[ad_1]
وتوقع رئيس حزب المستقبل أن يقدم مدبرو انقلاب 1997 على تصفية أردوغان قريباً، لافتاً إلى أن سبب تأسيسه حزباً جديداً وانشقاقه وآخرين عن حزب العدالة والتنمية، هو رغبتهم في حماية حقوق المواطنين لأن الذين شرعوا في محاربة الفساد والفقر والمحظورات، تعفنوا وانحطوا وفسدوا، وشرعوا في فرض كل أنواع المحظورات والظلم. وأضاف: «بعض الناس كانوا يزرعون الكراهية والغضب والتهديدات، وكان على الأشخاص الشجعان أن يخرجوا ويزرعوا بذور المحبة والأخوة في هذه الأراضي، فشرعنا في ذلك»، لافتاً إلى أنهم لا يهتمون بكون وزير الخزانة والمالية السابق بيرات ألبيراق صهر الرئيس، لكن إذا أنفقت وزارة الخزانة والمالية 130 مليار دولار واستنفدت رصيد الاحتياطي البالغ 40 مليار دولار، فيجب مساءلة الشخص المسؤول عن ذلك.
وكان أوغلو قد قال الشهر الماضي إن أردوغان تحت الوصاية حالياًَ، محذراًَ من أن يتم تصفيته خصوصاً أنه في مفترق طرق فانتصار تحالف الجمهور المكون من حزب العدالة والتنمية والحركة القومية في الانتخابات القادمة سيكون صعباً جداً.
[ad_2]
Source link