400 موظف وخدمة 24 ساعة.. تكثيف الاحترازات بالحرمين ومقارها الـ 15

400 موظف وخدمة 24 ساعة.. تكثيف الاحترازات بالحرمين ومقارها الـ 15

[ad_1]

“الحارثي”: الكوادر الأمنية مدرّبة على كيفية تطبيق الإجراءات بمهنية عالية

جنّدت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، 400 موظف يعملون على مدار الساعة، لمتابعة تطبيق الإجراءات الاحترازية لمكافحة فيروس “كورونا” بالمسجد الحرام.

وذكر مدير عام الإدارة العامة للأمن والسلامة، فايز بن عبدالرحمن الحارثي، أن جميع عمليات الأمن والسلامة داخل المسجد الحرام والمرافق الخارجية التابعة له والمبنى الرئيس للرئاسة تُدار وفق منهجية واضحة تضمن تنفيذ متطلبات الأمن والسلامة والحفاظ على سلامة وأمن قاصديها وموظفيها وممتلكاتها، وتطبيق الإجراءات الاحترازية، وقياس درجات الحرارة.

وأكّد “الحارثي”، أن الكوادر الأمنية مدرّبة على كيفية تطبيق الإجراءات الاحترازية بمهنية عالية، داخل المسجد الحرام والمبنى الرئيس والمرافق الخارجية التي يصل عددها إلى 15 مقراً ومرفقاً يخدم المسجد الحرام وقاصديه، كمجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرّفة، ومعرض عمارة الحرمين الشريفين، ومكتبة الحرم المكي الشريف، ومحطة الكهرباء الاحتياطية بكدي، وخزان ملكان الخاص بتغذية دورات مياه المسجد الحرام، وخزان ماء زمزم بكدي، وغيرها من المواقع المدعمة بـ191 حارساً مدنياً يشاركون في حفظ الأمن داخلها، ومتابعة تطبيق الإجراءات الاحترازية.

وأشار إلى أن أفراد الأمن خلال هذه الفترة يقومون بمتطلبات الإجراءات الاحترازية للجائحة العالمية، بين منع دخول أي شخص لأي مبنى تابع للرئاسة دون كمامة وقياس درجة الحرارة، ورصد أي تجمُّع لا يحقق متطلبات التباعد الاجتماعي وغيرها من متطلبات مكافحة العدوى، مستعينين في ذلك بعددٍ من الأجهزة والأدوات التي تم استحداثها.

الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي

400 موظف وخدمة 24 ساعة.. تكثيف الاحترازات بالحرمين ومقارها الـ 15


سبق

جنّدت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، 400 موظف يعملون على مدار الساعة، لمتابعة تطبيق الإجراءات الاحترازية لمكافحة فيروس “كورونا” بالمسجد الحرام.

وذكر مدير عام الإدارة العامة للأمن والسلامة، فايز بن عبدالرحمن الحارثي، أن جميع عمليات الأمن والسلامة داخل المسجد الحرام والمرافق الخارجية التابعة له والمبنى الرئيس للرئاسة تُدار وفق منهجية واضحة تضمن تنفيذ متطلبات الأمن والسلامة والحفاظ على سلامة وأمن قاصديها وموظفيها وممتلكاتها، وتطبيق الإجراءات الاحترازية، وقياس درجات الحرارة.

وأكّد “الحارثي”، أن الكوادر الأمنية مدرّبة على كيفية تطبيق الإجراءات الاحترازية بمهنية عالية، داخل المسجد الحرام والمبنى الرئيس والمرافق الخارجية التي يصل عددها إلى 15 مقراً ومرفقاً يخدم المسجد الحرام وقاصديه، كمجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرّفة، ومعرض عمارة الحرمين الشريفين، ومكتبة الحرم المكي الشريف، ومحطة الكهرباء الاحتياطية بكدي، وخزان ملكان الخاص بتغذية دورات مياه المسجد الحرام، وخزان ماء زمزم بكدي، وغيرها من المواقع المدعمة بـ191 حارساً مدنياً يشاركون في حفظ الأمن داخلها، ومتابعة تطبيق الإجراءات الاحترازية.

وأشار إلى أن أفراد الأمن خلال هذه الفترة يقومون بمتطلبات الإجراءات الاحترازية للجائحة العالمية، بين منع دخول أي شخص لأي مبنى تابع للرئاسة دون كمامة وقياس درجة الحرارة، ورصد أي تجمُّع لا يحقق متطلبات التباعد الاجتماعي وغيرها من متطلبات مكافحة العدوى، مستعينين في ذلك بعددٍ من الأجهزة والأدوات التي تم استحداثها.

01 فبراير 2021 – 19 جمادى الآخر 1442

01:43 PM


“الحارثي”: الكوادر الأمنية مدرّبة على كيفية تطبيق الإجراءات بمهنية عالية

جنّدت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، 400 موظف يعملون على مدار الساعة، لمتابعة تطبيق الإجراءات الاحترازية لمكافحة فيروس “كورونا” بالمسجد الحرام.

وذكر مدير عام الإدارة العامة للأمن والسلامة، فايز بن عبدالرحمن الحارثي، أن جميع عمليات الأمن والسلامة داخل المسجد الحرام والمرافق الخارجية التابعة له والمبنى الرئيس للرئاسة تُدار وفق منهجية واضحة تضمن تنفيذ متطلبات الأمن والسلامة والحفاظ على سلامة وأمن قاصديها وموظفيها وممتلكاتها، وتطبيق الإجراءات الاحترازية، وقياس درجات الحرارة.

وأكّد “الحارثي”، أن الكوادر الأمنية مدرّبة على كيفية تطبيق الإجراءات الاحترازية بمهنية عالية، داخل المسجد الحرام والمبنى الرئيس والمرافق الخارجية التي يصل عددها إلى 15 مقراً ومرفقاً يخدم المسجد الحرام وقاصديه، كمجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرّفة، ومعرض عمارة الحرمين الشريفين، ومكتبة الحرم المكي الشريف، ومحطة الكهرباء الاحتياطية بكدي، وخزان ملكان الخاص بتغذية دورات مياه المسجد الحرام، وخزان ماء زمزم بكدي، وغيرها من المواقع المدعمة بـ191 حارساً مدنياً يشاركون في حفظ الأمن داخلها، ومتابعة تطبيق الإجراءات الاحترازية.

وأشار إلى أن أفراد الأمن خلال هذه الفترة يقومون بمتطلبات الإجراءات الاحترازية للجائحة العالمية، بين منع دخول أي شخص لأي مبنى تابع للرئاسة دون كمامة وقياس درجة الحرارة، ورصد أي تجمُّع لا يحقق متطلبات التباعد الاجتماعي وغيرها من متطلبات مكافحة العدوى، مستعينين في ذلك بعددٍ من الأجهزة والأدوات التي تم استحداثها.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply