[ad_1]
بعد ألمانيا، أكدت وفرنسا وإسبانيا أن اقتصاداتها شهدت ركوداً تاريخياً في العام 2020 بسبب جائحة «كوفيد – 19»، وفق وكالة الصحافة الفرنسية.
ففي فرنسا، سجّل الناتج المحلي الإجمالي تراجعاً بنسبة 8.3% العام الماضي، بعد نمو بلغت نسبته 1.5% عام 2019، بحسب تقديرات أولية نشرها اليوم الجمعة المعهد الوطني للإحصاء.
ولم يشهد الاقتصاد الفرنسي هذا المستوى من التراجع منذ الحرب العالمية الثانية، إلا أنه أفضل من المتوقع إذ إن المعهد والمصرف المركزي الفرنسي توقعا تراجعاً بنسبة 9% في حين توقعت الحكومة بحذر تراجعاً بنسبة 11%.
[ad_2]
Source link