بعد الانقلاب.. “البنتاجون” تتحدث عن خيار “التدخل العسكري” في ميان

بعد الانقلاب.. “البنتاجون” تتحدث عن خيار “التدخل العسكري” في ميان

[ad_1]

الخارجية الأمريكية قالت إن هناك تنسيقًا مع الحلفاء والشركاء لمعالجة الوضع

علق الناطق باسم وزارة الدفاع الأمريكية، جون كريبي، اليوم الثلاثاء، على إمكانية تدخل الولايات المتحدة عسكريًا في ميانمار بعد الانقلاب الذي أطاح بالسلطة المنتخبة في البلد الآسيوي، وفق سبوتنيك.

وتفصيلاً، قال كريبي: “لا أعتقد أننا نتوقع الآن مع ما يجري هناك، حلاً عسكريًا أمريكيًا أو إجراءً مطلوبًا. لقد شاهدنا بالتأكيد بقلق شديد ما حدث في بورما (ميانمار) لكنني لا أرى دورًا عسكريًا أمريكيًا في الوقت الحالي”.

ونفذ جيش ميانمار انقلابًا، صباح أمس الاثنين، واعتقل مستشارة الدولة أونغ سان سو كي، والرئيس وين مينت وأعضاء كبار آخرين في حزب الرابطة الوطنية من أجل الديمقراطية.

وأعلن الجيش حالة الطوارئ لمدة عام في البلاد، متعهدًا “باتخاذ إجراءات” ضد تزوير الأصوات المزعوم خلال الانتخابات العامة في 8 نوفمبر، والتي فاز بها حزب الرابطة الوطنية من أجل الديمقراطية.

وقال قائد الجيش في ميانمار، الجنرال مين أونغ هلينج، الثلاثاء، إن استيلاء القوات المسلحة على سلطة البلاد من حكومة أونغ سان سو كي كان أمرًا “لا مفر منه ولهذا السبب كان عليه أن يختاره”.

في وقت سابق اليوم الثلاثاء، قيمت الولايات المتحدة الأحداث في ميانمار باعتبارها انقلابًا عسكريًا، ما يمهد الطريق لفرض عقوبات، حيث فرضت واشنطن سابقًا بالفعل عقوبات على بعض القادة العسكريين في ميانمار لدورهم في أزمة الروهينغا الإنسانية.

وقالت مسؤول كبيرة في وزارة الخارجية الأمريكية إن المسؤولين الأمريكيين لم يجروا اتصالات مباشرة مع أي من مسؤولي ميانمار المحتجزين، وتقوم الولايات المتحدة بالتنسيق مع الحلفاء والشركاء، بما في ذلك اليابان والهند، لمعالجة الوضع.

بعد الانقلاب.. “البنتاجون” تتحدث عن خيار “التدخل العسكري” في ميانمار


سبق

علق الناطق باسم وزارة الدفاع الأمريكية، جون كريبي، اليوم الثلاثاء، على إمكانية تدخل الولايات المتحدة عسكريًا في ميانمار بعد الانقلاب الذي أطاح بالسلطة المنتخبة في البلد الآسيوي، وفق سبوتنيك.

وتفصيلاً، قال كريبي: “لا أعتقد أننا نتوقع الآن مع ما يجري هناك، حلاً عسكريًا أمريكيًا أو إجراءً مطلوبًا. لقد شاهدنا بالتأكيد بقلق شديد ما حدث في بورما (ميانمار) لكنني لا أرى دورًا عسكريًا أمريكيًا في الوقت الحالي”.

ونفذ جيش ميانمار انقلابًا، صباح أمس الاثنين، واعتقل مستشارة الدولة أونغ سان سو كي، والرئيس وين مينت وأعضاء كبار آخرين في حزب الرابطة الوطنية من أجل الديمقراطية.

وأعلن الجيش حالة الطوارئ لمدة عام في البلاد، متعهدًا “باتخاذ إجراءات” ضد تزوير الأصوات المزعوم خلال الانتخابات العامة في 8 نوفمبر، والتي فاز بها حزب الرابطة الوطنية من أجل الديمقراطية.

وقال قائد الجيش في ميانمار، الجنرال مين أونغ هلينج، الثلاثاء، إن استيلاء القوات المسلحة على سلطة البلاد من حكومة أونغ سان سو كي كان أمرًا “لا مفر منه ولهذا السبب كان عليه أن يختاره”.

في وقت سابق اليوم الثلاثاء، قيمت الولايات المتحدة الأحداث في ميانمار باعتبارها انقلابًا عسكريًا، ما يمهد الطريق لفرض عقوبات، حيث فرضت واشنطن سابقًا بالفعل عقوبات على بعض القادة العسكريين في ميانمار لدورهم في أزمة الروهينغا الإنسانية.

وقالت مسؤول كبيرة في وزارة الخارجية الأمريكية إن المسؤولين الأمريكيين لم يجروا اتصالات مباشرة مع أي من مسؤولي ميانمار المحتجزين، وتقوم الولايات المتحدة بالتنسيق مع الحلفاء والشركاء، بما في ذلك اليابان والهند، لمعالجة الوضع.

03 فبراير 2021 – 21 جمادى الآخر 1442

12:53 AM


الخارجية الأمريكية قالت إن هناك تنسيقًا مع الحلفاء والشركاء لمعالجة الوضع

علق الناطق باسم وزارة الدفاع الأمريكية، جون كريبي، اليوم الثلاثاء، على إمكانية تدخل الولايات المتحدة عسكريًا في ميانمار بعد الانقلاب الذي أطاح بالسلطة المنتخبة في البلد الآسيوي، وفق سبوتنيك.

وتفصيلاً، قال كريبي: “لا أعتقد أننا نتوقع الآن مع ما يجري هناك، حلاً عسكريًا أمريكيًا أو إجراءً مطلوبًا. لقد شاهدنا بالتأكيد بقلق شديد ما حدث في بورما (ميانمار) لكنني لا أرى دورًا عسكريًا أمريكيًا في الوقت الحالي”.

ونفذ جيش ميانمار انقلابًا، صباح أمس الاثنين، واعتقل مستشارة الدولة أونغ سان سو كي، والرئيس وين مينت وأعضاء كبار آخرين في حزب الرابطة الوطنية من أجل الديمقراطية.

وأعلن الجيش حالة الطوارئ لمدة عام في البلاد، متعهدًا “باتخاذ إجراءات” ضد تزوير الأصوات المزعوم خلال الانتخابات العامة في 8 نوفمبر، والتي فاز بها حزب الرابطة الوطنية من أجل الديمقراطية.

وقال قائد الجيش في ميانمار، الجنرال مين أونغ هلينج، الثلاثاء، إن استيلاء القوات المسلحة على سلطة البلاد من حكومة أونغ سان سو كي كان أمرًا “لا مفر منه ولهذا السبب كان عليه أن يختاره”.

في وقت سابق اليوم الثلاثاء، قيمت الولايات المتحدة الأحداث في ميانمار باعتبارها انقلابًا عسكريًا، ما يمهد الطريق لفرض عقوبات، حيث فرضت واشنطن سابقًا بالفعل عقوبات على بعض القادة العسكريين في ميانمار لدورهم في أزمة الروهينغا الإنسانية.

وقالت مسؤول كبيرة في وزارة الخارجية الأمريكية إن المسؤولين الأمريكيين لم يجروا اتصالات مباشرة مع أي من مسؤولي ميانمار المحتجزين، وتقوم الولايات المتحدة بالتنسيق مع الحلفاء والشركاء، بما في ذلك اليابان والهند، لمعالجة الوضع.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply