جامعة جازان تتساءل وأمير المنطقة يوجّه بفريق لدراسة الرؤى المستقب

جامعة جازان تتساءل وأمير المنطقة يوجّه بفريق لدراسة الرؤى المستقب

[ad_1]

اجتماع لمجلس المنطقة ومسؤوليها يُعقد الأربعاء المقبل لبحث قضايا التنمية

يرأس مدير جامعة جازان الدكتور مرعي بن حسين القحطاني؛ عضو مجلس المنطقة ورئيس لجنة الثقافة والتعليم بالمجلس، الأربعاء المقبل، اجتماعاً يضم رؤساء اللجان بالمجلس، وعدداً من مسؤولي المنطقة والجامعة المعنيين بمجالات وقضايا التنمية.

وقال “القحطاني”؛ إن الاجتماع الذي تنظّمه وتستضيفه الجامعة يُعقد تنفيذاً لتوجيه الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير جازان ورئيس مجلس المنطقة، بتشكل فريق عمل؛ لدراسة ومناقشة عدد من الرؤى والأفكار والتساؤلات التي تشرّفت بتقديمها وعرضتها على أمير المنطقة، ونائبه الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد.

وأوضح، أن منطقة جازان خاضت خلال العقدين الماضيين تجربة فريدة في التطوير والتحديث والبناء التنموي والاقتصادي بتوجيهات ومتابعة ودعم مباشر من القيادة الرشيدة -أيّدها الله-، مضيفاً أنه وبحلول عام 2021 باتت المنطقة تقف على أعتاب مرحلة جديدة وتحديات كبيرة، أهمّها: ابتكار آليات جديدة لتعزيز المحافظة على ما شهدته المنطقة من مكتسبات ومنجزات تنموية لضمان استدامتها، وفي المقابل ضرورة التخطيط الدقيق لمستقبل المنطقة التنموي لضمان حضورها ومساهمتها ومشاركتها الفاعلة في بناء وصناعة مستقبل الوطن خلال المرحلة المقبلة.

وعن أهم المحاور والتساؤلات التي ستطرح وتناقش خلال الاجتماع، أشار “القحطاني”؛ إلى أن القراءة الواضحة والمعاينة الدقيقة للواقع والمشهد التنموي، هي أولى الخطوات المهمة للخروج بأفكار وحلول مستدامة تختصر الزمن في عملية البناء والتصحيح والتحديث، لتتمكن المنطقة من تجاوز التحديات الحالية والمستقبلية باقتدار وإبداع.

مدير جامعة جازان
الدكتور مرعي بن حسين القحطاني

جامعة جازان تتساءل وأمير المنطقة يوجّه بفريق لدراسة الرؤى المستقبلية


سبق

يرأس مدير جامعة جازان الدكتور مرعي بن حسين القحطاني؛ عضو مجلس المنطقة ورئيس لجنة الثقافة والتعليم بالمجلس، الأربعاء المقبل، اجتماعاً يضم رؤساء اللجان بالمجلس، وعدداً من مسؤولي المنطقة والجامعة المعنيين بمجالات وقضايا التنمية.

وقال “القحطاني”؛ إن الاجتماع الذي تنظّمه وتستضيفه الجامعة يُعقد تنفيذاً لتوجيه الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير جازان ورئيس مجلس المنطقة، بتشكل فريق عمل؛ لدراسة ومناقشة عدد من الرؤى والأفكار والتساؤلات التي تشرّفت بتقديمها وعرضتها على أمير المنطقة، ونائبه الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد.

وأوضح، أن منطقة جازان خاضت خلال العقدين الماضيين تجربة فريدة في التطوير والتحديث والبناء التنموي والاقتصادي بتوجيهات ومتابعة ودعم مباشر من القيادة الرشيدة -أيّدها الله-، مضيفاً أنه وبحلول عام 2021 باتت المنطقة تقف على أعتاب مرحلة جديدة وتحديات كبيرة، أهمّها: ابتكار آليات جديدة لتعزيز المحافظة على ما شهدته المنطقة من مكتسبات ومنجزات تنموية لضمان استدامتها، وفي المقابل ضرورة التخطيط الدقيق لمستقبل المنطقة التنموي لضمان حضورها ومساهمتها ومشاركتها الفاعلة في بناء وصناعة مستقبل الوطن خلال المرحلة المقبلة.

وعن أهم المحاور والتساؤلات التي ستطرح وتناقش خلال الاجتماع، أشار “القحطاني”؛ إلى أن القراءة الواضحة والمعاينة الدقيقة للواقع والمشهد التنموي، هي أولى الخطوات المهمة للخروج بأفكار وحلول مستدامة تختصر الزمن في عملية البناء والتصحيح والتحديث، لتتمكن المنطقة من تجاوز التحديات الحالية والمستقبلية باقتدار وإبداع.

31 يناير 2021 – 18 جمادى الآخر 1442

01:48 PM


اجتماع لمجلس المنطقة ومسؤوليها يُعقد الأربعاء المقبل لبحث قضايا التنمية

يرأس مدير جامعة جازان الدكتور مرعي بن حسين القحطاني؛ عضو مجلس المنطقة ورئيس لجنة الثقافة والتعليم بالمجلس، الأربعاء المقبل، اجتماعاً يضم رؤساء اللجان بالمجلس، وعدداً من مسؤولي المنطقة والجامعة المعنيين بمجالات وقضايا التنمية.

وقال “القحطاني”؛ إن الاجتماع الذي تنظّمه وتستضيفه الجامعة يُعقد تنفيذاً لتوجيه الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير جازان ورئيس مجلس المنطقة، بتشكل فريق عمل؛ لدراسة ومناقشة عدد من الرؤى والأفكار والتساؤلات التي تشرّفت بتقديمها وعرضتها على أمير المنطقة، ونائبه الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد.

وأوضح، أن منطقة جازان خاضت خلال العقدين الماضيين تجربة فريدة في التطوير والتحديث والبناء التنموي والاقتصادي بتوجيهات ومتابعة ودعم مباشر من القيادة الرشيدة -أيّدها الله-، مضيفاً أنه وبحلول عام 2021 باتت المنطقة تقف على أعتاب مرحلة جديدة وتحديات كبيرة، أهمّها: ابتكار آليات جديدة لتعزيز المحافظة على ما شهدته المنطقة من مكتسبات ومنجزات تنموية لضمان استدامتها، وفي المقابل ضرورة التخطيط الدقيق لمستقبل المنطقة التنموي لضمان حضورها ومساهمتها ومشاركتها الفاعلة في بناء وصناعة مستقبل الوطن خلال المرحلة المقبلة.

وعن أهم المحاور والتساؤلات التي ستطرح وتناقش خلال الاجتماع، أشار “القحطاني”؛ إلى أن القراءة الواضحة والمعاينة الدقيقة للواقع والمشهد التنموي، هي أولى الخطوات المهمة للخروج بأفكار وحلول مستدامة تختصر الزمن في عملية البناء والتصحيح والتحديث، لتتمكن المنطقة من تجاوز التحديات الحالية والمستقبلية باقتدار وإبداع.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply