[ad_1]
وذكر المتحدث ستيفان دوجاريك أن وكالات الإغاثة والقطاع الخاص، يدرسون الإعلان الأميركي. وأشار إلى ورود مخاوف من عزم الشركات على إلغاء أو تعليق نشاطها، لأن الإعلان لا يحسم عدم اليقين القائم.
وفي مؤتمره الصحفي اليومي، قال المتحدث إن اليمن يحصل على كل ما يحتاجه من الغذاء تقريبا والسلع الأخرى عبر الواردات التجارية. وأضاف “كما قلنا، على مدى شهور، فإن رد فعل الشركات الخاصة في سلسلة الإمدادات الدولية هو الذي سيحدد الحياة والموت لشعب اليمن”.
وقال المتحدث إن اعتماد اليمن بشكل كبير على الاستيراد هو السبب وراء إجماع مجلس الأمن الدولي لسنوات على ضرورة حماية الواردات التجارية عبر جميع الموانئ. وقال إن هذا الأمر أكثر أهمية الآن مع مخاطر المجاعة المحدقة باليمن.
ومع تعرض ملايين المدنيين لخطر الموت جوعا، قال المتحدث إن اليمن لا يستطيع تحمل مجرد تعطل مؤقت للنشاط التجاري. وأضاف أنه من غير الواضح ما إذا كان الترخيص الأميركي الجديد سيمنع مثل هذا التعطل.
[ad_2]
Source link