“سدايا” توقّع مذكرة تفاهم مع جامعة الملك فهد للبترول والمعادن

“سدايا” توقّع مذكرة تفاهم مع جامعة الملك فهد للبترول والمعادن

[ad_1]

“عبدالعزيز بن سلمان”: المذكرة تستهدف تلبية وتحقيق طموحات رؤية المملكة 2030

بحضور وزير الطاقة ورئيس مجلس أمناء جامعة الملك فهد للبترول والمعادن الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ورئيس الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا) الدكتور عبدالله بن شرف الغامدي، وقّعت الهيئة وجامعة الملك فهد للبترول والمعادن مذكرة تفاهم؛ تهدف إلى تأسيس تعاون مشترك بينهما في مجالات الابتكار، وتبادل الخبرات العلمية والمهنية، والقيام بأعمال البحث والتطوير من أجل إيجاد حلول مشتركة لتحديات التعامل مع البيانات والذكاء الاصطناعي، وتدريب الكفاءات الوطنية وتأهيلها في مجالات الذكاء الاصطناعي.

ووقّع المذكرة كلٌّ من رئيس جامعة الملك فهد للبترول والمعادن الدكتور محمد السقاف، والمشرف العام على المركز الوطني للذكاء الاصطناعي في “سدايا” الدكتور ماجد التويجري.

وعلى هامش توقيع المذكرة قدّم رئيس الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي الشكر والتقدير لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي -حفظه الله- على دعمه وتمكينه لأعمال الهيئة، مؤكداً أن المذكرة تستهدف تلبية وتحقيق طموحات رؤية المملكة 2030 من خلال تهيئة جميع مختلف البيانات والمعلومات في التكنولوجيا الحديثة وتطبيقها على التقنيات التي تجعل من المملكة إحدى أوائل الدول العالمية نجاحاً في مختلف مجالاتها الاقتصادية والتنموية والاجتماعية، مشيراً إلى أن المذكرة تأتي خلال التفاهم على هامش إطلاق التعاون مع وزارة الطاقة “لمركز الذكاء الاصطناعي للطاقة”، الذي سيعمل على تسخير التقنيات لخدمة المجتمع وتلبية مختلف احتياجاته.

وعبّر الدكتور محمد السقاف، عن سعادته بتوقيع المذكرة، مؤكداً أنّ المرحلة الحالية تتطلب مهاراتٍ جديدة، وإمكانات مختلفة لمواصلة مسيرة التنمية المباركة، مشيراً إلى أن التغير الذي يشهده العالم بسبب جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19) يدفع الحكومات والشركات والأفراد إلى اعتماد التقنيات الرقمية التي تختصر المسافات، وتوفر الوقت والجهد، مبيناً أنّ هذا الوضع يحتم على مؤسسات التعليم العالي الاستجابة لهذا التحدّي، والإسهام بشكلٍ فاعلٍ في تنمية القدرات البشرية ودعمها؛ لتكون قادرة على الاستجابة بدورها للاحتياجات الاقتصادية والتجارية والاجتماعية في مجال الذكاء الاصطناعي وتلبيتها.

من جانبه، عبّر الدكتور ماجد التويجري، عن اعتزازه بتأسيس قناة للتعاون المشترك مع جامعة الملك فهد للبترول والمعادن؛ للاستفادة من خبرات الجامعة وإمكاناتها في مجال الذكاء الاصطناعي لبناء جيل من المهندسين المُتمكنين في هذا المجال.

وأشار إلى أنّ المذكرة تأتي في إطار جهود سدايا لدعم العملية البحثية، وزيادة براءات الاختراع في مجالات الذكاء الاصطناعي، والعمل في هذا الإطار على دعم المؤسسات التعليمية في المملكة، وتطوير القدرات الرقمية لدى الطلاب والطالبات الجامعيين، والنهوض بالكفاءات الوطنية في هذا المجال الحيوي، ونشر ثقافة الذكاء الاصطناعي وصولاً إلى تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.

يُذكر أنه وفقاً للإستراتيجية الوطنية للذكاء الاصطناعي تعتزم المملكة إنفاق ما يقارب 75 مليار ريال (20 مليار دولار) حتى عام 2030م؛ بهدف تطوير إمكانات المملكة لتكون ضمن أول 15 دولة في العالم في مجال الذكاء الاصطناعي، وأول 10 دول في مجال البيانات المفتوحة، وأول 20 دولة في جهود الإسهام في المنشورات العلمية، هذا إلى جانب تأهيل ما يصل إلى 20 ألف متدرب ومساندتهم ليُسهموا بدورهم في الارتقاء بقطاع البيانات والذكاء الاصطناعي السعودي.

“سدايا” توقّع مذكرة تفاهم مع جامعة الملك فهد للبترول والمعادن


سبق

بحضور وزير الطاقة ورئيس مجلس أمناء جامعة الملك فهد للبترول والمعادن الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ورئيس الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا) الدكتور عبدالله بن شرف الغامدي، وقّعت الهيئة وجامعة الملك فهد للبترول والمعادن مذكرة تفاهم؛ تهدف إلى تأسيس تعاون مشترك بينهما في مجالات الابتكار، وتبادل الخبرات العلمية والمهنية، والقيام بأعمال البحث والتطوير من أجل إيجاد حلول مشتركة لتحديات التعامل مع البيانات والذكاء الاصطناعي، وتدريب الكفاءات الوطنية وتأهيلها في مجالات الذكاء الاصطناعي.

ووقّع المذكرة كلٌّ من رئيس جامعة الملك فهد للبترول والمعادن الدكتور محمد السقاف، والمشرف العام على المركز الوطني للذكاء الاصطناعي في “سدايا” الدكتور ماجد التويجري.

وعلى هامش توقيع المذكرة قدّم رئيس الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي الشكر والتقدير لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي -حفظه الله- على دعمه وتمكينه لأعمال الهيئة، مؤكداً أن المذكرة تستهدف تلبية وتحقيق طموحات رؤية المملكة 2030 من خلال تهيئة جميع مختلف البيانات والمعلومات في التكنولوجيا الحديثة وتطبيقها على التقنيات التي تجعل من المملكة إحدى أوائل الدول العالمية نجاحاً في مختلف مجالاتها الاقتصادية والتنموية والاجتماعية، مشيراً إلى أن المذكرة تأتي خلال التفاهم على هامش إطلاق التعاون مع وزارة الطاقة “لمركز الذكاء الاصطناعي للطاقة”، الذي سيعمل على تسخير التقنيات لخدمة المجتمع وتلبية مختلف احتياجاته.

وعبّر الدكتور محمد السقاف، عن سعادته بتوقيع المذكرة، مؤكداً أنّ المرحلة الحالية تتطلب مهاراتٍ جديدة، وإمكانات مختلفة لمواصلة مسيرة التنمية المباركة، مشيراً إلى أن التغير الذي يشهده العالم بسبب جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19) يدفع الحكومات والشركات والأفراد إلى اعتماد التقنيات الرقمية التي تختصر المسافات، وتوفر الوقت والجهد، مبيناً أنّ هذا الوضع يحتم على مؤسسات التعليم العالي الاستجابة لهذا التحدّي، والإسهام بشكلٍ فاعلٍ في تنمية القدرات البشرية ودعمها؛ لتكون قادرة على الاستجابة بدورها للاحتياجات الاقتصادية والتجارية والاجتماعية في مجال الذكاء الاصطناعي وتلبيتها.

من جانبه، عبّر الدكتور ماجد التويجري، عن اعتزازه بتأسيس قناة للتعاون المشترك مع جامعة الملك فهد للبترول والمعادن؛ للاستفادة من خبرات الجامعة وإمكاناتها في مجال الذكاء الاصطناعي لبناء جيل من المهندسين المُتمكنين في هذا المجال.

وأشار إلى أنّ المذكرة تأتي في إطار جهود سدايا لدعم العملية البحثية، وزيادة براءات الاختراع في مجالات الذكاء الاصطناعي، والعمل في هذا الإطار على دعم المؤسسات التعليمية في المملكة، وتطوير القدرات الرقمية لدى الطلاب والطالبات الجامعيين، والنهوض بالكفاءات الوطنية في هذا المجال الحيوي، ونشر ثقافة الذكاء الاصطناعي وصولاً إلى تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.

يُذكر أنه وفقاً للإستراتيجية الوطنية للذكاء الاصطناعي تعتزم المملكة إنفاق ما يقارب 75 مليار ريال (20 مليار دولار) حتى عام 2030م؛ بهدف تطوير إمكانات المملكة لتكون ضمن أول 15 دولة في العالم في مجال الذكاء الاصطناعي، وأول 10 دول في مجال البيانات المفتوحة، وأول 20 دولة في جهود الإسهام في المنشورات العلمية، هذا إلى جانب تأهيل ما يصل إلى 20 ألف متدرب ومساندتهم ليُسهموا بدورهم في الارتقاء بقطاع البيانات والذكاء الاصطناعي السعودي.

01 فبراير 2021 – 19 جمادى الآخر 1442

09:15 AM


“عبدالعزيز بن سلمان”: المذكرة تستهدف تلبية وتحقيق طموحات رؤية المملكة 2030

بحضور وزير الطاقة ورئيس مجلس أمناء جامعة الملك فهد للبترول والمعادن الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ورئيس الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا) الدكتور عبدالله بن شرف الغامدي، وقّعت الهيئة وجامعة الملك فهد للبترول والمعادن مذكرة تفاهم؛ تهدف إلى تأسيس تعاون مشترك بينهما في مجالات الابتكار، وتبادل الخبرات العلمية والمهنية، والقيام بأعمال البحث والتطوير من أجل إيجاد حلول مشتركة لتحديات التعامل مع البيانات والذكاء الاصطناعي، وتدريب الكفاءات الوطنية وتأهيلها في مجالات الذكاء الاصطناعي.

ووقّع المذكرة كلٌّ من رئيس جامعة الملك فهد للبترول والمعادن الدكتور محمد السقاف، والمشرف العام على المركز الوطني للذكاء الاصطناعي في “سدايا” الدكتور ماجد التويجري.

وعلى هامش توقيع المذكرة قدّم رئيس الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي الشكر والتقدير لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي -حفظه الله- على دعمه وتمكينه لأعمال الهيئة، مؤكداً أن المذكرة تستهدف تلبية وتحقيق طموحات رؤية المملكة 2030 من خلال تهيئة جميع مختلف البيانات والمعلومات في التكنولوجيا الحديثة وتطبيقها على التقنيات التي تجعل من المملكة إحدى أوائل الدول العالمية نجاحاً في مختلف مجالاتها الاقتصادية والتنموية والاجتماعية، مشيراً إلى أن المذكرة تأتي خلال التفاهم على هامش إطلاق التعاون مع وزارة الطاقة “لمركز الذكاء الاصطناعي للطاقة”، الذي سيعمل على تسخير التقنيات لخدمة المجتمع وتلبية مختلف احتياجاته.

وعبّر الدكتور محمد السقاف، عن سعادته بتوقيع المذكرة، مؤكداً أنّ المرحلة الحالية تتطلب مهاراتٍ جديدة، وإمكانات مختلفة لمواصلة مسيرة التنمية المباركة، مشيراً إلى أن التغير الذي يشهده العالم بسبب جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19) يدفع الحكومات والشركات والأفراد إلى اعتماد التقنيات الرقمية التي تختصر المسافات، وتوفر الوقت والجهد، مبيناً أنّ هذا الوضع يحتم على مؤسسات التعليم العالي الاستجابة لهذا التحدّي، والإسهام بشكلٍ فاعلٍ في تنمية القدرات البشرية ودعمها؛ لتكون قادرة على الاستجابة بدورها للاحتياجات الاقتصادية والتجارية والاجتماعية في مجال الذكاء الاصطناعي وتلبيتها.

من جانبه، عبّر الدكتور ماجد التويجري، عن اعتزازه بتأسيس قناة للتعاون المشترك مع جامعة الملك فهد للبترول والمعادن؛ للاستفادة من خبرات الجامعة وإمكاناتها في مجال الذكاء الاصطناعي لبناء جيل من المهندسين المُتمكنين في هذا المجال.

وأشار إلى أنّ المذكرة تأتي في إطار جهود سدايا لدعم العملية البحثية، وزيادة براءات الاختراع في مجالات الذكاء الاصطناعي، والعمل في هذا الإطار على دعم المؤسسات التعليمية في المملكة، وتطوير القدرات الرقمية لدى الطلاب والطالبات الجامعيين، والنهوض بالكفاءات الوطنية في هذا المجال الحيوي، ونشر ثقافة الذكاء الاصطناعي وصولاً إلى تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.

يُذكر أنه وفقاً للإستراتيجية الوطنية للذكاء الاصطناعي تعتزم المملكة إنفاق ما يقارب 75 مليار ريال (20 مليار دولار) حتى عام 2030م؛ بهدف تطوير إمكانات المملكة لتكون ضمن أول 15 دولة في العالم في مجال الذكاء الاصطناعي، وأول 10 دول في مجال البيانات المفتوحة، وأول 20 دولة في جهود الإسهام في المنشورات العلمية، هذا إلى جانب تأهيل ما يصل إلى 20 ألف متدرب ومساندتهم ليُسهموا بدورهم في الارتقاء بقطاع البيانات والذكاء الاصطناعي السعودي.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply