“طوارئ سليمان الحبيب” بالسويدي يُنقذ “أربعينياً” مصاباً بجلطة وته

“طوارئ سليمان الحبيب” بالسويدي يُنقذ “أربعينياً” مصاباً بجلطة وته

[ad_1]

كان يشكو آلاماً حادّة في الصدر فتم إخضاعه لتخطيط القلب ولصور موجات صوتية

أنقذ فريق طبي متخصّص في مركز الطوارئ بمستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالسويدي، “أربعينياً” من تبعات جلطة قلبية وتهتك في الشريان، حيث وصل المريض إلى مركز الطوارئ بالمستشفى وهو يشكو آلاماً حادّة في الصدر، فتم على الفور إخضاعه لتخطيط القلب، ولصور موجات صوتية، وبيّنت النتائج أنه مصاب بجلطة حادّة في القلب، إضافة إلى تهتك في الشريان الأبهر.

وبعد تشخيص الحالة تمّ إدخاله مباشرة إلى الإنعاش القلبي ومنحه الأدوية اللازمة، وبعد استقرار حالته أُجريت له عملية قسطرة تمّت فيها إزالة الجلطة وتأمين مرور الدم، وكل ذلك تمّ -بحمد الله- في وقتٍ قياسي لم يتجاوز ساعتين من لحظة وصوله إلى مركز الطوارئ.

وبعد تحسُّن حالة المريض تمّ نقله إلى غرفة العمليات وخضع لعملية قلب مفتوح ناجحة، تمّ فيها ترقيع للشريان الأبهر المصاب بالتهتك بدقة عالية، ومن ثَم نقله إلى العناية المركزة، وبعد ذلك إلى غرفة تنويم اعتيادية أمضى فيها نحو أسبوع محاطاً بعناية طبية حثيثة إلى أن تحسنت حالته وخرج إلى منزله بعد أن لم يعد بحاجة إلى المراقبة الطبية.

وقال الدكتور سعد العسيري؛ المدير الطبي لأقسام الطوارئ بمجموعة الدكتور سليمان الحبيب، إن حالة المريض اتسمت بكثيرٍ من التعقيد والخطورة، لكن السرعة الكبيرة التي تعامل بها الفريق الطبي أسهمت -بشكل كبير- في محاصرة الإصابة، وإنقاذ المريض من تبعات صحية وخيمة كانت من الممكن أن تمثل خطراً على حياته، وأضاف: إن من المستجدات المميزة الجديرة بالذكر بمركز طوارئ مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالسويدي، وجود استشاريي طب الطوارئ وعلى مستوى تدريب عالٍ وقدرة على عمل كامل الإجراءات الطبية ومثالها الأشعة الصوتية للحالات الحرجة فور وصولها، ووضع التشخيص والعمل على العلاج مع توافر طاقم طبي متخصّص وأجهزة طبية متقدمة جداً، وهذا ما يمكّن القسم من تشخيص الحالات الحرجة التي ترد إليه بسرعات قياسية.. وبالتالي يضمن حصول مرضى الطوارئ والإصابات الحرجة على العلاج في أقصر وقت ممكن، ويساعد ذلك -بشكل حاسم- على تشافي حالات الإنعاش القلبي والجلطات الدماغية ويجنبهم الكثير من التبعات الصحية الخطيرة التي يمكن أن تستمر معهم مدى الحياة.

وللتوضيح، أن مثل هذه الحالة الطبية هي حالة مهدّدة للحياة والتعامل معها يحتاج إلى فريق طبي متقدم وبروتوكولات طبية جاهزة للتنفيذ فوراً، إذ إن وجود الجلطة القلبية مع تهتك في مثل هذه الحالة تُعد فيها نسبة الوفاة عالية إذا لم تتوافر الرعاية الطبية الصحيحة في الوقت المناسب وفي المكان المناسب، ولا يتم ذلك بعدم وجود استشاري طب طوارئ على مدار الساعة.

الجدير بالذكر، أن مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالسويدي، يضم مركز طوارئ قلبية بتجهيزات متقدمة، ويقوم عليه كفاءات طبية هي الأفضل على مستوى المراكز المماثلة وبه غرف إنعاش، وكذلك غرف عمليات متكاملة، وهو ما يمكّن الفريق الطبي من التعامل مع جميع الإصابات والحوادث وإجراء العمليات الجراحية في المكان نفسه لإنقاذ الحياة عندما لا يكون هناك متسعٌ من الوقت لنقل المريض إلى غرف العمليات.. إضافة إلى وجود أحدث أجهزة رصد العلامات الحيوية، وأجهزة الإنعاش القلبي، والتنفس الاصطناعي، والتصوير الإشعاعي لإجراء الفحوصات التشخيصية كافة دون أن يحتاج المريض إلى الانتقال إلى أقسام أخرى داخل المستشفى.

فريق طبي
مستشفى الدكتور سليمان الحبيب

“طوارئ سليمان الحبيب” بالسويدي يُنقذ “أربعينياً” مصاباً بجلطة وتهتك في الشريان الأبهر


سبق

أنقذ فريق طبي متخصّص في مركز الطوارئ بمستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالسويدي، “أربعينياً” من تبعات جلطة قلبية وتهتك في الشريان، حيث وصل المريض إلى مركز الطوارئ بالمستشفى وهو يشكو آلاماً حادّة في الصدر، فتم على الفور إخضاعه لتخطيط القلب، ولصور موجات صوتية، وبيّنت النتائج أنه مصاب بجلطة حادّة في القلب، إضافة إلى تهتك في الشريان الأبهر.

وبعد تشخيص الحالة تمّ إدخاله مباشرة إلى الإنعاش القلبي ومنحه الأدوية اللازمة، وبعد استقرار حالته أُجريت له عملية قسطرة تمّت فيها إزالة الجلطة وتأمين مرور الدم، وكل ذلك تمّ -بحمد الله- في وقتٍ قياسي لم يتجاوز ساعتين من لحظة وصوله إلى مركز الطوارئ.

وبعد تحسُّن حالة المريض تمّ نقله إلى غرفة العمليات وخضع لعملية قلب مفتوح ناجحة، تمّ فيها ترقيع للشريان الأبهر المصاب بالتهتك بدقة عالية، ومن ثَم نقله إلى العناية المركزة، وبعد ذلك إلى غرفة تنويم اعتيادية أمضى فيها نحو أسبوع محاطاً بعناية طبية حثيثة إلى أن تحسنت حالته وخرج إلى منزله بعد أن لم يعد بحاجة إلى المراقبة الطبية.

وقال الدكتور سعد العسيري؛ المدير الطبي لأقسام الطوارئ بمجموعة الدكتور سليمان الحبيب، إن حالة المريض اتسمت بكثيرٍ من التعقيد والخطورة، لكن السرعة الكبيرة التي تعامل بها الفريق الطبي أسهمت -بشكل كبير- في محاصرة الإصابة، وإنقاذ المريض من تبعات صحية وخيمة كانت من الممكن أن تمثل خطراً على حياته، وأضاف: إن من المستجدات المميزة الجديرة بالذكر بمركز طوارئ مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالسويدي، وجود استشاريي طب الطوارئ وعلى مستوى تدريب عالٍ وقدرة على عمل كامل الإجراءات الطبية ومثالها الأشعة الصوتية للحالات الحرجة فور وصولها، ووضع التشخيص والعمل على العلاج مع توافر طاقم طبي متخصّص وأجهزة طبية متقدمة جداً، وهذا ما يمكّن القسم من تشخيص الحالات الحرجة التي ترد إليه بسرعات قياسية.. وبالتالي يضمن حصول مرضى الطوارئ والإصابات الحرجة على العلاج في أقصر وقت ممكن، ويساعد ذلك -بشكل حاسم- على تشافي حالات الإنعاش القلبي والجلطات الدماغية ويجنبهم الكثير من التبعات الصحية الخطيرة التي يمكن أن تستمر معهم مدى الحياة.

وللتوضيح، أن مثل هذه الحالة الطبية هي حالة مهدّدة للحياة والتعامل معها يحتاج إلى فريق طبي متقدم وبروتوكولات طبية جاهزة للتنفيذ فوراً، إذ إن وجود الجلطة القلبية مع تهتك في مثل هذه الحالة تُعد فيها نسبة الوفاة عالية إذا لم تتوافر الرعاية الطبية الصحيحة في الوقت المناسب وفي المكان المناسب، ولا يتم ذلك بعدم وجود استشاري طب طوارئ على مدار الساعة.

الجدير بالذكر، أن مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالسويدي، يضم مركز طوارئ قلبية بتجهيزات متقدمة، ويقوم عليه كفاءات طبية هي الأفضل على مستوى المراكز المماثلة وبه غرف إنعاش، وكذلك غرف عمليات متكاملة، وهو ما يمكّن الفريق الطبي من التعامل مع جميع الإصابات والحوادث وإجراء العمليات الجراحية في المكان نفسه لإنقاذ الحياة عندما لا يكون هناك متسعٌ من الوقت لنقل المريض إلى غرف العمليات.. إضافة إلى وجود أحدث أجهزة رصد العلامات الحيوية، وأجهزة الإنعاش القلبي، والتنفس الاصطناعي، والتصوير الإشعاعي لإجراء الفحوصات التشخيصية كافة دون أن يحتاج المريض إلى الانتقال إلى أقسام أخرى داخل المستشفى.

08 فبراير 2021 – 26 جمادى الآخر 1442

11:28 AM


كان يشكو آلاماً حادّة في الصدر فتم إخضاعه لتخطيط القلب ولصور موجات صوتية

أنقذ فريق طبي متخصّص في مركز الطوارئ بمستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالسويدي، “أربعينياً” من تبعات جلطة قلبية وتهتك في الشريان، حيث وصل المريض إلى مركز الطوارئ بالمستشفى وهو يشكو آلاماً حادّة في الصدر، فتم على الفور إخضاعه لتخطيط القلب، ولصور موجات صوتية، وبيّنت النتائج أنه مصاب بجلطة حادّة في القلب، إضافة إلى تهتك في الشريان الأبهر.

وبعد تشخيص الحالة تمّ إدخاله مباشرة إلى الإنعاش القلبي ومنحه الأدوية اللازمة، وبعد استقرار حالته أُجريت له عملية قسطرة تمّت فيها إزالة الجلطة وتأمين مرور الدم، وكل ذلك تمّ -بحمد الله- في وقتٍ قياسي لم يتجاوز ساعتين من لحظة وصوله إلى مركز الطوارئ.

وبعد تحسُّن حالة المريض تمّ نقله إلى غرفة العمليات وخضع لعملية قلب مفتوح ناجحة، تمّ فيها ترقيع للشريان الأبهر المصاب بالتهتك بدقة عالية، ومن ثَم نقله إلى العناية المركزة، وبعد ذلك إلى غرفة تنويم اعتيادية أمضى فيها نحو أسبوع محاطاً بعناية طبية حثيثة إلى أن تحسنت حالته وخرج إلى منزله بعد أن لم يعد بحاجة إلى المراقبة الطبية.

وقال الدكتور سعد العسيري؛ المدير الطبي لأقسام الطوارئ بمجموعة الدكتور سليمان الحبيب، إن حالة المريض اتسمت بكثيرٍ من التعقيد والخطورة، لكن السرعة الكبيرة التي تعامل بها الفريق الطبي أسهمت -بشكل كبير- في محاصرة الإصابة، وإنقاذ المريض من تبعات صحية وخيمة كانت من الممكن أن تمثل خطراً على حياته، وأضاف: إن من المستجدات المميزة الجديرة بالذكر بمركز طوارئ مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالسويدي، وجود استشاريي طب الطوارئ وعلى مستوى تدريب عالٍ وقدرة على عمل كامل الإجراءات الطبية ومثالها الأشعة الصوتية للحالات الحرجة فور وصولها، ووضع التشخيص والعمل على العلاج مع توافر طاقم طبي متخصّص وأجهزة طبية متقدمة جداً، وهذا ما يمكّن القسم من تشخيص الحالات الحرجة التي ترد إليه بسرعات قياسية.. وبالتالي يضمن حصول مرضى الطوارئ والإصابات الحرجة على العلاج في أقصر وقت ممكن، ويساعد ذلك -بشكل حاسم- على تشافي حالات الإنعاش القلبي والجلطات الدماغية ويجنبهم الكثير من التبعات الصحية الخطيرة التي يمكن أن تستمر معهم مدى الحياة.

وللتوضيح، أن مثل هذه الحالة الطبية هي حالة مهدّدة للحياة والتعامل معها يحتاج إلى فريق طبي متقدم وبروتوكولات طبية جاهزة للتنفيذ فوراً، إذ إن وجود الجلطة القلبية مع تهتك في مثل هذه الحالة تُعد فيها نسبة الوفاة عالية إذا لم تتوافر الرعاية الطبية الصحيحة في الوقت المناسب وفي المكان المناسب، ولا يتم ذلك بعدم وجود استشاري طب طوارئ على مدار الساعة.

الجدير بالذكر، أن مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالسويدي، يضم مركز طوارئ قلبية بتجهيزات متقدمة، ويقوم عليه كفاءات طبية هي الأفضل على مستوى المراكز المماثلة وبه غرف إنعاش، وكذلك غرف عمليات متكاملة، وهو ما يمكّن الفريق الطبي من التعامل مع جميع الإصابات والحوادث وإجراء العمليات الجراحية في المكان نفسه لإنقاذ الحياة عندما لا يكون هناك متسعٌ من الوقت لنقل المريض إلى غرف العمليات.. إضافة إلى وجود أحدث أجهزة رصد العلامات الحيوية، وأجهزة الإنعاش القلبي، والتنفس الاصطناعي، والتصوير الإشعاعي لإجراء الفحوصات التشخيصية كافة دون أن يحتاج المريض إلى الانتقال إلى أقسام أخرى داخل المستشفى.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply