مجدداً.. ميليشيا الحوثي تمنع فريق أممي من الوصول إلى الناقلة “صاف

مجدداً.. ميليشيا الحوثي تمنع فريق أممي من الوصول إلى الناقلة “صاف

[ad_1]

وسط تصاعد التحذيرات من تسرب النفط منها ما ينذر بحدوث كارثة بيئية

كشفت الحكومة اليمنية الشرعية، مساء الخميس، عن تراجع ميليشيات الحوثي، المدرجة على اللائحة الأميركية للتنظيمات الإرهابية، من جديد عن السماح لفريق أممي بالوصول إلى ناقلة النفط صافر.

وتفصيلاً، قال وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني إن ميليشيات الحوثي المدعومة من إيران تتراجع من جديد عن اتفاق وقعته مع الأمم المتحدة بالسماح لفريق أممي بالصعود لناقلة النفط صافر وتقييم الوضع الفني بصيانتها أو تفريغ حمولتها التي تزيد عن مليون برميل نفط، والذي كان مقرراً مطلع شهر فبراير القادم، حسب العربية نت.

وأكد الإيراني في سلسلة تغريدات على صفحته بموقع تويتر، أن تراجع ميليشيات الحوثي المتكرر عن التزاماتها يؤكد اتخاذها ناقلة النفط صافر ملف لابتزاز المجتمع الدولي والحصول على مكاسب سياسية دون اكتراث بالتحذيرات من المخاطر الكارثية البيئية والاقتصادية والإنسانية الناجمة عن تسرب أو غرق أو انفجار الناقلة.

وطالب وزير الإعلام اليمني، المجتمع الدولي وفي المقدمة الدول الأعضاء في مجلس الأمن بموقف واضح من مراوغة ميليشيات الحوثي في ملف ناقلة النفط صافر، وممارسة ضغوط حقيقية على الحوثيين لمنع حدوث كارثة وشيكة، ودعم جهود الحكومة وتلبية المطالب الشعبية بتصنيفها “منظمة إرهابية”.

وحذرت الحكومة اليمنية الشرعية، مراراً، من نفاد الوقت بسبب تعنت ميليشيات الحوثي لمعالجة كارثة خزان صافر النفطي العائم قبل وقوعها. وأكدت أنها تنتظر من المجتمع الدولي مزيد من الضغوط على الحوثيين للسماح للفريق الأممي للوصول إلى السفينة والبدء بحل المشكلة من خلال الشروع في تفريغ الخزان من النفط وفي أقرب وقت في استباق لوقوع الكارثة البيئية في حالة انهيار الخزان لأي سبب من الأسباب.

وتحمل الناقلة “صافر”، نحو 1.1 مليون برميل من النفط الخام، وترفض الميليشيات الحوثية صيانتها منذ 5 سنوات، ومن شأن حدوث أي تسرب نفطي منها أن يؤدي إلى كارثة بيئية واقتصادية على اليمن والمنطقة.

وأظهرت صور من الأقمار الصناعية، مؤخراً، بدء حدوث تسرب نفطي من خزان صافر العائم بميناء رأس عيسى في محافظة الحديدة في البحر الأحمر غربي اليمن.

وفي وقت سابق أعلنت ميليشيات الحوثي الموافقة على السماح للفريق بالصعود للناقلة في يونيو 2020، قبل أن تتراجع عن التزاماتها.

ميليشيا الحوثي الإرهابية
ناقلة النفط
صافر
وزير الإعلام اليمني
معمر الإرياني

مجدداً.. ميليشيا الحوثي تمنع فريق أممي من الوصول إلى الناقلة “صافر”


سبق

كشفت الحكومة اليمنية الشرعية، مساء الخميس، عن تراجع ميليشيات الحوثي، المدرجة على اللائحة الأميركية للتنظيمات الإرهابية، من جديد عن السماح لفريق أممي بالوصول إلى ناقلة النفط صافر.

وتفصيلاً، قال وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني إن ميليشيات الحوثي المدعومة من إيران تتراجع من جديد عن اتفاق وقعته مع الأمم المتحدة بالسماح لفريق أممي بالصعود لناقلة النفط صافر وتقييم الوضع الفني بصيانتها أو تفريغ حمولتها التي تزيد عن مليون برميل نفط، والذي كان مقرراً مطلع شهر فبراير القادم، حسب العربية نت.

وأكد الإيراني في سلسلة تغريدات على صفحته بموقع تويتر، أن تراجع ميليشيات الحوثي المتكرر عن التزاماتها يؤكد اتخاذها ناقلة النفط صافر ملف لابتزاز المجتمع الدولي والحصول على مكاسب سياسية دون اكتراث بالتحذيرات من المخاطر الكارثية البيئية والاقتصادية والإنسانية الناجمة عن تسرب أو غرق أو انفجار الناقلة.

وطالب وزير الإعلام اليمني، المجتمع الدولي وفي المقدمة الدول الأعضاء في مجلس الأمن بموقف واضح من مراوغة ميليشيات الحوثي في ملف ناقلة النفط صافر، وممارسة ضغوط حقيقية على الحوثيين لمنع حدوث كارثة وشيكة، ودعم جهود الحكومة وتلبية المطالب الشعبية بتصنيفها “منظمة إرهابية”.

وحذرت الحكومة اليمنية الشرعية، مراراً، من نفاد الوقت بسبب تعنت ميليشيات الحوثي لمعالجة كارثة خزان صافر النفطي العائم قبل وقوعها. وأكدت أنها تنتظر من المجتمع الدولي مزيد من الضغوط على الحوثيين للسماح للفريق الأممي للوصول إلى السفينة والبدء بحل المشكلة من خلال الشروع في تفريغ الخزان من النفط وفي أقرب وقت في استباق لوقوع الكارثة البيئية في حالة انهيار الخزان لأي سبب من الأسباب.

وتحمل الناقلة “صافر”، نحو 1.1 مليون برميل من النفط الخام، وترفض الميليشيات الحوثية صيانتها منذ 5 سنوات، ومن شأن حدوث أي تسرب نفطي منها أن يؤدي إلى كارثة بيئية واقتصادية على اليمن والمنطقة.

وأظهرت صور من الأقمار الصناعية، مؤخراً، بدء حدوث تسرب نفطي من خزان صافر العائم بميناء رأس عيسى في محافظة الحديدة في البحر الأحمر غربي اليمن.

وفي وقت سابق أعلنت ميليشيات الحوثي الموافقة على السماح للفريق بالصعود للناقلة في يونيو 2020، قبل أن تتراجع عن التزاماتها.

29 يناير 2021 – 16 جمادى الآخر 1442

12:28 AM


وسط تصاعد التحذيرات من تسرب النفط منها ما ينذر بحدوث كارثة بيئية

كشفت الحكومة اليمنية الشرعية، مساء الخميس، عن تراجع ميليشيات الحوثي، المدرجة على اللائحة الأميركية للتنظيمات الإرهابية، من جديد عن السماح لفريق أممي بالوصول إلى ناقلة النفط صافر.

وتفصيلاً، قال وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني إن ميليشيات الحوثي المدعومة من إيران تتراجع من جديد عن اتفاق وقعته مع الأمم المتحدة بالسماح لفريق أممي بالصعود لناقلة النفط صافر وتقييم الوضع الفني بصيانتها أو تفريغ حمولتها التي تزيد عن مليون برميل نفط، والذي كان مقرراً مطلع شهر فبراير القادم، حسب العربية نت.

وأكد الإيراني في سلسلة تغريدات على صفحته بموقع تويتر، أن تراجع ميليشيات الحوثي المتكرر عن التزاماتها يؤكد اتخاذها ناقلة النفط صافر ملف لابتزاز المجتمع الدولي والحصول على مكاسب سياسية دون اكتراث بالتحذيرات من المخاطر الكارثية البيئية والاقتصادية والإنسانية الناجمة عن تسرب أو غرق أو انفجار الناقلة.

وطالب وزير الإعلام اليمني، المجتمع الدولي وفي المقدمة الدول الأعضاء في مجلس الأمن بموقف واضح من مراوغة ميليشيات الحوثي في ملف ناقلة النفط صافر، وممارسة ضغوط حقيقية على الحوثيين لمنع حدوث كارثة وشيكة، ودعم جهود الحكومة وتلبية المطالب الشعبية بتصنيفها “منظمة إرهابية”.

وحذرت الحكومة اليمنية الشرعية، مراراً، من نفاد الوقت بسبب تعنت ميليشيات الحوثي لمعالجة كارثة خزان صافر النفطي العائم قبل وقوعها. وأكدت أنها تنتظر من المجتمع الدولي مزيد من الضغوط على الحوثيين للسماح للفريق الأممي للوصول إلى السفينة والبدء بحل المشكلة من خلال الشروع في تفريغ الخزان من النفط وفي أقرب وقت في استباق لوقوع الكارثة البيئية في حالة انهيار الخزان لأي سبب من الأسباب.

وتحمل الناقلة “صافر”، نحو 1.1 مليون برميل من النفط الخام، وترفض الميليشيات الحوثية صيانتها منذ 5 سنوات، ومن شأن حدوث أي تسرب نفطي منها أن يؤدي إلى كارثة بيئية واقتصادية على اليمن والمنطقة.

وأظهرت صور من الأقمار الصناعية، مؤخراً، بدء حدوث تسرب نفطي من خزان صافر العائم بميناء رأس عيسى في محافظة الحديدة في البحر الأحمر غربي اليمن.

وفي وقت سابق أعلنت ميليشيات الحوثي الموافقة على السماح للفريق بالصعود للناقلة في يونيو 2020، قبل أن تتراجع عن التزاماتها.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply