رئيس جامعة جازان يشدد على تفعيل دور الأقسام العلمية في متابعة نتا

رئيس جامعة جازان يشدد على تفعيل دور الأقسام العلمية في متابعة نتا

[ad_1]

خلال افتتاحه “ملتقى مسار” الذي يهدف إلى رفع الجاهزية للمنافسة بسوق العمل

شدد رئيس جامعة جازان الأستاذ الدكتور مرعي بن حسين القحطاني على أهمية تفعيل دور الأقسام العلمية في متابعة العملية التعليمية ونتائج الطلبة، وضرورة تطوير دورها لمعالجة أوضاع الطلبة الحاصلين على تقدير راسب ومقبول وبحث الأسباب التي أدت إلى إخفاقهم، ودراسة حالة المتفوقين في عددٍ من المقررات، وتقاسم المسؤولية داخل القسم بين اللجان المختلفة وأعضاء هيئة التدريس، إلى جانب اهتمام الأقسام العلمية بمتابعة المبتعثين وضبط وتيسير إجراءاتهم الإدارية.

وفي التفاصيل، جاء ذلك خلال افتتاحه “ملتقى مسار” لرؤساء الأقسام العلمية بالجامعة والذي نظمته وكالة الجامعة للشؤون الأكاديمية على مسرح كليتي الآداب والمجتمع، بحضور وكلاء الجامعة ورؤساء الأقسام العلمية صباح اليوم.

وأكد أهمية مناقشة تفعيل دور الأقسام العلمية في خدمة الطلبة، وتحليل ودراسة نتائج المقررات المختلفة ومعرفة أسباب وطرق علاج بعض المشكلات في نتائج الطلاب.

ومن جهة أخرى، أوضح وكيل الجامعة للشؤون الأكاديمية الدكتور حسن بن عبدالله إسحاق أن الملتقى يعد الأول من نوعه على مستوى الجامعة، ويهدف إلى استعراض مهام القسم العلمي، وأهمية دوره في رفع مستوى التحصيل العلمي للطلاب، ورفع جاهزيتهم للمنافسة في سوق العمل، واستعراض أهم التحديات التي تواجه الأقسام العلمية وكيفية تحقيق الاعتماد الأكاديمي البرامجي، مبينًا أن الملتقى ناقش ثلاثة محاور مهمة كرفع مستويات الكفاءة وتحقيق الاعتماد الأكاديمي للأقسام العلمية، وتعزيز البحث العلمي والابتكار وريادة الأعمال، واستعراض التجارب الناجحة في هذا المجال.

وأوصى “ملتقى مسار” بالتوسع في إجراء الاختبارات المعيارية لجميع البرامج الأكاديمية، والموائمة بين مخرجات الجامعة واحتياجات سوق العمل، ورفع مستوى البحث العلمي للأقسام العلمية من خلال الاستفادة من قدرات أعضاء هيئة التدريس في التطوير والبحث العلمي، وتفعيل دور رؤساء الأقسام في الاهتمام بأعضاء هيئة التدريس الجدد ودعمهم، إضافة إلى دعم المبادرات النوعية في الأقسام العلمية، والتوسع في إنشاء الأندية الطلابية المتخصصة لدعم الأقسام العلمية.



رئيس جامعة جازان يشدد على تفعيل دور الأقسام العلمية في متابعة نتائج الطلبة


سبق

شدد رئيس جامعة جازان الأستاذ الدكتور مرعي بن حسين القحطاني على أهمية تفعيل دور الأقسام العلمية في متابعة العملية التعليمية ونتائج الطلبة، وضرورة تطوير دورها لمعالجة أوضاع الطلبة الحاصلين على تقدير راسب ومقبول وبحث الأسباب التي أدت إلى إخفاقهم، ودراسة حالة المتفوقين في عددٍ من المقررات، وتقاسم المسؤولية داخل القسم بين اللجان المختلفة وأعضاء هيئة التدريس، إلى جانب اهتمام الأقسام العلمية بمتابعة المبتعثين وضبط وتيسير إجراءاتهم الإدارية.

وفي التفاصيل، جاء ذلك خلال افتتاحه “ملتقى مسار” لرؤساء الأقسام العلمية بالجامعة والذي نظمته وكالة الجامعة للشؤون الأكاديمية على مسرح كليتي الآداب والمجتمع، بحضور وكلاء الجامعة ورؤساء الأقسام العلمية صباح اليوم.

وأكد أهمية مناقشة تفعيل دور الأقسام العلمية في خدمة الطلبة، وتحليل ودراسة نتائج المقررات المختلفة ومعرفة أسباب وطرق علاج بعض المشكلات في نتائج الطلاب.

ومن جهة أخرى، أوضح وكيل الجامعة للشؤون الأكاديمية الدكتور حسن بن عبدالله إسحاق أن الملتقى يعد الأول من نوعه على مستوى الجامعة، ويهدف إلى استعراض مهام القسم العلمي، وأهمية دوره في رفع مستوى التحصيل العلمي للطلاب، ورفع جاهزيتهم للمنافسة في سوق العمل، واستعراض أهم التحديات التي تواجه الأقسام العلمية وكيفية تحقيق الاعتماد الأكاديمي البرامجي، مبينًا أن الملتقى ناقش ثلاثة محاور مهمة كرفع مستويات الكفاءة وتحقيق الاعتماد الأكاديمي للأقسام العلمية، وتعزيز البحث العلمي والابتكار وريادة الأعمال، واستعراض التجارب الناجحة في هذا المجال.

وأوصى “ملتقى مسار” بالتوسع في إجراء الاختبارات المعيارية لجميع البرامج الأكاديمية، والموائمة بين مخرجات الجامعة واحتياجات سوق العمل، ورفع مستوى البحث العلمي للأقسام العلمية من خلال الاستفادة من قدرات أعضاء هيئة التدريس في التطوير والبحث العلمي، وتفعيل دور رؤساء الأقسام في الاهتمام بأعضاء هيئة التدريس الجدد ودعمهم، إضافة إلى دعم المبادرات النوعية في الأقسام العلمية، والتوسع في إنشاء الأندية الطلابية المتخصصة لدعم الأقسام العلمية.

01 فبراير 2021 – 19 جمادى الآخر 1442

09:28 PM


خلال افتتاحه “ملتقى مسار” الذي يهدف إلى رفع الجاهزية للمنافسة بسوق العمل

شدد رئيس جامعة جازان الأستاذ الدكتور مرعي بن حسين القحطاني على أهمية تفعيل دور الأقسام العلمية في متابعة العملية التعليمية ونتائج الطلبة، وضرورة تطوير دورها لمعالجة أوضاع الطلبة الحاصلين على تقدير راسب ومقبول وبحث الأسباب التي أدت إلى إخفاقهم، ودراسة حالة المتفوقين في عددٍ من المقررات، وتقاسم المسؤولية داخل القسم بين اللجان المختلفة وأعضاء هيئة التدريس، إلى جانب اهتمام الأقسام العلمية بمتابعة المبتعثين وضبط وتيسير إجراءاتهم الإدارية.

وفي التفاصيل، جاء ذلك خلال افتتاحه “ملتقى مسار” لرؤساء الأقسام العلمية بالجامعة والذي نظمته وكالة الجامعة للشؤون الأكاديمية على مسرح كليتي الآداب والمجتمع، بحضور وكلاء الجامعة ورؤساء الأقسام العلمية صباح اليوم.

وأكد أهمية مناقشة تفعيل دور الأقسام العلمية في خدمة الطلبة، وتحليل ودراسة نتائج المقررات المختلفة ومعرفة أسباب وطرق علاج بعض المشكلات في نتائج الطلاب.

ومن جهة أخرى، أوضح وكيل الجامعة للشؤون الأكاديمية الدكتور حسن بن عبدالله إسحاق أن الملتقى يعد الأول من نوعه على مستوى الجامعة، ويهدف إلى استعراض مهام القسم العلمي، وأهمية دوره في رفع مستوى التحصيل العلمي للطلاب، ورفع جاهزيتهم للمنافسة في سوق العمل، واستعراض أهم التحديات التي تواجه الأقسام العلمية وكيفية تحقيق الاعتماد الأكاديمي البرامجي، مبينًا أن الملتقى ناقش ثلاثة محاور مهمة كرفع مستويات الكفاءة وتحقيق الاعتماد الأكاديمي للأقسام العلمية، وتعزيز البحث العلمي والابتكار وريادة الأعمال، واستعراض التجارب الناجحة في هذا المجال.

وأوصى “ملتقى مسار” بالتوسع في إجراء الاختبارات المعيارية لجميع البرامج الأكاديمية، والموائمة بين مخرجات الجامعة واحتياجات سوق العمل، ورفع مستوى البحث العلمي للأقسام العلمية من خلال الاستفادة من قدرات أعضاء هيئة التدريس في التطوير والبحث العلمي، وتفعيل دور رؤساء الأقسام في الاهتمام بأعضاء هيئة التدريس الجدد ودعمهم، إضافة إلى دعم المبادرات النوعية في الأقسام العلمية، والتوسع في إنشاء الأندية الطلابية المتخصصة لدعم الأقسام العلمية.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply