[ad_1]
مرضت وتلقوا نبأ وفاتها بعد سفرها إلى بلدها بعدة أيام سائلين الله لها الرحمة والمغفرة
نعى أهالي قرية القوارير بمحافظة القرى بمنطقة الباحة، الممرضة أم إسماعيل الفلبينية؛ بعد أن قضت بينهم أكثر من 40 عاماً وهي تخدم مرضاهم وتستقبل كبيرهم، ولا يكاد أحد من أهالي القرية أو القرى التي تستفيد من خدمات مركز صحي القوارير إلا ويعرف أم إسماعيل الفلبينية بطيبة تعاملها واستقبالها.
وقد وافى “أم إسماعيل” الأجل قبل أيام بعد أن تعرضت لجلطة، وهي تقوم بعملها نُقلت على إثرها إلى المستشفى، وقد تفاقمت حالتها بعد ذلك وعانت من فشل كلوي؛ ليقوم عدد من أهالي القرية بجمع مبلغ مالي يقارب 25 ألف ريال وتقديمه لها؛ ردّاً للجميل وعرفاناً منهم لهذه المقيمة.
وتلقى أهالي القرية خبر وفاتها -رحمها الله- بعد أن سافرت إلى دولتها الفلبين قبل عدة أيام، وتداولوا صوراً لها، سائلين الله تعالى لها المغفرة والرحمة.
عاشت بينهم 40 عاماً.. “القوارير” تنعي “أم إسماعيل” الفلبينية وهكذا كان رد الجميل
أحمد العبدالله
سبق
2021-01-21
نعى أهالي قرية القوارير بمحافظة القرى بمنطقة الباحة، الممرضة أم إسماعيل الفلبينية؛ بعد أن قضت بينهم أكثر من 40 عاماً وهي تخدم مرضاهم وتستقبل كبيرهم، ولا يكاد أحد من أهالي القرية أو القرى التي تستفيد من خدمات مركز صحي القوارير إلا ويعرف أم إسماعيل الفلبينية بطيبة تعاملها واستقبالها.
وقد وافى “أم إسماعيل” الأجل قبل أيام بعد أن تعرضت لجلطة، وهي تقوم بعملها نُقلت على إثرها إلى المستشفى، وقد تفاقمت حالتها بعد ذلك وعانت من فشل كلوي؛ ليقوم عدد من أهالي القرية بجمع مبلغ مالي يقارب 25 ألف ريال وتقديمه لها؛ ردّاً للجميل وعرفاناً منهم لهذه المقيمة.
وتلقى أهالي القرية خبر وفاتها -رحمها الله- بعد أن سافرت إلى دولتها الفلبين قبل عدة أيام، وتداولوا صوراً لها، سائلين الله تعالى لها المغفرة والرحمة.
21 يناير 2021 – 8 جمادى الآخر 1442
10:34 AM
مرضت وتلقوا نبأ وفاتها بعد سفرها إلى بلدها بعدة أيام سائلين الله لها الرحمة والمغفرة
نعى أهالي قرية القوارير بمحافظة القرى بمنطقة الباحة، الممرضة أم إسماعيل الفلبينية؛ بعد أن قضت بينهم أكثر من 40 عاماً وهي تخدم مرضاهم وتستقبل كبيرهم، ولا يكاد أحد من أهالي القرية أو القرى التي تستفيد من خدمات مركز صحي القوارير إلا ويعرف أم إسماعيل الفلبينية بطيبة تعاملها واستقبالها.
وقد وافى “أم إسماعيل” الأجل قبل أيام بعد أن تعرضت لجلطة، وهي تقوم بعملها نُقلت على إثرها إلى المستشفى، وقد تفاقمت حالتها بعد ذلك وعانت من فشل كلوي؛ ليقوم عدد من أهالي القرية بجمع مبلغ مالي يقارب 25 ألف ريال وتقديمه لها؛ ردّاً للجميل وعرفاناً منهم لهذه المقيمة.
وتلقى أهالي القرية خبر وفاتها -رحمها الله- بعد أن سافرت إلى دولتها الفلبين قبل عدة أيام، وتداولوا صوراً لها، سائلين الله تعالى لها المغفرة والرحمة.
[ad_2]
Source link
