[ad_1]
انفجرت فيه ألعاب نارية ولحقت به إصابات بالغة بمنطقتي الوجه والرأس
تمكن فريق طبي متخصص بقسم طوارئ مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالسويدي، بفضل الله، من إنقاذ فتى أُسعف إلى المستشفى متوقف القلب والتنفس.
وكان الفتى الذي يبلغ من العمر “16 عاما” قد لحقت به إصابات بالغة ومباشرة في منطقتي الوجه والرأس في انفجار ألعاب نارية، وفقد على إثره الوعي ودخل في غيبوبة ووصل طوارئ المستشفى بالسويدي، الذي كان موقع الحادث قريباً منه، في غضون دقائق قليلة.
وفور صوله استقبله فريق طبي متكامل وأدخل مباشرة إلى الإنعاش القلبي لمدة 25 دقيقة، وتلقى خلالها عدداً من الصدمات الكهربائية، وفي ذات الوقت وضع على التنفس الصناعي وعاد قلبه للعمل ولله الحمد، إلا أن نبضه لم يكن منتظماً، فاستمر الفريق في عمل الصدمات الكهربائية وإعطائه أدوية مساعدة على تنظيم ضربات القلب وعادت رئته للتنفس بقدر ضئيل، وتجاوز بهذه التطورات الإيجابية مرحلة الخطر، وخضع لفحوصات طبية دقيقة وصور أشعة متقدمة بينت أن أعراض توقف القلب والتنفس وفقدان الوعي ناتجة عن تأثر الدماغ بصدمة الانفجار.
وتم تحويل المريض إلى العناية المركزة وتحسنت حالته باضطراد مع العناية الطبية الحثيثة، واستعاد قدرته الطبيعية على التنفس وتخلص من التنفس الصناعي بعد 3 أيام، ونقل إلى غرفة تنويم عادية في اليوم الخامس، وبقي بها قيد الملاحظة لمدة أسبوع وغادرها إلى منزله معتمداً على نفسه وبمؤشرات حيوية طبيعية.
وقال الدكتور محمد حسن العلى استشاري طب الطوارئ بالمستشفى: إن حالة هذا المريض كانت حرجة ومعقدة لأنه أسعف إلى المستشفى متوقف القلب والتنفس، مضيفاً أن العناية الإلهية جعلت موقع الحادث الذي أصيب فيه قريباً من مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالسويدي؛ لأن ذلك مكن من إسعاف المصاب بسرعة في قسم طوارئ مجهز جيداً للتعامل مع مختلف أنوع الإصابات الحرجة.
جدير بالذكر أن مركز الطوارئ في مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالسويدي من أفضل مراكز الطوارئ بالشرق الأوسط؛ حيث يعمل بالنظام الرقمي الكامل الذي يضمن حصول المرضى على الخدمات التشخيصية والعلاجية بسرعة قياسية على أيدي مجموعة من أفضل الكفاءات الطبية العالمية المتخصصين في طب الطوارئ، والذين يحظون بتأهيل علمي رفيع وخبرات عملية طويلة وممتازة في الإنعاش القلبي والتعامل مع الأزمات القلبية والحوادث والإصابات المرورية والمشكلات المرضية والحرجة الأخرى، إضافة إلى أن المستشفى حاصل على الكثير من الجوائز والشهادات المحلية والعالمية؛ مثل شهادة اللجنة الدولية لاعتماد المستشفيات “JCI”، واعتماد المركز السعودي لاعتماد المنشآت الصحية “CBAHI”، واعتماد الجمعية الأمريكية لعلم الأمراض “CAP”، وكذلك جائزة الجودة الذهبية من المنظمة العالمية للعناية بالمرضى “PLANETREE”، والجائزة الوطنية لسلامة المرضى، علاوة على اعتماد الجمعية الأمريكية لنظم إدارة معلومات الرعاية الصحية.
طوارئ سليمان الحبيب تنقذ فتى توقف قلبه ورئته بتدخل طبي سريع
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2021-01-23
تمكن فريق طبي متخصص بقسم طوارئ مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالسويدي، بفضل الله، من إنقاذ فتى أُسعف إلى المستشفى متوقف القلب والتنفس.
وكان الفتى الذي يبلغ من العمر “16 عاما” قد لحقت به إصابات بالغة ومباشرة في منطقتي الوجه والرأس في انفجار ألعاب نارية، وفقد على إثره الوعي ودخل في غيبوبة ووصل طوارئ المستشفى بالسويدي، الذي كان موقع الحادث قريباً منه، في غضون دقائق قليلة.
وفور صوله استقبله فريق طبي متكامل وأدخل مباشرة إلى الإنعاش القلبي لمدة 25 دقيقة، وتلقى خلالها عدداً من الصدمات الكهربائية، وفي ذات الوقت وضع على التنفس الصناعي وعاد قلبه للعمل ولله الحمد، إلا أن نبضه لم يكن منتظماً، فاستمر الفريق في عمل الصدمات الكهربائية وإعطائه أدوية مساعدة على تنظيم ضربات القلب وعادت رئته للتنفس بقدر ضئيل، وتجاوز بهذه التطورات الإيجابية مرحلة الخطر، وخضع لفحوصات طبية دقيقة وصور أشعة متقدمة بينت أن أعراض توقف القلب والتنفس وفقدان الوعي ناتجة عن تأثر الدماغ بصدمة الانفجار.
وتم تحويل المريض إلى العناية المركزة وتحسنت حالته باضطراد مع العناية الطبية الحثيثة، واستعاد قدرته الطبيعية على التنفس وتخلص من التنفس الصناعي بعد 3 أيام، ونقل إلى غرفة تنويم عادية في اليوم الخامس، وبقي بها قيد الملاحظة لمدة أسبوع وغادرها إلى منزله معتمداً على نفسه وبمؤشرات حيوية طبيعية.
وقال الدكتور محمد حسن العلى استشاري طب الطوارئ بالمستشفى: إن حالة هذا المريض كانت حرجة ومعقدة لأنه أسعف إلى المستشفى متوقف القلب والتنفس، مضيفاً أن العناية الإلهية جعلت موقع الحادث الذي أصيب فيه قريباً من مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالسويدي؛ لأن ذلك مكن من إسعاف المصاب بسرعة في قسم طوارئ مجهز جيداً للتعامل مع مختلف أنوع الإصابات الحرجة.
جدير بالذكر أن مركز الطوارئ في مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالسويدي من أفضل مراكز الطوارئ بالشرق الأوسط؛ حيث يعمل بالنظام الرقمي الكامل الذي يضمن حصول المرضى على الخدمات التشخيصية والعلاجية بسرعة قياسية على أيدي مجموعة من أفضل الكفاءات الطبية العالمية المتخصصين في طب الطوارئ، والذين يحظون بتأهيل علمي رفيع وخبرات عملية طويلة وممتازة في الإنعاش القلبي والتعامل مع الأزمات القلبية والحوادث والإصابات المرورية والمشكلات المرضية والحرجة الأخرى، إضافة إلى أن المستشفى حاصل على الكثير من الجوائز والشهادات المحلية والعالمية؛ مثل شهادة اللجنة الدولية لاعتماد المستشفيات “JCI”، واعتماد المركز السعودي لاعتماد المنشآت الصحية “CBAHI”، واعتماد الجمعية الأمريكية لعلم الأمراض “CAP”، وكذلك جائزة الجودة الذهبية من المنظمة العالمية للعناية بالمرضى “PLANETREE”، والجائزة الوطنية لسلامة المرضى، علاوة على اعتماد الجمعية الأمريكية لنظم إدارة معلومات الرعاية الصحية.
23 يناير 2021 – 10 جمادى الآخر 1442
10:27 AM
انفجرت فيه ألعاب نارية ولحقت به إصابات بالغة بمنطقتي الوجه والرأس
تمكن فريق طبي متخصص بقسم طوارئ مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالسويدي، بفضل الله، من إنقاذ فتى أُسعف إلى المستشفى متوقف القلب والتنفس.
وكان الفتى الذي يبلغ من العمر “16 عاما” قد لحقت به إصابات بالغة ومباشرة في منطقتي الوجه والرأس في انفجار ألعاب نارية، وفقد على إثره الوعي ودخل في غيبوبة ووصل طوارئ المستشفى بالسويدي، الذي كان موقع الحادث قريباً منه، في غضون دقائق قليلة.
وفور صوله استقبله فريق طبي متكامل وأدخل مباشرة إلى الإنعاش القلبي لمدة 25 دقيقة، وتلقى خلالها عدداً من الصدمات الكهربائية، وفي ذات الوقت وضع على التنفس الصناعي وعاد قلبه للعمل ولله الحمد، إلا أن نبضه لم يكن منتظماً، فاستمر الفريق في عمل الصدمات الكهربائية وإعطائه أدوية مساعدة على تنظيم ضربات القلب وعادت رئته للتنفس بقدر ضئيل، وتجاوز بهذه التطورات الإيجابية مرحلة الخطر، وخضع لفحوصات طبية دقيقة وصور أشعة متقدمة بينت أن أعراض توقف القلب والتنفس وفقدان الوعي ناتجة عن تأثر الدماغ بصدمة الانفجار.
وتم تحويل المريض إلى العناية المركزة وتحسنت حالته باضطراد مع العناية الطبية الحثيثة، واستعاد قدرته الطبيعية على التنفس وتخلص من التنفس الصناعي بعد 3 أيام، ونقل إلى غرفة تنويم عادية في اليوم الخامس، وبقي بها قيد الملاحظة لمدة أسبوع وغادرها إلى منزله معتمداً على نفسه وبمؤشرات حيوية طبيعية.
وقال الدكتور محمد حسن العلى استشاري طب الطوارئ بالمستشفى: إن حالة هذا المريض كانت حرجة ومعقدة لأنه أسعف إلى المستشفى متوقف القلب والتنفس، مضيفاً أن العناية الإلهية جعلت موقع الحادث الذي أصيب فيه قريباً من مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالسويدي؛ لأن ذلك مكن من إسعاف المصاب بسرعة في قسم طوارئ مجهز جيداً للتعامل مع مختلف أنوع الإصابات الحرجة.
جدير بالذكر أن مركز الطوارئ في مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالسويدي من أفضل مراكز الطوارئ بالشرق الأوسط؛ حيث يعمل بالنظام الرقمي الكامل الذي يضمن حصول المرضى على الخدمات التشخيصية والعلاجية بسرعة قياسية على أيدي مجموعة من أفضل الكفاءات الطبية العالمية المتخصصين في طب الطوارئ، والذين يحظون بتأهيل علمي رفيع وخبرات عملية طويلة وممتازة في الإنعاش القلبي والتعامل مع الأزمات القلبية والحوادث والإصابات المرورية والمشكلات المرضية والحرجة الأخرى، إضافة إلى أن المستشفى حاصل على الكثير من الجوائز والشهادات المحلية والعالمية؛ مثل شهادة اللجنة الدولية لاعتماد المستشفيات “JCI”، واعتماد المركز السعودي لاعتماد المنشآت الصحية “CBAHI”، واعتماد الجمعية الأمريكية لعلم الأمراض “CAP”، وكذلك جائزة الجودة الذهبية من المنظمة العالمية للعناية بالمرضى “PLANETREE”، والجائزة الوطنية لسلامة المرضى، علاوة على اعتماد الجمعية الأمريكية لنظم إدارة معلومات الرعاية الصحية.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link