منهية معاناة الـ 30 عاماً.. هيئة حقوق الإنسان تمكّن سيدة مجهولة ا

منهية معاناة الـ 30 عاماً.. هيئة حقوق الإنسان تمكّن سيدة مجهولة ا

[ad_1]

سبق أن عاشت تحت رعاية إحدى الأسر منذ ولادتها دون استخراج أيّ إثبات لها

تمكّنت هيئة حقوق الإنسان من مساعدة سيدة مجهولة الأبوين في الحصول على هوية وطنية بعد أكثر من 30 عاماً.

وتعود تفاصيل القصة إلى وصول شكوى للهيئة من سيدة أفادت عبرها بأنها لا تملك ما يثبت هويتها؛ ما حرمها التمتع ببعض حقوقها.

وبمتابعة الهيئة مع الجهات ذات العلاقة لمعرفة تفاصيل الحالة، تبيّن أن السيدة سبق أن عاشت تحت رعاية إحدى الأسر منذ ولادتها دون استخراج أيّ إثباتٍ لها، أو إبلاغ الجهات المختصّة بذلك، مع إيهامها بأنها ابنتهم وعدم إخبارها بحقيقة وضعها، في مخالفةٍ جسيمةٍ للأنظمة والقوانين.

وبعد بلوغ السيدة (٢٤) عاماً واستمرار مطالباتها بالحصول على الهوية، اعترفت لها ربة الأسرة بحقيقة وضعها، وأنها ليست ابنة لها، فما كان من السيدة إلا الانتقال للإقامة بإحدى دور الإيواء، والبدء باستكمال إجراءات معاملتها الخاصة بالهوية، لكنها لم تستطع متابعتها وإنهاءها منذ خمس سنوات.

هيئة حقوق الإنسان، بدورها، تواصلت مع الجهات المختصّة، للتأكّد من حالة المعاملة وأسباب التأخر في معالجتها، وطالبتها بسرعة اتخاذ الإجراءات النظامية اللازمة لمعالجة وضع الشاكية، وتابعت معها حتى تم إصدار هوية وطنية لها.

هيئة حقوق الإنسان

منهية معاناة الـ 30 عاماً.. هيئة حقوق الإنسان تمكّن سيدة مجهولة الأبوين من “الهوية”


سبق

تمكّنت هيئة حقوق الإنسان من مساعدة سيدة مجهولة الأبوين في الحصول على هوية وطنية بعد أكثر من 30 عاماً.

وتعود تفاصيل القصة إلى وصول شكوى للهيئة من سيدة أفادت عبرها بأنها لا تملك ما يثبت هويتها؛ ما حرمها التمتع ببعض حقوقها.

وبمتابعة الهيئة مع الجهات ذات العلاقة لمعرفة تفاصيل الحالة، تبيّن أن السيدة سبق أن عاشت تحت رعاية إحدى الأسر منذ ولادتها دون استخراج أيّ إثباتٍ لها، أو إبلاغ الجهات المختصّة بذلك، مع إيهامها بأنها ابنتهم وعدم إخبارها بحقيقة وضعها، في مخالفةٍ جسيمةٍ للأنظمة والقوانين.

وبعد بلوغ السيدة (٢٤) عاماً واستمرار مطالباتها بالحصول على الهوية، اعترفت لها ربة الأسرة بحقيقة وضعها، وأنها ليست ابنة لها، فما كان من السيدة إلا الانتقال للإقامة بإحدى دور الإيواء، والبدء باستكمال إجراءات معاملتها الخاصة بالهوية، لكنها لم تستطع متابعتها وإنهاءها منذ خمس سنوات.

هيئة حقوق الإنسان، بدورها، تواصلت مع الجهات المختصّة، للتأكّد من حالة المعاملة وأسباب التأخر في معالجتها، وطالبتها بسرعة اتخاذ الإجراءات النظامية اللازمة لمعالجة وضع الشاكية، وتابعت معها حتى تم إصدار هوية وطنية لها.

20 يناير 2021 – 7 جمادى الآخر 1442

11:01 AM


سبق أن عاشت تحت رعاية إحدى الأسر منذ ولادتها دون استخراج أيّ إثبات لها

تمكّنت هيئة حقوق الإنسان من مساعدة سيدة مجهولة الأبوين في الحصول على هوية وطنية بعد أكثر من 30 عاماً.

وتعود تفاصيل القصة إلى وصول شكوى للهيئة من سيدة أفادت عبرها بأنها لا تملك ما يثبت هويتها؛ ما حرمها التمتع ببعض حقوقها.

وبمتابعة الهيئة مع الجهات ذات العلاقة لمعرفة تفاصيل الحالة، تبيّن أن السيدة سبق أن عاشت تحت رعاية إحدى الأسر منذ ولادتها دون استخراج أيّ إثباتٍ لها، أو إبلاغ الجهات المختصّة بذلك، مع إيهامها بأنها ابنتهم وعدم إخبارها بحقيقة وضعها، في مخالفةٍ جسيمةٍ للأنظمة والقوانين.

وبعد بلوغ السيدة (٢٤) عاماً واستمرار مطالباتها بالحصول على الهوية، اعترفت لها ربة الأسرة بحقيقة وضعها، وأنها ليست ابنة لها، فما كان من السيدة إلا الانتقال للإقامة بإحدى دور الإيواء، والبدء باستكمال إجراءات معاملتها الخاصة بالهوية، لكنها لم تستطع متابعتها وإنهاءها منذ خمس سنوات.

هيئة حقوق الإنسان، بدورها، تواصلت مع الجهات المختصّة، للتأكّد من حالة المعاملة وأسباب التأخر في معالجتها، وطالبتها بسرعة اتخاذ الإجراءات النظامية اللازمة لمعالجة وضع الشاكية، وتابعت معها حتى تم إصدار هوية وطنية لها.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply