أدوات اتصال تُصنِّعها شركات منها هواوي تهدِّد الأمن

أدوات اتصال تُصنِّعها شركات منها هواوي تهدِّد الأمن

[ad_1]

رفض استخدام الشبكات الأمريكية أجهزة من مصادر غير موثوق بها

قال السكرتير الصحفي للبيت الأبيض جين بساكي اليوم الأربعاء إن معدات الاتصالات السلكية واللاسلكية التي يصنعها “بائعون غير موثوق بهم”، بما في ذلك شركة هواوي الصينية، تشكل تهديدًا لأمن الولايات المتحدة وحلفائها.

وتفصيلاً، أوضح “بساكي” أن الولايات المتحدة ستضمن عدم استخدام شبكات الاتصالات لمعدات من هؤلاء البائعين، وستعمل مع الحلفاء لتأمين شبكاتهم. مشيرًا إلى أن البيت الأبيض يرفض استخدام شبكات الاتصال الأمريكية أجهزة من مصادر غير موثوقة.

وتعني هذه التصريحات أن توجه الرئيس الأمريكي الجديد وإدارته سيكون حذرًا في التعامل مع الشركات الصينية العملاقة، ولاسيما شركة هواوي.

وتعهدت جينا ريموندو التي رشحها الرئيس الأمريكي جو بايدن لمنصب وزير التجارة أمس الثلاثاء، خلال جلسة استماع في مجلس الشيوخ، بأن تكون حازمة مع الصين بسبب ممارساتها التجارية “المنافية لقواعد المنافسة”.

وقالت ريموندو للمشرعين: “إذا تمت الموافقة على تعييني فإنني أخطط لأن أكون صارمة جدًّا لمساعدة الأمريكيين على التنافس في مواجهة الممارسات غير العادلة للصين”.

وأضافت ريموندو، وهي أول امرأة تتولى منصب حاكم ولاية رود آيلاند، بأن الصين “تصرفت بشكل واضح بطرق منافية لقواعد المنافسة، وأغرقت أمريكا بالصلب والألمنيوم الرخيص؛ وهو ما يضر بالعمال الأمريكيين، وبقدرة شركاتنا على المنافسة”.

وأكدت أنها تؤيد موقف بايدن الذي يقول إن الولايات المتحدة ستتشاور مع حلفائها لإقامة تجارة عادلة مع بكين.

ولم تعد المرشحة لمنصب وزير التجارة بإبقاء مجموعة الاتصالات الصينية العملاقة هواوي وشركات صينية أخرى على اللائحة السوداء للولايات المتحدة بسبب اتهامات بأنها تشكل خطرًا على الأمن القومي الأمريكي، لكنها تعهدت باستخدام صلاحيات وزارة التجارة “لحماية الأمريكيين وشبكتنا من التدخل الصيني”، موضحة أن هذا يعني “هواوي وزد تي إي وأي شركة أخرى”.

وفي عهد إدارة دونالد ترامب شنت وزارة التجارة الأمريكية حملة على شركات التكنولوجيا الصينية التي تشتبه في أنها تقوم بتجسس صناعي أو تعرّض الأمن القومي الأمريكي للخطر.

ووسّع وزير التجارة السابق ويلبر روس لائحة الشركات التي لا يمكنها التجارة مع الشركات الأمريكية من دون ترخيص سابق؛ لتشمل مجموعات عملاقة، مثل “هواوي” و”زد تي إي”.

وفي ديسمبر الماضي، وقبل أسابيع قليلة من انتهاء ولايته، أضافت إدارة ترامب شركة “سميك” الصينية لشرائح الكمبيوتر إلى اللائحة السوداء؛ وهو ما حد من حصول الشركة على تقنيات أمريكية متطورة بسبب ارتباطها المفترض مع الجيش الصيني.

البيت الأبيض: أدوات اتصال تُصنِّعها شركات منها هواوي تهدِّد الأمن القومي


سبق

قال السكرتير الصحفي للبيت الأبيض جين بساكي اليوم الأربعاء إن معدات الاتصالات السلكية واللاسلكية التي يصنعها “بائعون غير موثوق بهم”، بما في ذلك شركة هواوي الصينية، تشكل تهديدًا لأمن الولايات المتحدة وحلفائها.

وتفصيلاً، أوضح “بساكي” أن الولايات المتحدة ستضمن عدم استخدام شبكات الاتصالات لمعدات من هؤلاء البائعين، وستعمل مع الحلفاء لتأمين شبكاتهم. مشيرًا إلى أن البيت الأبيض يرفض استخدام شبكات الاتصال الأمريكية أجهزة من مصادر غير موثوقة.

وتعني هذه التصريحات أن توجه الرئيس الأمريكي الجديد وإدارته سيكون حذرًا في التعامل مع الشركات الصينية العملاقة، ولاسيما شركة هواوي.

وتعهدت جينا ريموندو التي رشحها الرئيس الأمريكي جو بايدن لمنصب وزير التجارة أمس الثلاثاء، خلال جلسة استماع في مجلس الشيوخ، بأن تكون حازمة مع الصين بسبب ممارساتها التجارية “المنافية لقواعد المنافسة”.

وقالت ريموندو للمشرعين: “إذا تمت الموافقة على تعييني فإنني أخطط لأن أكون صارمة جدًّا لمساعدة الأمريكيين على التنافس في مواجهة الممارسات غير العادلة للصين”.

وأضافت ريموندو، وهي أول امرأة تتولى منصب حاكم ولاية رود آيلاند، بأن الصين “تصرفت بشكل واضح بطرق منافية لقواعد المنافسة، وأغرقت أمريكا بالصلب والألمنيوم الرخيص؛ وهو ما يضر بالعمال الأمريكيين، وبقدرة شركاتنا على المنافسة”.

وأكدت أنها تؤيد موقف بايدن الذي يقول إن الولايات المتحدة ستتشاور مع حلفائها لإقامة تجارة عادلة مع بكين.

ولم تعد المرشحة لمنصب وزير التجارة بإبقاء مجموعة الاتصالات الصينية العملاقة هواوي وشركات صينية أخرى على اللائحة السوداء للولايات المتحدة بسبب اتهامات بأنها تشكل خطرًا على الأمن القومي الأمريكي، لكنها تعهدت باستخدام صلاحيات وزارة التجارة “لحماية الأمريكيين وشبكتنا من التدخل الصيني”، موضحة أن هذا يعني “هواوي وزد تي إي وأي شركة أخرى”.

وفي عهد إدارة دونالد ترامب شنت وزارة التجارة الأمريكية حملة على شركات التكنولوجيا الصينية التي تشتبه في أنها تقوم بتجسس صناعي أو تعرّض الأمن القومي الأمريكي للخطر.

ووسّع وزير التجارة السابق ويلبر روس لائحة الشركات التي لا يمكنها التجارة مع الشركات الأمريكية من دون ترخيص سابق؛ لتشمل مجموعات عملاقة، مثل “هواوي” و”زد تي إي”.

وفي ديسمبر الماضي، وقبل أسابيع قليلة من انتهاء ولايته، أضافت إدارة ترامب شركة “سميك” الصينية لشرائح الكمبيوتر إلى اللائحة السوداء؛ وهو ما حد من حصول الشركة على تقنيات أمريكية متطورة بسبب ارتباطها المفترض مع الجيش الصيني.

27 يناير 2021 – 14 جمادى الآخر 1442

11:48 PM


رفض استخدام الشبكات الأمريكية أجهزة من مصادر غير موثوق بها

قال السكرتير الصحفي للبيت الأبيض جين بساكي اليوم الأربعاء إن معدات الاتصالات السلكية واللاسلكية التي يصنعها “بائعون غير موثوق بهم”، بما في ذلك شركة هواوي الصينية، تشكل تهديدًا لأمن الولايات المتحدة وحلفائها.

وتفصيلاً، أوضح “بساكي” أن الولايات المتحدة ستضمن عدم استخدام شبكات الاتصالات لمعدات من هؤلاء البائعين، وستعمل مع الحلفاء لتأمين شبكاتهم. مشيرًا إلى أن البيت الأبيض يرفض استخدام شبكات الاتصال الأمريكية أجهزة من مصادر غير موثوقة.

وتعني هذه التصريحات أن توجه الرئيس الأمريكي الجديد وإدارته سيكون حذرًا في التعامل مع الشركات الصينية العملاقة، ولاسيما شركة هواوي.

وتعهدت جينا ريموندو التي رشحها الرئيس الأمريكي جو بايدن لمنصب وزير التجارة أمس الثلاثاء، خلال جلسة استماع في مجلس الشيوخ، بأن تكون حازمة مع الصين بسبب ممارساتها التجارية “المنافية لقواعد المنافسة”.

وقالت ريموندو للمشرعين: “إذا تمت الموافقة على تعييني فإنني أخطط لأن أكون صارمة جدًّا لمساعدة الأمريكيين على التنافس في مواجهة الممارسات غير العادلة للصين”.

وأضافت ريموندو، وهي أول امرأة تتولى منصب حاكم ولاية رود آيلاند، بأن الصين “تصرفت بشكل واضح بطرق منافية لقواعد المنافسة، وأغرقت أمريكا بالصلب والألمنيوم الرخيص؛ وهو ما يضر بالعمال الأمريكيين، وبقدرة شركاتنا على المنافسة”.

وأكدت أنها تؤيد موقف بايدن الذي يقول إن الولايات المتحدة ستتشاور مع حلفائها لإقامة تجارة عادلة مع بكين.

ولم تعد المرشحة لمنصب وزير التجارة بإبقاء مجموعة الاتصالات الصينية العملاقة هواوي وشركات صينية أخرى على اللائحة السوداء للولايات المتحدة بسبب اتهامات بأنها تشكل خطرًا على الأمن القومي الأمريكي، لكنها تعهدت باستخدام صلاحيات وزارة التجارة “لحماية الأمريكيين وشبكتنا من التدخل الصيني”، موضحة أن هذا يعني “هواوي وزد تي إي وأي شركة أخرى”.

وفي عهد إدارة دونالد ترامب شنت وزارة التجارة الأمريكية حملة على شركات التكنولوجيا الصينية التي تشتبه في أنها تقوم بتجسس صناعي أو تعرّض الأمن القومي الأمريكي للخطر.

ووسّع وزير التجارة السابق ويلبر روس لائحة الشركات التي لا يمكنها التجارة مع الشركات الأمريكية من دون ترخيص سابق؛ لتشمل مجموعات عملاقة، مثل “هواوي” و”زد تي إي”.

وفي ديسمبر الماضي، وقبل أسابيع قليلة من انتهاء ولايته، أضافت إدارة ترامب شركة “سميك” الصينية لشرائح الكمبيوتر إلى اللائحة السوداء؛ وهو ما حد من حصول الشركة على تقنيات أمريكية متطورة بسبب ارتباطها المفترض مع الجيش الصيني.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply