“نيميتز” تغادر منطقة عملياتها بالشرق الأوسط بعد مهمة الـ 10 أشهر

“نيميتز” تغادر منطقة عملياتها بالشرق الأوسط بعد مهمة الـ 10 أشهر

[ad_1]

تواجدت بعد تصاعد التوترات وتكهنات بتوجيه واشنطن ضربة لطهران

غادرت حاملة الطائرات الأمريكية “نيميتز” منطقة عملياتها في الشرق الأوسط، بعد ما يقترب من 10 أشهر من بقائها هناك.

وجاء إرسال الحاملة العملاقة إلى مياه الشرق الأوسط في نهاية فترة رئاسة دونالد ترامب، وسط تصاعد التوترات مع إيران؛ ما رفع التكهنات بإمكانية توجيه واشنطن ضربة عسكرية لطهران.

ووفق “سكاي نيوز عربية” أصدر المسؤول الإعلامي لوزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون) جون كيربي؛ بيانا قال فيه: “حاملة الطائرات (نيميتز) غادرت بحر العرب والأسطول الخامس بعد نشرها أكثر من 270 يوماً وسط توترات مع إيران”.

وتابع، أن حاملة الطائرات التي يعمل عليها نحو 5 آلاف عسكري، هي “حالياً بين المحيطين الهندي والهادي”.

وكانت صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية قد قالت الاثنين، إن “نيميتز” تلقت الأوامر أخيراً بالعودة إلى قاعدتها على الساحل الغربي للولايات المتحدة.

وأشارت الصحيفة إلى تطلعات الرئيس الأميركي جو بايدن؛ إلى تجديد المفاوضات مع إيران بشأن الاتفاق النووي، ونقلت عن 3 مسؤولين بوزارة الدفاع قولهم، إن “نيميتز وطاقمها تلقت أوامر يوم الأحد بالعودة إلى ميناء بريميرتون الرئيس للسفينة، بعد بقائها فترة أطول من المعتاد”.

وتشير هذه الخطوة إلى تراجع نسبي في التوتر بين واشنطن وطهران، في أعقاب تولي بايدن رئاسة الولايات المتحدة، مع تلميحات إلى احتمال العودة إلى الاتفاق النووي الذي وُقع عام 2015، قبل أن ينسحب منه ترامب.

وفي الوقت الحالي، تطلب الولايات المتحدة من إيران إعادة تخصيب اليورانيوم في ظل الحدود القصوى التي حدّدها الاتفاق، بينما تقول طهران إن على واشنطن أن تسقط العقوبات أولاً.

حاملة الطائرات الأمريكية
نيميتز

“نيميتز” تغادر منطقة عملياتها بالشرق الأوسط بعد مهمة الـ 10 أشهر


سبق

غادرت حاملة الطائرات الأمريكية “نيميتز” منطقة عملياتها في الشرق الأوسط، بعد ما يقترب من 10 أشهر من بقائها هناك.

وجاء إرسال الحاملة العملاقة إلى مياه الشرق الأوسط في نهاية فترة رئاسة دونالد ترامب، وسط تصاعد التوترات مع إيران؛ ما رفع التكهنات بإمكانية توجيه واشنطن ضربة عسكرية لطهران.

ووفق “سكاي نيوز عربية” أصدر المسؤول الإعلامي لوزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون) جون كيربي؛ بيانا قال فيه: “حاملة الطائرات (نيميتز) غادرت بحر العرب والأسطول الخامس بعد نشرها أكثر من 270 يوماً وسط توترات مع إيران”.

وتابع، أن حاملة الطائرات التي يعمل عليها نحو 5 آلاف عسكري، هي “حالياً بين المحيطين الهندي والهادي”.

وكانت صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية قد قالت الاثنين، إن “نيميتز” تلقت الأوامر أخيراً بالعودة إلى قاعدتها على الساحل الغربي للولايات المتحدة.

وأشارت الصحيفة إلى تطلعات الرئيس الأميركي جو بايدن؛ إلى تجديد المفاوضات مع إيران بشأن الاتفاق النووي، ونقلت عن 3 مسؤولين بوزارة الدفاع قولهم، إن “نيميتز وطاقمها تلقت أوامر يوم الأحد بالعودة إلى ميناء بريميرتون الرئيس للسفينة، بعد بقائها فترة أطول من المعتاد”.

وتشير هذه الخطوة إلى تراجع نسبي في التوتر بين واشنطن وطهران، في أعقاب تولي بايدن رئاسة الولايات المتحدة، مع تلميحات إلى احتمال العودة إلى الاتفاق النووي الذي وُقع عام 2015، قبل أن ينسحب منه ترامب.

وفي الوقت الحالي، تطلب الولايات المتحدة من إيران إعادة تخصيب اليورانيوم في ظل الحدود القصوى التي حدّدها الاتفاق، بينما تقول طهران إن على واشنطن أن تسقط العقوبات أولاً.

03 فبراير 2021 – 21 جمادى الآخر 1442

10:59 AM


تواجدت بعد تصاعد التوترات وتكهنات بتوجيه واشنطن ضربة لطهران

غادرت حاملة الطائرات الأمريكية “نيميتز” منطقة عملياتها في الشرق الأوسط، بعد ما يقترب من 10 أشهر من بقائها هناك.

وجاء إرسال الحاملة العملاقة إلى مياه الشرق الأوسط في نهاية فترة رئاسة دونالد ترامب، وسط تصاعد التوترات مع إيران؛ ما رفع التكهنات بإمكانية توجيه واشنطن ضربة عسكرية لطهران.

ووفق “سكاي نيوز عربية” أصدر المسؤول الإعلامي لوزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون) جون كيربي؛ بيانا قال فيه: “حاملة الطائرات (نيميتز) غادرت بحر العرب والأسطول الخامس بعد نشرها أكثر من 270 يوماً وسط توترات مع إيران”.

وتابع، أن حاملة الطائرات التي يعمل عليها نحو 5 آلاف عسكري، هي “حالياً بين المحيطين الهندي والهادي”.

وكانت صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية قد قالت الاثنين، إن “نيميتز” تلقت الأوامر أخيراً بالعودة إلى قاعدتها على الساحل الغربي للولايات المتحدة.

وأشارت الصحيفة إلى تطلعات الرئيس الأميركي جو بايدن؛ إلى تجديد المفاوضات مع إيران بشأن الاتفاق النووي، ونقلت عن 3 مسؤولين بوزارة الدفاع قولهم، إن “نيميتز وطاقمها تلقت أوامر يوم الأحد بالعودة إلى ميناء بريميرتون الرئيس للسفينة، بعد بقائها فترة أطول من المعتاد”.

وتشير هذه الخطوة إلى تراجع نسبي في التوتر بين واشنطن وطهران، في أعقاب تولي بايدن رئاسة الولايات المتحدة، مع تلميحات إلى احتمال العودة إلى الاتفاق النووي الذي وُقع عام 2015، قبل أن ينسحب منه ترامب.

وفي الوقت الحالي، تطلب الولايات المتحدة من إيران إعادة تخصيب اليورانيوم في ظل الحدود القصوى التي حدّدها الاتفاق، بينما تقول طهران إن على واشنطن أن تسقط العقوبات أولاً.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply