[ad_1]
أكد أعضاء “الخضر” أن هناك أسئلة حول كيفية حيازة شركته أملاكًا في اسكتلندا
يناقش النواب الاسكتلنديون اليوم الأربعاء إذا كانوا سيدعون لإجراء تحقيق في الشؤون المالية للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بسبب قلق أثير بشأن كيفية حصوله على ملعبي غولف في البلاد، وفق “سكاي نيوز عربية”.
وتفصيلاً، يصوّت أعضاء البرلمان على اقتراح يدعو إلى إجراء تحقيق في ملعبَي الغولف الاسكتلنديَّين التابعَين لشركة ترامب، باستخدام “مرسوم الثروة غير المبرر”.
ويتطلب القانون من الأفراد شرح مصدر الثروة المستخدمة في حيازة الممتلكات، والأصول الأخرى في بريطانيا.
وأكد أعضاء “حزب الخضر” الاسكتلندي الذين بدؤوا التصويت أن هناك أسئلة يجب الإجابة عنها بشأن كيفية حيازة شركة ترامب أملاكًا في اسكتلندا.
وأفاد زعيم حزب الخضر الاسكتلندي باتريك هارفي لصحيفة ذا سكوتسمان: “هناك قلق جدي بشأن كيفية تمويله نقدًا شراء ملعبَي الغولف”.
وأضاف بأن “الحكومة يجب أن تحقق في الثروة غير المبررة لتسليط الضوء على تعاملات ترامب الغامضة”.
وأثار طلب التصويت خلافًا بين هارفي وإريك نجل ترامب ونائب الرئيس التنفيذي لشركته.
وقال: “في وقت حرج ينبغي فيه أن يركز السياسيون على إنقاذ الأرواح، وإعادة فتح الأعمال التجارية في اسكتلندا، فإنهم يركزون على أجنداتهم الشخصية”.
وتابع: “إذا استمر هارفي وبقية الحكومة الاسكتلندية في معاملة المستثمرين الأجانب على هذا النحو فسيؤدي ذلك إلى ردع المستثمرين في المستقبل عن ممارسة الأعمال التجارية في اسكتلندا؛ ما يؤدي في النهاية إلى سحق اقتصادهم وقطاعات السياحة والضيافة”.
ورد هارفي باتهام إريك ترامب بأنه يتصرف “كطفل غاضب”، وأن تصريحاته لا تتطرق إلى “من أين حصل والده على المال لشراء الملعبَين”.
وعشية التصويت وضع أحد المتظاهرين قناعًا كبيرًا لترامب، وراح يجر عربة غولف، وقد بدت جيوبه محشوة بالنقود، إلى جانب لافتة كتب عليها “حققوا معي”، فيما كان يقف خارج مبنى البرلمان في هوليرود.
وأثار امتلاك شركة ترامب ملعبَي الغولف في اسكتلندا في تيرنبيري وأبردينشير الجدل قبل وأثناء رئاسة دونالد ترامب، ولا يزال مستمرًّا بعد مغادرته البيت الأبيض.
ودفعت زيارته إلى تيرنبيري الآلاف إلى الاحتجاج في غلاسكو وإدنبره في عام 2019، وتعرض ترامب لمضايقات أثناء لعب الغولف في الملعب.
وبعد اقتحام أنصار ترامب مبنى الكابيتول الأمريكي في يناير قال منظمو بطولة الغولف البريطانية المفتوحة إن المنافسة لن تقام في تيرنبيري “في المستقبل القريب”.
واضطرت رئيسة وزراء اسكتلندا نيكولا ستورغن الشهر الماضي إلى تحذير الرئيس المنتهية ولايته بأنه لا ينبغي له زيارة اسكتلندا خلال جائحة فيروس كورونا للعب الغولف.
ويأمل النواب أن يؤدي التصويت إلى الضغط على حكومة ستورغن للتصرف، فيما يظل اقتراع الأربعاء غير ملزم.
ملاحقة ترامب تصل أوروبا.. “النواب الاسكتلنديون” يحققون بشأن “اللعبة المفضلة”
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2021-02-03
يناقش النواب الاسكتلنديون اليوم الأربعاء إذا كانوا سيدعون لإجراء تحقيق في الشؤون المالية للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بسبب قلق أثير بشأن كيفية حصوله على ملعبي غولف في البلاد، وفق “سكاي نيوز عربية”.
وتفصيلاً، يصوّت أعضاء البرلمان على اقتراح يدعو إلى إجراء تحقيق في ملعبَي الغولف الاسكتلنديَّين التابعَين لشركة ترامب، باستخدام “مرسوم الثروة غير المبرر”.
ويتطلب القانون من الأفراد شرح مصدر الثروة المستخدمة في حيازة الممتلكات، والأصول الأخرى في بريطانيا.
وأكد أعضاء “حزب الخضر” الاسكتلندي الذين بدؤوا التصويت أن هناك أسئلة يجب الإجابة عنها بشأن كيفية حيازة شركة ترامب أملاكًا في اسكتلندا.
وأفاد زعيم حزب الخضر الاسكتلندي باتريك هارفي لصحيفة ذا سكوتسمان: “هناك قلق جدي بشأن كيفية تمويله نقدًا شراء ملعبَي الغولف”.
وأضاف بأن “الحكومة يجب أن تحقق في الثروة غير المبررة لتسليط الضوء على تعاملات ترامب الغامضة”.
وأثار طلب التصويت خلافًا بين هارفي وإريك نجل ترامب ونائب الرئيس التنفيذي لشركته.
وقال: “في وقت حرج ينبغي فيه أن يركز السياسيون على إنقاذ الأرواح، وإعادة فتح الأعمال التجارية في اسكتلندا، فإنهم يركزون على أجنداتهم الشخصية”.
وتابع: “إذا استمر هارفي وبقية الحكومة الاسكتلندية في معاملة المستثمرين الأجانب على هذا النحو فسيؤدي ذلك إلى ردع المستثمرين في المستقبل عن ممارسة الأعمال التجارية في اسكتلندا؛ ما يؤدي في النهاية إلى سحق اقتصادهم وقطاعات السياحة والضيافة”.
ورد هارفي باتهام إريك ترامب بأنه يتصرف “كطفل غاضب”، وأن تصريحاته لا تتطرق إلى “من أين حصل والده على المال لشراء الملعبَين”.
وعشية التصويت وضع أحد المتظاهرين قناعًا كبيرًا لترامب، وراح يجر عربة غولف، وقد بدت جيوبه محشوة بالنقود، إلى جانب لافتة كتب عليها “حققوا معي”، فيما كان يقف خارج مبنى البرلمان في هوليرود.
وأثار امتلاك شركة ترامب ملعبَي الغولف في اسكتلندا في تيرنبيري وأبردينشير الجدل قبل وأثناء رئاسة دونالد ترامب، ولا يزال مستمرًّا بعد مغادرته البيت الأبيض.
ودفعت زيارته إلى تيرنبيري الآلاف إلى الاحتجاج في غلاسكو وإدنبره في عام 2019، وتعرض ترامب لمضايقات أثناء لعب الغولف في الملعب.
وبعد اقتحام أنصار ترامب مبنى الكابيتول الأمريكي في يناير قال منظمو بطولة الغولف البريطانية المفتوحة إن المنافسة لن تقام في تيرنبيري “في المستقبل القريب”.
واضطرت رئيسة وزراء اسكتلندا نيكولا ستورغن الشهر الماضي إلى تحذير الرئيس المنتهية ولايته بأنه لا ينبغي له زيارة اسكتلندا خلال جائحة فيروس كورونا للعب الغولف.
ويأمل النواب أن يؤدي التصويت إلى الضغط على حكومة ستورغن للتصرف، فيما يظل اقتراع الأربعاء غير ملزم.
03 فبراير 2021 – 21 جمادى الآخر 1442
11:35 PM
أكد أعضاء “الخضر” أن هناك أسئلة حول كيفية حيازة شركته أملاكًا في اسكتلندا
يناقش النواب الاسكتلنديون اليوم الأربعاء إذا كانوا سيدعون لإجراء تحقيق في الشؤون المالية للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بسبب قلق أثير بشأن كيفية حصوله على ملعبي غولف في البلاد، وفق “سكاي نيوز عربية”.
وتفصيلاً، يصوّت أعضاء البرلمان على اقتراح يدعو إلى إجراء تحقيق في ملعبَي الغولف الاسكتلنديَّين التابعَين لشركة ترامب، باستخدام “مرسوم الثروة غير المبرر”.
ويتطلب القانون من الأفراد شرح مصدر الثروة المستخدمة في حيازة الممتلكات، والأصول الأخرى في بريطانيا.
وأكد أعضاء “حزب الخضر” الاسكتلندي الذين بدؤوا التصويت أن هناك أسئلة يجب الإجابة عنها بشأن كيفية حيازة شركة ترامب أملاكًا في اسكتلندا.
وأفاد زعيم حزب الخضر الاسكتلندي باتريك هارفي لصحيفة ذا سكوتسمان: “هناك قلق جدي بشأن كيفية تمويله نقدًا شراء ملعبَي الغولف”.
وأضاف بأن “الحكومة يجب أن تحقق في الثروة غير المبررة لتسليط الضوء على تعاملات ترامب الغامضة”.
وأثار طلب التصويت خلافًا بين هارفي وإريك نجل ترامب ونائب الرئيس التنفيذي لشركته.
وقال: “في وقت حرج ينبغي فيه أن يركز السياسيون على إنقاذ الأرواح، وإعادة فتح الأعمال التجارية في اسكتلندا، فإنهم يركزون على أجنداتهم الشخصية”.
وتابع: “إذا استمر هارفي وبقية الحكومة الاسكتلندية في معاملة المستثمرين الأجانب على هذا النحو فسيؤدي ذلك إلى ردع المستثمرين في المستقبل عن ممارسة الأعمال التجارية في اسكتلندا؛ ما يؤدي في النهاية إلى سحق اقتصادهم وقطاعات السياحة والضيافة”.
ورد هارفي باتهام إريك ترامب بأنه يتصرف “كطفل غاضب”، وأن تصريحاته لا تتطرق إلى “من أين حصل والده على المال لشراء الملعبَين”.
وعشية التصويت وضع أحد المتظاهرين قناعًا كبيرًا لترامب، وراح يجر عربة غولف، وقد بدت جيوبه محشوة بالنقود، إلى جانب لافتة كتب عليها “حققوا معي”، فيما كان يقف خارج مبنى البرلمان في هوليرود.
وأثار امتلاك شركة ترامب ملعبَي الغولف في اسكتلندا في تيرنبيري وأبردينشير الجدل قبل وأثناء رئاسة دونالد ترامب، ولا يزال مستمرًّا بعد مغادرته البيت الأبيض.
ودفعت زيارته إلى تيرنبيري الآلاف إلى الاحتجاج في غلاسكو وإدنبره في عام 2019، وتعرض ترامب لمضايقات أثناء لعب الغولف في الملعب.
وبعد اقتحام أنصار ترامب مبنى الكابيتول الأمريكي في يناير قال منظمو بطولة الغولف البريطانية المفتوحة إن المنافسة لن تقام في تيرنبيري “في المستقبل القريب”.
واضطرت رئيسة وزراء اسكتلندا نيكولا ستورغن الشهر الماضي إلى تحذير الرئيس المنتهية ولايته بأنه لا ينبغي له زيارة اسكتلندا خلال جائحة فيروس كورونا للعب الغولف.
ويأمل النواب أن يؤدي التصويت إلى الضغط على حكومة ستورغن للتصرف، فيما يظل اقتراع الأربعاء غير ملزم.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link