أبرزها “الدقم” وحكاية بوابة مملكة الجن.. مواقع سياحية بالعارضة تن

أبرزها “الدقم” وحكاية بوابة مملكة الجن.. مواقع سياحية بالعارضة تن

[ad_1]

“سبق” تستعرض أهم المواقع التي وجّه أمير منطقة جازان بتطويرها قبل عامَيْن

تزخر محافظة العارضة شرق منطقة “جازان” بالعديد من المقومات والمعالم السياحية والمواقع الأثرية التي تؤهلها لتصبح واحدة من أهم وأبرز الوجهات السياحية في المنطقة، منها العيون الحارة وجبل الدقم وشلالات الروغ في سلا وقصر أبو صمة التاريخي وواجهة بحيرة السد، وغيرها من المواقع.

وفي التفاصيل، تسلط “سبق” في هذا التقرير الضوء على بعض تلك المواقع السياحية التي وجّه أمير منطقة جازان بتطويرها ضمن عشرين موقعًا آخر في المحافظة قبل عامين، غير أن بعضها اصطدم بقضايا الأملاك الخاصة، وأخرى لا تزال تنتظر الاستفادة منها لتصبح مزارات سياحية، تجذب الزوار من داخل وخارج المنطقة.

جبل الدقم

يعتبر جبل “الدقم” واحدًا من أهم المواقع السياحية في محافظة العارضة؛ إذ إن صيته ذاع في جميع المحافظات والمدن المجاورة منذ سنوات طويلة بعد أن ارتبطت باسمه حكايات أساطير الجن والعفاريت وقصص الرعب.

ومن أشهر القصص التي قيلت عنه أن هناك بوابة به، تسمى بوابة مملكة الجن، يتم استخدامها من قِبل الجن للدخول إلى مملكتهم، وأن كل الحيوانات والزواحف التي تعيش حوله مسكونة بالجن، وأنه لا يجب الصيد في محيطه، وأن الأصوات التي تسمع من حوله ما هي إلا أصوات الشياطين.

ويرى البعض أنها قصص أسطورية، تم توارثها وتناقلها عبر الأجيال في حقبة زمنية معينة، ولا أساس لها في الواقع؛ إذ إنه حاليًا تحيط به المساكن من جميع الاتجاهات في ظل التطور العمراني الذي تشهده المحافظة.

ويميز جبل الدقم موقعه المنفرد، وتكويناته الصخرية الصعبة التي تشكل الكهوف؛ ما يجعله مكانًا محببًا للرياضيين من هواة التسلق في حال استثماره سياحيًّا، وتحويله لمزار بعد تطوير المنطقة المحيطة به.

قصر أبو “صمة”

ومن أهم المعالم الأثرية في المحافظة قصر أبو صمة الذي يقع على جبل يطل على معظم القرى المجاورة له في العارضة؛ الأمر الذي جعله مركز مراقبة وحراسة للمحافظة في ذلك الوقت؛ ليصبح حاليًا محط أنظار الزوار، وما زال متماسكًا وصامدًا مقارنة بأمثاله من القلاع والقصور الأثرية بالرغم من انهيار أجزاء منه.

وكان في القصر مدرسة الكتاتيب في ذلك الزمن التي افتتحها الشيخ في ذلك الوقت من أجل تعليم أبناء العارضة. ويتكون “القصر” من غرف عدة في طابقين وسرداب أرضي، ومسجد مجاور له.

وادي الروغ

يعد وادي الروغ بسلا في محافظة العارضة واحدًا من أجمل الأودية، ويشكل شلالات، ويجري طوال العام، وهو من أهم مصادر المياه لدى السكان على الرغم من بُعده عنهم؛ إذ يصب في بقية أودية محافظة العارضة.

العيون الحارة

رغم أنها مقصدٌ للاستشفاء من داخل وخارج المنطقة إلا أن تطويرها اصطدم بمطالبات في أروقة المحاكم بعد أن ادعى أشخاص ملكيتهم لها؛ ما جعل أمانة منطقة جازان ترفع دعوى قضائية في المحاكم، ولا تزال حتى اللحظة تعاني الإهمال على الرغم من قيام البلدية بتطوير المواقع المجاورة لها.

وكان أمير منطقة جازان، الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، قد وجّه قبل عامين بالعمل على تطوير نحو 20 موقعًا سياحيًّا في محافظة العارضة، منها: سد جازان، وبحيرة وادي جازان، والعيون الحارة، وجبال سلا وقيس والعبادل والدقم، ومطل العبادل، والسوق الشعبي، وقلعة أبوصمة، وأودية جازان والكفاف وخمران والمحاطة، وحديقة الملك فهد.. وتحويلها إلى مواقع جذب لزوار المنطقة.





أبرزها “الدقم” وحكاية بوابة مملكة الجن.. مواقع سياحية بالعارضة تنتظر لفتة


سبق

تزخر محافظة العارضة شرق منطقة “جازان” بالعديد من المقومات والمعالم السياحية والمواقع الأثرية التي تؤهلها لتصبح واحدة من أهم وأبرز الوجهات السياحية في المنطقة، منها العيون الحارة وجبل الدقم وشلالات الروغ في سلا وقصر أبو صمة التاريخي وواجهة بحيرة السد، وغيرها من المواقع.

وفي التفاصيل، تسلط “سبق” في هذا التقرير الضوء على بعض تلك المواقع السياحية التي وجّه أمير منطقة جازان بتطويرها ضمن عشرين موقعًا آخر في المحافظة قبل عامين، غير أن بعضها اصطدم بقضايا الأملاك الخاصة، وأخرى لا تزال تنتظر الاستفادة منها لتصبح مزارات سياحية، تجذب الزوار من داخل وخارج المنطقة.

جبل الدقم

يعتبر جبل “الدقم” واحدًا من أهم المواقع السياحية في محافظة العارضة؛ إذ إن صيته ذاع في جميع المحافظات والمدن المجاورة منذ سنوات طويلة بعد أن ارتبطت باسمه حكايات أساطير الجن والعفاريت وقصص الرعب.

ومن أشهر القصص التي قيلت عنه أن هناك بوابة به، تسمى بوابة مملكة الجن، يتم استخدامها من قِبل الجن للدخول إلى مملكتهم، وأن كل الحيوانات والزواحف التي تعيش حوله مسكونة بالجن، وأنه لا يجب الصيد في محيطه، وأن الأصوات التي تسمع من حوله ما هي إلا أصوات الشياطين.

ويرى البعض أنها قصص أسطورية، تم توارثها وتناقلها عبر الأجيال في حقبة زمنية معينة، ولا أساس لها في الواقع؛ إذ إنه حاليًا تحيط به المساكن من جميع الاتجاهات في ظل التطور العمراني الذي تشهده المحافظة.

ويميز جبل الدقم موقعه المنفرد، وتكويناته الصخرية الصعبة التي تشكل الكهوف؛ ما يجعله مكانًا محببًا للرياضيين من هواة التسلق في حال استثماره سياحيًّا، وتحويله لمزار بعد تطوير المنطقة المحيطة به.

قصر أبو “صمة”

ومن أهم المعالم الأثرية في المحافظة قصر أبو صمة الذي يقع على جبل يطل على معظم القرى المجاورة له في العارضة؛ الأمر الذي جعله مركز مراقبة وحراسة للمحافظة في ذلك الوقت؛ ليصبح حاليًا محط أنظار الزوار، وما زال متماسكًا وصامدًا مقارنة بأمثاله من القلاع والقصور الأثرية بالرغم من انهيار أجزاء منه.

وكان في القصر مدرسة الكتاتيب في ذلك الزمن التي افتتحها الشيخ في ذلك الوقت من أجل تعليم أبناء العارضة. ويتكون “القصر” من غرف عدة في طابقين وسرداب أرضي، ومسجد مجاور له.

وادي الروغ

يعد وادي الروغ بسلا في محافظة العارضة واحدًا من أجمل الأودية، ويشكل شلالات، ويجري طوال العام، وهو من أهم مصادر المياه لدى السكان على الرغم من بُعده عنهم؛ إذ يصب في بقية أودية محافظة العارضة.

العيون الحارة

رغم أنها مقصدٌ للاستشفاء من داخل وخارج المنطقة إلا أن تطويرها اصطدم بمطالبات في أروقة المحاكم بعد أن ادعى أشخاص ملكيتهم لها؛ ما جعل أمانة منطقة جازان ترفع دعوى قضائية في المحاكم، ولا تزال حتى اللحظة تعاني الإهمال على الرغم من قيام البلدية بتطوير المواقع المجاورة لها.

وكان أمير منطقة جازان، الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، قد وجّه قبل عامين بالعمل على تطوير نحو 20 موقعًا سياحيًّا في محافظة العارضة، منها: سد جازان، وبحيرة وادي جازان، والعيون الحارة، وجبال سلا وقيس والعبادل والدقم، ومطل العبادل، والسوق الشعبي، وقلعة أبوصمة، وأودية جازان والكفاف وخمران والمحاطة، وحديقة الملك فهد.. وتحويلها إلى مواقع جذب لزوار المنطقة.

28 أكتوبر 2020 – 11 ربيع الأول 1442

11:06 PM


“سبق” تستعرض أهم المواقع التي وجّه أمير منطقة جازان بتطويرها قبل عامَيْن

تزخر محافظة العارضة شرق منطقة “جازان” بالعديد من المقومات والمعالم السياحية والمواقع الأثرية التي تؤهلها لتصبح واحدة من أهم وأبرز الوجهات السياحية في المنطقة، منها العيون الحارة وجبل الدقم وشلالات الروغ في سلا وقصر أبو صمة التاريخي وواجهة بحيرة السد، وغيرها من المواقع.

وفي التفاصيل، تسلط “سبق” في هذا التقرير الضوء على بعض تلك المواقع السياحية التي وجّه أمير منطقة جازان بتطويرها ضمن عشرين موقعًا آخر في المحافظة قبل عامين، غير أن بعضها اصطدم بقضايا الأملاك الخاصة، وأخرى لا تزال تنتظر الاستفادة منها لتصبح مزارات سياحية، تجذب الزوار من داخل وخارج المنطقة.

جبل الدقم

يعتبر جبل “الدقم” واحدًا من أهم المواقع السياحية في محافظة العارضة؛ إذ إن صيته ذاع في جميع المحافظات والمدن المجاورة منذ سنوات طويلة بعد أن ارتبطت باسمه حكايات أساطير الجن والعفاريت وقصص الرعب.

ومن أشهر القصص التي قيلت عنه أن هناك بوابة به، تسمى بوابة مملكة الجن، يتم استخدامها من قِبل الجن للدخول إلى مملكتهم، وأن كل الحيوانات والزواحف التي تعيش حوله مسكونة بالجن، وأنه لا يجب الصيد في محيطه، وأن الأصوات التي تسمع من حوله ما هي إلا أصوات الشياطين.

ويرى البعض أنها قصص أسطورية، تم توارثها وتناقلها عبر الأجيال في حقبة زمنية معينة، ولا أساس لها في الواقع؛ إذ إنه حاليًا تحيط به المساكن من جميع الاتجاهات في ظل التطور العمراني الذي تشهده المحافظة.

ويميز جبل الدقم موقعه المنفرد، وتكويناته الصخرية الصعبة التي تشكل الكهوف؛ ما يجعله مكانًا محببًا للرياضيين من هواة التسلق في حال استثماره سياحيًّا، وتحويله لمزار بعد تطوير المنطقة المحيطة به.

قصر أبو “صمة”

ومن أهم المعالم الأثرية في المحافظة قصر أبو صمة الذي يقع على جبل يطل على معظم القرى المجاورة له في العارضة؛ الأمر الذي جعله مركز مراقبة وحراسة للمحافظة في ذلك الوقت؛ ليصبح حاليًا محط أنظار الزوار، وما زال متماسكًا وصامدًا مقارنة بأمثاله من القلاع والقصور الأثرية بالرغم من انهيار أجزاء منه.

وكان في القصر مدرسة الكتاتيب في ذلك الزمن التي افتتحها الشيخ في ذلك الوقت من أجل تعليم أبناء العارضة. ويتكون “القصر” من غرف عدة في طابقين وسرداب أرضي، ومسجد مجاور له.

وادي الروغ

يعد وادي الروغ بسلا في محافظة العارضة واحدًا من أجمل الأودية، ويشكل شلالات، ويجري طوال العام، وهو من أهم مصادر المياه لدى السكان على الرغم من بُعده عنهم؛ إذ يصب في بقية أودية محافظة العارضة.

العيون الحارة

رغم أنها مقصدٌ للاستشفاء من داخل وخارج المنطقة إلا أن تطويرها اصطدم بمطالبات في أروقة المحاكم بعد أن ادعى أشخاص ملكيتهم لها؛ ما جعل أمانة منطقة جازان ترفع دعوى قضائية في المحاكم، ولا تزال حتى اللحظة تعاني الإهمال على الرغم من قيام البلدية بتطوير المواقع المجاورة لها.

وكان أمير منطقة جازان، الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، قد وجّه قبل عامين بالعمل على تطوير نحو 20 موقعًا سياحيًّا في محافظة العارضة، منها: سد جازان، وبحيرة وادي جازان، والعيون الحارة، وجبال سلا وقيس والعبادل والدقم، ومطل العبادل، والسوق الشعبي، وقلعة أبوصمة، وأودية جازان والكفاف وخمران والمحاطة، وحديقة الملك فهد.. وتحويلها إلى مواقع جذب لزوار المنطقة.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply