ولي العهد يفي بالوعد

ولي العهد يفي بالوعد

[ad_1]

ظهور استثنائي وغير تقليدي للقيادة السياسية بالمملكة العربية السعودية على كافة الأصعدة. حيث تصدرت المشهد العالمي في إدارتها للجائحة ومن ثم قمة مجموعة العشرين. ومؤخراً في إعلان (ذا لاين)، المشروع ذو الفكرة الأولى من نوعها عالمياً والذي لا يعكس حنكة وحكمة عراب الرؤية فقط، بل أيضاً استشرافه للمستقبل بنظرة ثاقبة وتخطيط دؤوب جعلت من المملكة محط الأنظار وحديث الاقتصاديين والسياسيين. الأمر الذي جعله مصدر فخر واعتزاز لنا كمواطنين لهذا الدور الريادي الذي تحققه قيادتنا الرشيدة.
(ذا لاين) ما هو إلا أحد أهم خطوات الوفاء للوعد من ولي العهد لرؤية المملكة الرشيدة 2030 وترجمة عملية مدروسة لها. “جرأة /تخطيط/ مبادرة/ مواصلة”، هي الكلمات التي أراها الأنسب وصفاً للمرحلة الانتقالية المبهرة التي تعيشها المملكة هذه الفترة. وبعد عقود عديدة من الاعتماد على النفط كمصدر اقتصاد رئيس للبلاد. جاءت سلسلة من المشروعات التنموية البديلة الناجحة والتي كان آخرها الإعلان عن هذا المشروع الاستثنائي كنواة رئيسية في تنويع القاعدة الاقتصادية ومحرك ضخم للاستثمار بالمنطقة ومفهوم جديد للتنمية الحضارية في تطوير مجتمعات حيوية إنسانية مقرونة بالتقنية العالية والذكاء الاصطناعي. سيكون الإنسان في هذا المشروع هو المحور الأساسي والأهم على الإطلاق مع التأكيد على رفع جودة الحياة للفرد في كل المجالات، وستكون “ذا لاين” كوحدة قياس تقاس به مدن الدول المتقدمة بالمستقبل.
ولعل إعلان صندوق الاستثمارات العامة يحمل آفاقًا أوسع على مستوى الاقتصاديات العالمية وينظر للمملكة كلاعب مؤثر وقوي في الاقتصاد العالمي ولا ينحصر ذلك على صناعة النفط فقط.
ومع استمرار قيادتنا في العمل المخلص واستغلال الدماء الشابة والتفكير خارج الصندوق، فما على العالم إلا تنبؤ غير المتوقع لمستقبل الأجيال القادمة الواعدة.

ولي العهد يفي بالوعد


سبق

ظهور استثنائي وغير تقليدي للقيادة السياسية بالمملكة العربية السعودية على كافة الأصعدة. حيث تصدرت المشهد العالمي في إدارتها للجائحة ومن ثم قمة مجموعة العشرين. ومؤخراً في إعلان (ذا لاين)، المشروع ذو الفكرة الأولى من نوعها عالمياً والذي لا يعكس حنكة وحكمة عراب الرؤية فقط، بل أيضاً استشرافه للمستقبل بنظرة ثاقبة وتخطيط دؤوب جعلت من المملكة محط الأنظار وحديث الاقتصاديين والسياسيين. الأمر الذي جعله مصدر فخر واعتزاز لنا كمواطنين لهذا الدور الريادي الذي تحققه قيادتنا الرشيدة.
(ذا لاين) ما هو إلا أحد أهم خطوات الوفاء للوعد من ولي العهد لرؤية المملكة الرشيدة 2030 وترجمة عملية مدروسة لها. “جرأة /تخطيط/ مبادرة/ مواصلة”، هي الكلمات التي أراها الأنسب وصفاً للمرحلة الانتقالية المبهرة التي تعيشها المملكة هذه الفترة. وبعد عقود عديدة من الاعتماد على النفط كمصدر اقتصاد رئيس للبلاد. جاءت سلسلة من المشروعات التنموية البديلة الناجحة والتي كان آخرها الإعلان عن هذا المشروع الاستثنائي كنواة رئيسية في تنويع القاعدة الاقتصادية ومحرك ضخم للاستثمار بالمنطقة ومفهوم جديد للتنمية الحضارية في تطوير مجتمعات حيوية إنسانية مقرونة بالتقنية العالية والذكاء الاصطناعي. سيكون الإنسان في هذا المشروع هو المحور الأساسي والأهم على الإطلاق مع التأكيد على رفع جودة الحياة للفرد في كل المجالات، وستكون “ذا لاين” كوحدة قياس تقاس به مدن الدول المتقدمة بالمستقبل.
ولعل إعلان صندوق الاستثمارات العامة يحمل آفاقًا أوسع على مستوى الاقتصاديات العالمية وينظر للمملكة كلاعب مؤثر وقوي في الاقتصاد العالمي ولا ينحصر ذلك على صناعة النفط فقط.
ومع استمرار قيادتنا في العمل المخلص واستغلال الدماء الشابة والتفكير خارج الصندوق، فما على العالم إلا تنبؤ غير المتوقع لمستقبل الأجيال القادمة الواعدة.

31 يناير 2021 – 18 جمادى الآخر 1442

03:24 PM


ولي العهد يفي بالوعد

شعاع الغشامالرياض

ظهور استثنائي وغير تقليدي للقيادة السياسية بالمملكة العربية السعودية على كافة الأصعدة. حيث تصدرت المشهد العالمي في إدارتها للجائحة ومن ثم قمة مجموعة العشرين. ومؤخراً في إعلان (ذا لاين)، المشروع ذو الفكرة الأولى من نوعها عالمياً والذي لا يعكس حنكة وحكمة عراب الرؤية فقط، بل أيضاً استشرافه للمستقبل بنظرة ثاقبة وتخطيط دؤوب جعلت من المملكة محط الأنظار وحديث الاقتصاديين والسياسيين. الأمر الذي جعله مصدر فخر واعتزاز لنا كمواطنين لهذا الدور الريادي الذي تحققه قيادتنا الرشيدة.
(ذا لاين) ما هو إلا أحد أهم خطوات الوفاء للوعد من ولي العهد لرؤية المملكة الرشيدة 2030 وترجمة عملية مدروسة لها. “جرأة /تخطيط/ مبادرة/ مواصلة”، هي الكلمات التي أراها الأنسب وصفاً للمرحلة الانتقالية المبهرة التي تعيشها المملكة هذه الفترة. وبعد عقود عديدة من الاعتماد على النفط كمصدر اقتصاد رئيس للبلاد. جاءت سلسلة من المشروعات التنموية البديلة الناجحة والتي كان آخرها الإعلان عن هذا المشروع الاستثنائي كنواة رئيسية في تنويع القاعدة الاقتصادية ومحرك ضخم للاستثمار بالمنطقة ومفهوم جديد للتنمية الحضارية في تطوير مجتمعات حيوية إنسانية مقرونة بالتقنية العالية والذكاء الاصطناعي. سيكون الإنسان في هذا المشروع هو المحور الأساسي والأهم على الإطلاق مع التأكيد على رفع جودة الحياة للفرد في كل المجالات، وستكون “ذا لاين” كوحدة قياس تقاس به مدن الدول المتقدمة بالمستقبل.
ولعل إعلان صندوق الاستثمارات العامة يحمل آفاقًا أوسع على مستوى الاقتصاديات العالمية وينظر للمملكة كلاعب مؤثر وقوي في الاقتصاد العالمي ولا ينحصر ذلك على صناعة النفط فقط.
ومع استمرار قيادتنا في العمل المخلص واستغلال الدماء الشابة والتفكير خارج الصندوق، فما على العالم إلا تنبؤ غير المتوقع لمستقبل الأجيال القادمة الواعدة.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply