانية لاتزال مصدراً رئيساً لإيرادات النظام الإيراني، وتستخدم لتمويل أجندته المزعزعة للاستقرار ودعم الأنظمة الفاسدة والجماعات الإرهابية.

وأكد وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوتشين، أن النظام الإيراني يستفيد من شبكة عالمية من الكيانات التي تسهل عمل قطاع البتروكيماويات الإيراني، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة لا تزال ملتزمة باستهداف أي مصدر دخل يستخدمه النظام الإيراني لتمويل الجماعات الإرهابية وقمع الشعب الإيراني.

كما أوضح البيان، أنه حُدثت العقوبات على مصرف البلاد في العراق، الذي يترأسه آراس حبيب، ويرتبط بالحرس الثوري الإيراني.

وقال البيان: إنه تمت إضافة الأسماء المستعارة التي يستخدمها بنك البلاد، ومنها مصرف العطاء للاستثمار والتمويل.

وأشار إلى أنه صُنف مصرف البلاد الإسلامي ضمن قائمة العقوبات الأمريكية في 15 مايو 2018، لكونه مملوكاً أو خاضعاً لسيطرة أراس حبيب الذي شارك في استغلال القطاع المصرفي العراقي لنقل الأموال من طهران إلى حزب الله اللبناني.

وأضاف البيان: أن بنك البلاد استخدم من قبل محافظ البنك المركزي الإيراني لتحويل ملايين الدولارات سراً، بالنيابة عن الحرس الثوري الإيراني لدعم حزب الله.

وزارة الخارجية الأمريكية
إيران

واشنطن تفرض عقوبات جديدة على كيانات وأفراد مرتبطين بإيران


سبق

أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية فرض عقوبات مرتبطة بصناعة البتروكيماويات الإيرانية، وشملت أفراداً وكيانات يتواجد بعضها في الصين.

وقالت في بيان صادر اليوم: إن العقوبات شملت ثمانية كيانات لمشاركتها في بيع وشراء المنتجات البتروكيماوية الإيرانية بوساطة شركة تريليانس للبتروكيماويات المحدودة، المصنفة على قائمة العقوبات منذ يناير الماضي.

وأضاف البيان: أن هذه الكيانات شاركت في معاملات يسرتها شركة تريليانس أو ساعدت بطريقة أو بأخرى جهود الشركة لنقل الأموال الناتجة عن بيع تلك المنتجات البتروكيماوية الإيرانية.

وتابع البيان: أن مبيعات البتروكيماويات الإيرانية لاتزال مصدراً رئيساً لإيرادات النظام الإيراني، وتستخدم لتمويل أجندته المزعزعة للاستقرار ودعم الأنظمة الفاسدة والجماعات الإرهابية.

وأكد وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوتشين، أن النظام الإيراني يستفيد من شبكة عالمية من الكيانات التي تسهل عمل قطاع البتروكيماويات الإيراني، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة لا تزال ملتزمة باستهداف أي مصدر دخل يستخدمه النظام الإيراني لتمويل الجماعات الإرهابية وقمع الشعب الإيراني.

كما أوضح البيان، أنه حُدثت العقوبات على مصرف البلاد في العراق، الذي يترأسه آراس حبيب، ويرتبط بالحرس الثوري الإيراني.

وقال البيان: إنه تمت إضافة الأسماء المستعارة التي يستخدمها بنك البلاد، ومنها مصرف العطاء للاستثمار والتمويل.

وأشار إلى أنه صُنف مصرف البلاد الإسلامي ضمن قائمة العقوبات الأمريكية في 15 مايو 2018، لكونه مملوكاً أو خاضعاً لسيطرة أراس حبيب الذي شارك في استغلال القطاع المصرفي العراقي لنقل الأموال من طهران إلى حزب الله اللبناني.

وأضاف البيان: أن بنك البلاد استخدم من قبل محافظ البنك المركزي الإيراني لتحويل ملايين الدولارات سراً، بالنيابة عن الحرس الثوري الإيراني لدعم حزب الله.

29 أكتوبر 2020 – 12 ربيع الأول 1442

09:18 PM

اخر تعديل

30 أكتوبر 2020 – 13 ربيع الأول 1442

10:05 AM


بعد أسبوع من معاقبة سفير طهران في العراق

أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية فرض عقوبات مرتبطة بصناعة البتروكيماويات الإيرانية، وشملت أفراداً وكيانات يتواجد بعضها في الصين.

وقالت في بيان صادر اليوم: إن العقوبات شملت ثمانية كيانات لمشاركتها في بيع وشراء المنتجات البتروكيماوية الإيرانية بوساطة شركة تريليانس للبتروكيماويات المحدودة، المصنفة على قائمة العقوبات منذ يناير الماضي.

وأضاف البيان: أن هذه الكيانات شاركت في معاملات يسرتها شركة تريليانس أو ساعدت بطريقة أو بأخرى جهود الشركة لنقل الأموال الناتجة عن بيع تلك المنتجات البتروكيماوية الإيرانية.

وتابع البيان: أن مبيعات البتروكيماويات الإيرانية لاتزال مصدراً رئيساً لإيرادات النظام الإيراني، وتستخدم لتمويل أجندته المزعزعة للاستقرار ودعم الأنظمة الفاسدة والجماعات الإرهابية.

وأكد وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوتشين، أن النظام الإيراني يستفيد من شبكة عالمية من الكيانات التي تسهل عمل قطاع البتروكيماويات الإيراني، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة لا تزال ملتزمة باستهداف أي مصدر دخل يستخدمه النظام الإيراني لتمويل الجماعات الإرهابية وقمع الشعب الإيراني.

كما أوضح البيان، أنه حُدثت العقوبات على مصرف البلاد في العراق، الذي يترأسه آراس حبيب، ويرتبط بالحرس الثوري الإيراني.

وقال البيان: إنه تمت إضافة الأسماء المستعارة التي يستخدمها بنك البلاد، ومنها مصرف العطاء للاستثمار والتمويل.

وأشار إلى أنه صُنف مصرف البلاد الإسلامي ضمن قائمة العقوبات الأمريكية في 15 مايو 2018، لكونه مملوكاً أو خاضعاً لسيطرة أراس حبيب الذي شارك في استغلال القطاع المصرفي العراقي لنقل الأموال من طهران إلى حزب الله اللبناني.

وأضاف البيان: أن بنك البلاد استخدم من قبل محافظ البنك المركزي الإيراني لتحويل ملايين الدولارات سراً، بالنيابة عن الحرس الثوري الإيراني لدعم حزب الله.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply