[ad_1]
“طالبان” تتحمل المسؤولية عن 45 % من الخسائر
أعلنت الأمم المتحدة اليوم الثلاثاء أن قرابة ستة آلاف مدني أفغاني قُتلوا وأُصيبوا في الأشهر التسعة الأولى من العام مع استمرار القتال العنيف بين القوات الحكومية ومسلحي طالبان رغم الجهود المبذولة لإحلال السلام.
وبيّنت بعثة المساعدة التابعة للأمم المتحدة في أفغانستان “يوناما” في تقرير أنه في الفترة من يناير (كانون الثاني) إلى سبتمبر (أيلول) سقط 5939 ضحية مدنية في القتال (2117 قتيلاً و3822 جريحًا).
وحذّرت البعثة من أن مستويات العنف المرتفعة تستمر في التأثير المدمر على المدنيين، مع بقاء أفغانستان من بين أكثر الأماكن دموية في العالم بالنسبة للمدنيين، وفقًا لـ”رويترز”.
وانخفضت الخسائر في صفوف المدنيين بنسبة 30 في المئة عما كانت عليه في الفترة نفسها من العام الماضي، لكن “يوناما” أشارت إلى أن العنف فشل في التباطؤ منذ بدء المحادثات بين مفاوضي الحكومة وطالبان التي بدأت في العاصمة القطرية الدوحة الشهر الماضي.
وأوضحت أن “طالبان” مسؤولة عن 45 في المئة من الضحايا المدنيين، بينما تسببت القوات الحكومية في 23 في المئة، والقوات الدولية بقيادة الولايات المتحدة كانت مسؤولة عن 2 في المئة.
الأمم المتحدة: رحى الحرب قتلت وأصابت 6 آلاف أفغاني خلال 9 أشهر
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2020-10-27
أعلنت الأمم المتحدة اليوم الثلاثاء أن قرابة ستة آلاف مدني أفغاني قُتلوا وأُصيبوا في الأشهر التسعة الأولى من العام مع استمرار القتال العنيف بين القوات الحكومية ومسلحي طالبان رغم الجهود المبذولة لإحلال السلام.
وبيّنت بعثة المساعدة التابعة للأمم المتحدة في أفغانستان “يوناما” في تقرير أنه في الفترة من يناير (كانون الثاني) إلى سبتمبر (أيلول) سقط 5939 ضحية مدنية في القتال (2117 قتيلاً و3822 جريحًا).
وحذّرت البعثة من أن مستويات العنف المرتفعة تستمر في التأثير المدمر على المدنيين، مع بقاء أفغانستان من بين أكثر الأماكن دموية في العالم بالنسبة للمدنيين، وفقًا لـ”رويترز”.
وانخفضت الخسائر في صفوف المدنيين بنسبة 30 في المئة عما كانت عليه في الفترة نفسها من العام الماضي، لكن “يوناما” أشارت إلى أن العنف فشل في التباطؤ منذ بدء المحادثات بين مفاوضي الحكومة وطالبان التي بدأت في العاصمة القطرية الدوحة الشهر الماضي.
وأوضحت أن “طالبان” مسؤولة عن 45 في المئة من الضحايا المدنيين، بينما تسببت القوات الحكومية في 23 في المئة، والقوات الدولية بقيادة الولايات المتحدة كانت مسؤولة عن 2 في المئة.
27 أكتوبر 2020 – 10 ربيع الأول 1442
09:06 PM
“طالبان” تتحمل المسؤولية عن 45 % من الخسائر
أعلنت الأمم المتحدة اليوم الثلاثاء أن قرابة ستة آلاف مدني أفغاني قُتلوا وأُصيبوا في الأشهر التسعة الأولى من العام مع استمرار القتال العنيف بين القوات الحكومية ومسلحي طالبان رغم الجهود المبذولة لإحلال السلام.
وبيّنت بعثة المساعدة التابعة للأمم المتحدة في أفغانستان “يوناما” في تقرير أنه في الفترة من يناير (كانون الثاني) إلى سبتمبر (أيلول) سقط 5939 ضحية مدنية في القتال (2117 قتيلاً و3822 جريحًا).
وحذّرت البعثة من أن مستويات العنف المرتفعة تستمر في التأثير المدمر على المدنيين، مع بقاء أفغانستان من بين أكثر الأماكن دموية في العالم بالنسبة للمدنيين، وفقًا لـ”رويترز”.
وانخفضت الخسائر في صفوف المدنيين بنسبة 30 في المئة عما كانت عليه في الفترة نفسها من العام الماضي، لكن “يوناما” أشارت إلى أن العنف فشل في التباطؤ منذ بدء المحادثات بين مفاوضي الحكومة وطالبان التي بدأت في العاصمة القطرية الدوحة الشهر الماضي.
وأوضحت أن “طالبان” مسؤولة عن 45 في المئة من الضحايا المدنيين، بينما تسببت القوات الحكومية في 23 في المئة، والقوات الدولية بقيادة الولايات المتحدة كانت مسؤولة عن 2 في المئة.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link