ما الاعتقاد السائد؟.. شاهد من قمة جبل الحضن هذه المباني الغامضة!

ما الاعتقاد السائد؟.. شاهد من قمة جبل الحضن هذه المباني الغامضة!

[ad_1]

لقطات وثّقها “الحريصي” من الديسة عبر طائرة درون.. روعة وجمال

وثّقت عدسة المصوّر حسن الحريصي؛ مباني حجرية غامضة في أعلى قمة جبل الحضن في الديسة بمنطقة تبوك.

وأظهرت اللقطات التي تمّ تصويرها بطائرة درون، آثار المبنى الذي قال فيه المصوّر “الحريصي”؛ لـ”سبق”: إنه يعتقد أنه معبد بناءً على تشابه المباني مع معبد روافة جنوب غربي تبوك، وقد تهدم بسبب تأثره بالعوامل الجوية على مدار السنين، وسط غموض كبير بشأن هويته.

من جهة أخرى، لم يغفل الفيديو عن توثيق مدى جمال وروعة المناظر الطبيعية للجبال الشاهقة بالديسة، التي تتسم بوعورتها وصعوبة الوصول |
إلى قمتها.

يُذكر أن الديسة هي قرية أثرية، إذ توجد فيها واجهات مقابر نبطية منحوتة بالصخر غير مكتملة، وبقايا جدران لمبانٍ سكنية ويوجد فيها كثيرٌ من الكتابات النبطية والعربية المكتوبة بالخط الكوفي، كما توجد بعض المواقع الأثرية الأخرى لبقايا مستوطنات سكنية، مثل المشرف وموقع السخنة والمسكونة، وقامت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، بوضع سياج حول المواقع الأثرية بالديسة.

والديسة عبارة عن مضيق جبلي يقع في جنوب غرب مدينة تبوك، تقع تحديداً بين جبال قراقر، حيث تكون بدايته ضيقة جداً ويزداد اتساعاً كلما اتجهنا غرباً، ويسمّى وادي دامة أو وادي قراقر، وتتمتع الديسة بمناخ معتدل بفضل موقعها الجغرافي، حيث ترتفع عن سطح البحر 400 متر، ما يجعل مناخها معتدلاً؛ دافئاً في الشتاء ومعتدلاً في الصيف، وهذا ما جعلها تشتهر بزراعة الفواكه؛ حيث ينحدر الوادي من ارتفاع 790 متراً فوق سطح البحر إلى 690 متراً في الجهة الغربية.

ما الاعتقاد السائد؟.. شاهد من قمة جبل الحضن هذه المباني الغامضة!


سبق

وثّقت عدسة المصوّر حسن الحريصي؛ مباني حجرية غامضة في أعلى قمة جبل الحضن في الديسة بمنطقة تبوك.

وأظهرت اللقطات التي تمّ تصويرها بطائرة درون، آثار المبنى الذي قال فيه المصوّر “الحريصي”؛ لـ”سبق”: إنه يعتقد أنه معبد بناءً على تشابه المباني مع معبد روافة جنوب غربي تبوك، وقد تهدم بسبب تأثره بالعوامل الجوية على مدار السنين، وسط غموض كبير بشأن هويته.

من جهة أخرى، لم يغفل الفيديو عن توثيق مدى جمال وروعة المناظر الطبيعية للجبال الشاهقة بالديسة، التي تتسم بوعورتها وصعوبة الوصول |
إلى قمتها.

يُذكر أن الديسة هي قرية أثرية، إذ توجد فيها واجهات مقابر نبطية منحوتة بالصخر غير مكتملة، وبقايا جدران لمبانٍ سكنية ويوجد فيها كثيرٌ من الكتابات النبطية والعربية المكتوبة بالخط الكوفي، كما توجد بعض المواقع الأثرية الأخرى لبقايا مستوطنات سكنية، مثل المشرف وموقع السخنة والمسكونة، وقامت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، بوضع سياج حول المواقع الأثرية بالديسة.

والديسة عبارة عن مضيق جبلي يقع في جنوب غرب مدينة تبوك، تقع تحديداً بين جبال قراقر، حيث تكون بدايته ضيقة جداً ويزداد اتساعاً كلما اتجهنا غرباً، ويسمّى وادي دامة أو وادي قراقر، وتتمتع الديسة بمناخ معتدل بفضل موقعها الجغرافي، حيث ترتفع عن سطح البحر 400 متر، ما يجعل مناخها معتدلاً؛ دافئاً في الشتاء ومعتدلاً في الصيف، وهذا ما جعلها تشتهر بزراعة الفواكه؛ حيث ينحدر الوادي من ارتفاع 790 متراً فوق سطح البحر إلى 690 متراً في الجهة الغربية.

06 فبراير 2021 – 24 جمادى الآخر 1442

01:39 PM


لقطات وثّقها “الحريصي” من الديسة عبر طائرة درون.. روعة وجمال

وثّقت عدسة المصوّر حسن الحريصي؛ مباني حجرية غامضة في أعلى قمة جبل الحضن في الديسة بمنطقة تبوك.

وأظهرت اللقطات التي تمّ تصويرها بطائرة درون، آثار المبنى الذي قال فيه المصوّر “الحريصي”؛ لـ”سبق”: إنه يعتقد أنه معبد بناءً على تشابه المباني مع معبد روافة جنوب غربي تبوك، وقد تهدم بسبب تأثره بالعوامل الجوية على مدار السنين، وسط غموض كبير بشأن هويته.

من جهة أخرى، لم يغفل الفيديو عن توثيق مدى جمال وروعة المناظر الطبيعية للجبال الشاهقة بالديسة، التي تتسم بوعورتها وصعوبة الوصول |
إلى قمتها.

يُذكر أن الديسة هي قرية أثرية، إذ توجد فيها واجهات مقابر نبطية منحوتة بالصخر غير مكتملة، وبقايا جدران لمبانٍ سكنية ويوجد فيها كثيرٌ من الكتابات النبطية والعربية المكتوبة بالخط الكوفي، كما توجد بعض المواقع الأثرية الأخرى لبقايا مستوطنات سكنية، مثل المشرف وموقع السخنة والمسكونة، وقامت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، بوضع سياج حول المواقع الأثرية بالديسة.

والديسة عبارة عن مضيق جبلي يقع في جنوب غرب مدينة تبوك، تقع تحديداً بين جبال قراقر، حيث تكون بدايته ضيقة جداً ويزداد اتساعاً كلما اتجهنا غرباً، ويسمّى وادي دامة أو وادي قراقر، وتتمتع الديسة بمناخ معتدل بفضل موقعها الجغرافي، حيث ترتفع عن سطح البحر 400 متر، ما يجعل مناخها معتدلاً؛ دافئاً في الشتاء ومعتدلاً في الصيف، وهذا ما جعلها تشتهر بزراعة الفواكه؛ حيث ينحدر الوادي من ارتفاع 790 متراً فوق سطح البحر إلى 690 متراً في الجهة الغربية.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply