[ad_1]
قالت إن المشكلات الاجتماعية تشكل 38% من مجموع الاستشارات الواردة
كشفت جمعية المودة للتنمية الأسرية بمنطقة مكة المكرمة، أن التدخل الخارجي في العلاقة الزوجية خطر يهدد استقرار الحياة الأسرية، وفقاً لسجلات جمعيات المودة لأبرز المشكلات الأسرية الواردة إليها لطلب الاستشارة.
وأوضح عضو مجلس إدارة جمعية المودة الدكتور عبد الله المتبولي، أن الجمعية تقدم الاستشارات الاجتماعية والنفسية والتربوية والقانونية، وأن المشكلات الاجتماعية هي الأكثر طلباً للاستشارات في شهر يناير؛ حيث إنها تشكل 38% من مجموع الاستشارات الواردة للمودة.
وأشار المتبولي إلى أن التدخل الخارجي في العلاقات الزوجية من أبرز المشكلات الاجتماعية الطالبة للاستشارات الأسرية في الجمعية.
وأوضح أنه وفق 6 دراسات أسرية تم تطبيقها في الأعوام 2019-2005، فإن تدخل أهل الزوجين سبب رئيسي للطلاق، بالإضافة لعدم التوافق بين الزوجين، وهما أعلى سببين وفق الدراسة.
وأكد أنه بشكل عام التدخل الخارجي في العلاقة الزوجية خطر يهدد استقرار الأسرة، سواء كان من أهل الزوجين أو من الأصدقاء أو الجيران أو غيرهم، وأنه في حال حصول أي مشكلة بين الزوجين يجب الاستماع للمختصين في تقديم الاستشارات الأسرية، ويجب عدم الاستماع لتجارب الآخرين حتى وإن مروا بنفس المشكلة؛ لأن الحلول تختلف باختلاف الأشخاص والظروف المحيطة بهم.
وبيّن المتبولي أنه يجب أن يتفق الزوجان بحفظ خصوصية حياتهما الزوجية وعدم إفشاء أسرار البيوت؛ لأن العواقب ستكون سلبية على الحياة الأسرية، وأن الشباب والفتيات المقبلين على الزواج يجب أن يضعوا نصب أعينهم حفظ خصوصية بيوتهم وعدم الحديث عنها إلا للمختصين؛ لأنهم الأقدر بعد توفيق الله على تقديم المشورة السليمة.
جمعية المودة: التدخل الخارجي في العلاقة الزوجية خطر يهدد استقرار الأسرة
عبدالله الراجحي
سبق
2021-02-03
كشفت جمعية المودة للتنمية الأسرية بمنطقة مكة المكرمة، أن التدخل الخارجي في العلاقة الزوجية خطر يهدد استقرار الحياة الأسرية، وفقاً لسجلات جمعيات المودة لأبرز المشكلات الأسرية الواردة إليها لطلب الاستشارة.
وأوضح عضو مجلس إدارة جمعية المودة الدكتور عبد الله المتبولي، أن الجمعية تقدم الاستشارات الاجتماعية والنفسية والتربوية والقانونية، وأن المشكلات الاجتماعية هي الأكثر طلباً للاستشارات في شهر يناير؛ حيث إنها تشكل 38% من مجموع الاستشارات الواردة للمودة.
وأشار المتبولي إلى أن التدخل الخارجي في العلاقات الزوجية من أبرز المشكلات الاجتماعية الطالبة للاستشارات الأسرية في الجمعية.
وأوضح أنه وفق 6 دراسات أسرية تم تطبيقها في الأعوام 2019-2005، فإن تدخل أهل الزوجين سبب رئيسي للطلاق، بالإضافة لعدم التوافق بين الزوجين، وهما أعلى سببين وفق الدراسة.
وأكد أنه بشكل عام التدخل الخارجي في العلاقة الزوجية خطر يهدد استقرار الأسرة، سواء كان من أهل الزوجين أو من الأصدقاء أو الجيران أو غيرهم، وأنه في حال حصول أي مشكلة بين الزوجين يجب الاستماع للمختصين في تقديم الاستشارات الأسرية، ويجب عدم الاستماع لتجارب الآخرين حتى وإن مروا بنفس المشكلة؛ لأن الحلول تختلف باختلاف الأشخاص والظروف المحيطة بهم.
وبيّن المتبولي أنه يجب أن يتفق الزوجان بحفظ خصوصية حياتهما الزوجية وعدم إفشاء أسرار البيوت؛ لأن العواقب ستكون سلبية على الحياة الأسرية، وأن الشباب والفتيات المقبلين على الزواج يجب أن يضعوا نصب أعينهم حفظ خصوصية بيوتهم وعدم الحديث عنها إلا للمختصين؛ لأنهم الأقدر بعد توفيق الله على تقديم المشورة السليمة.
03 فبراير 2021 – 21 جمادى الآخر 1442
04:46 PM
قالت إن المشكلات الاجتماعية تشكل 38% من مجموع الاستشارات الواردة
كشفت جمعية المودة للتنمية الأسرية بمنطقة مكة المكرمة، أن التدخل الخارجي في العلاقة الزوجية خطر يهدد استقرار الحياة الأسرية، وفقاً لسجلات جمعيات المودة لأبرز المشكلات الأسرية الواردة إليها لطلب الاستشارة.
وأوضح عضو مجلس إدارة جمعية المودة الدكتور عبد الله المتبولي، أن الجمعية تقدم الاستشارات الاجتماعية والنفسية والتربوية والقانونية، وأن المشكلات الاجتماعية هي الأكثر طلباً للاستشارات في شهر يناير؛ حيث إنها تشكل 38% من مجموع الاستشارات الواردة للمودة.
وأشار المتبولي إلى أن التدخل الخارجي في العلاقات الزوجية من أبرز المشكلات الاجتماعية الطالبة للاستشارات الأسرية في الجمعية.
وأوضح أنه وفق 6 دراسات أسرية تم تطبيقها في الأعوام 2019-2005، فإن تدخل أهل الزوجين سبب رئيسي للطلاق، بالإضافة لعدم التوافق بين الزوجين، وهما أعلى سببين وفق الدراسة.
وأكد أنه بشكل عام التدخل الخارجي في العلاقة الزوجية خطر يهدد استقرار الأسرة، سواء كان من أهل الزوجين أو من الأصدقاء أو الجيران أو غيرهم، وأنه في حال حصول أي مشكلة بين الزوجين يجب الاستماع للمختصين في تقديم الاستشارات الأسرية، ويجب عدم الاستماع لتجارب الآخرين حتى وإن مروا بنفس المشكلة؛ لأن الحلول تختلف باختلاف الأشخاص والظروف المحيطة بهم.
وبيّن المتبولي أنه يجب أن يتفق الزوجان بحفظ خصوصية حياتهما الزوجية وعدم إفشاء أسرار البيوت؛ لأن العواقب ستكون سلبية على الحياة الأسرية، وأن الشباب والفتيات المقبلين على الزواج يجب أن يضعوا نصب أعينهم حفظ خصوصية بيوتهم وعدم الحديث عنها إلا للمختصين؛ لأنهم الأقدر بعد توفيق الله على تقديم المشورة السليمة.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link