[ad_1]
وفي بيانه أشار غراندي إلى أن السيد بايدن لطالما كان مدافعا قويا عن اللاجئين، حيث “قطع التزامات مهمة لاستعادة البرنامج الأمريكي لإعادة توطين اللاجئين وضمان أن تكون حقوق الإنسان والقيم الإنسانية في قلب نظام اللجوء الأمريكي”.
وأوضح أن المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين تتمتع بدعم قوي وثابت من حكومة وشعب الولايات المتحدة لأكثر من سبعين عاما.
وقال:
“لا يقل هذا الدعم والشراكة أهمية عن أي وقت مضى حيث نسعى إلى توفير الحماية والمساعدة لأكثر من 80 مليون شخص حول العالم ممن أجبروا على الفرار من ديارهم وإيجاد حلول لنزوحهم”.
وأعرب السيد غراندي عن تطلعه إلى تعميق الشراكة القوية والموثوقة مع الولايات المتحدة، والعمل مع الإدارة الجديدة والكونغرس “لمواجهة العديد من تحديات النزوح القسري في جميع أنحاء العالم”.
[ad_2]
Source link