[ad_1]
• نتحدث.. نتوقع.. نتجمل.. وإن سقطت منا (آه) غصباً فهي مجرد حالة فرضت نفسها..!
• الهلال والنصر يستنسخان تجربة الأهلي والزمالك التي أضرت بكثير من الأندية المصرية في ساحةٍ البقاء فيها للأقوى.
• ونحن يجب أن نحفّز بقية العقد (أهلي، اتحاد، شباب) لضرب هذه الثنائية؛ لكي تتسع دائرة التنافس، وفي هذا إثراء للمنافسة.
• أعود لموقعة السبت (السوبر)، ولا بأس أن أمنحها كثيراً من العبارات المختلفة التي تمثل واقعاً فيه الهلال والنصر (خلاصة) الكرة العربية وليست السعودية فحسب.
• بات اليوم قطبا الكرة السعودية واجهة لدورينا ومنافساتنا خارج الوطن، ويحظيان بكثير من الحب والمتابعة خليجياً وعربياً.
• التوقعات التي تصيب وتخيب في كثير من المرات تميل اليوم للفريقين معاً، أي أن كل فريق مرشح لا سيما أن الهلال يمر بوعكة فنيّة والنصر ما زال يعيشها وإن ظهرت عليه بوادر التعافي.
• ما يميز الهلال أن الخسارة إن حدثت لن يكون لها وقع كبير مثل فيما لو خسر النصر لاعتبارات أن الهلال (متشبّع بطولات)، في حين النصر هو أحوج ما يكون لأي بطولة من أمام الهلال تحديداً والكلام أوضح من أن يفسّر.
• حمدالله (مالئ الدنيا وشاغل الهلاليين) إن لعب اليوم، وهذا متوقع، سيكون ضيفاً ثقيلاً على دفاع الهلال.
• وفي الجانب الهلالي هناك نفاثات الجنب أيمن وأيسر إن وجدت أي ممر ستقدم الأهداف لقوميز وغير قوميز على طبق من ذهب.
• في الحالتين نحن أمام لقاء أسميه مجازاً لقاء سحاب وإن أوغلت في التفاصيل ربما أقول عنه ما قال نجيب محفوظ في أحد حواراته عن الأهلي والزمالك.
• أخيراً، وهذا لي وليس لكم، أتوقعها هلالية وأتمناها نصراوية.
[ad_2]
Source link