بالصور.. شاهد “العارضة” المحافظة الحالمة عروس الوادي والجبل

بالصور.. شاهد “العارضة” المحافظة الحالمة عروس الوادي والجبل

[ad_1]

تشهد تطورًا كبيرًا ونهضة في منشآت الجهات الحكومية والخدمات البلدية

تشهد محافظة العارضة شرق منطقة جازان تطورًا كبيرًا، ونهضة في جميع المجالات.. فالزائر للمحافظة في الماضي سيلحظ الاختلاف الكبير بينها وبين ما يشاهده اليوم؛ فلا تكاد توجد قرية دون خدمات، من أسفلت، ومدارس بنين وبنات، ومركز صحي.. وقد تم مؤخرًا افتتاح المستشفى العام الجديد من قِبل أمير المنطقة، الذي رُصدت له ميزانية تتجاوز الـ40 مليونًا، فضلاً عن التطور في منشآت الجهات الحكومية والخدمات البلدية في المحافظة، بمتابعة مباشرة من المحافظ الدكتور سلطان بن منيخر.

وتتميز محافظة العارضة بكثرة هطول الأمطار في فصل الخريف، واعتدال الأجواء في الشتاء، وبرودتها بعض الشيء في بعض المواقع، خاصة الجبلية منها، وتنوع تضاريسها ما بين السهل والجبل والوادي؛ ما يجعلها زراعية من الدرجة الأولى، ومن أهم محاصيلها الذرة “القصب” كما يطلق عليه السكان، والفواكه والخضراوات نظرًا لخصوبة أراضيها التي تُسقى معظمها من مياه الأمطار.

ويوجد سوق شعبي أسبوعي شهير من أقدم أسواق المنطقة، ويُعتبر مقصدًا للعديد من المواطنين من المحافظة والمحافظات المجاورة نظرًا لتنوع منتجاته؛ إذ يضم قسمًا لبيع المواشي، وآخر لبيع المواد الغذائية، وقسمًا لبيع الأواني الفخارية، وقسمًا لبيع الخضراوات، ويضم أيضًا أقسامًا لبيع النباتات العطرية والملابس والطيور والأواني المنزلية والحبوب والشتلات الزراعية والأسماك واللحوم، إضافة إلى قسم نسائي، يبعن فيه أدوات الزينة.

ومن أهم المعالم السياحية بالمحافظة جبل سلا وجبال قيس وجبال العبادل (وأشهرها المغرب)، وبحيرة السد، والعيون الحارة، وجبل الدقم ومظيللة وأبو عودة والشارة والهيف وجبل الحظر ومدخال وجبل المشرق ووادي العجب وقلعة أبوصمة ووادي جازان ووادي الكفاف ووادي خمران ووادي المحاطة وجبل حمية.

وتدل الآثار المنتشرة في أجزاء المحافظة على امتداد الحضارات القديمة إليها. ويبلغ عدد سكان المحافظة ما يقارب الـ90 ألف نسمة موزعين على عدد من المراكز التي تضم عشرات القرى الريفية.



بالصور.. شاهد “العارضة” المحافظة الحالمة عروس الوادي والجبل


سبق

تشهد محافظة العارضة شرق منطقة جازان تطورًا كبيرًا، ونهضة في جميع المجالات.. فالزائر للمحافظة في الماضي سيلحظ الاختلاف الكبير بينها وبين ما يشاهده اليوم؛ فلا تكاد توجد قرية دون خدمات، من أسفلت، ومدارس بنين وبنات، ومركز صحي.. وقد تم مؤخرًا افتتاح المستشفى العام الجديد من قِبل أمير المنطقة، الذي رُصدت له ميزانية تتجاوز الـ40 مليونًا، فضلاً عن التطور في منشآت الجهات الحكومية والخدمات البلدية في المحافظة، بمتابعة مباشرة من المحافظ الدكتور سلطان بن منيخر.

وتتميز محافظة العارضة بكثرة هطول الأمطار في فصل الخريف، واعتدال الأجواء في الشتاء، وبرودتها بعض الشيء في بعض المواقع، خاصة الجبلية منها، وتنوع تضاريسها ما بين السهل والجبل والوادي؛ ما يجعلها زراعية من الدرجة الأولى، ومن أهم محاصيلها الذرة “القصب” كما يطلق عليه السكان، والفواكه والخضراوات نظرًا لخصوبة أراضيها التي تُسقى معظمها من مياه الأمطار.

ويوجد سوق شعبي أسبوعي شهير من أقدم أسواق المنطقة، ويُعتبر مقصدًا للعديد من المواطنين من المحافظة والمحافظات المجاورة نظرًا لتنوع منتجاته؛ إذ يضم قسمًا لبيع المواشي، وآخر لبيع المواد الغذائية، وقسمًا لبيع الأواني الفخارية، وقسمًا لبيع الخضراوات، ويضم أيضًا أقسامًا لبيع النباتات العطرية والملابس والطيور والأواني المنزلية والحبوب والشتلات الزراعية والأسماك واللحوم، إضافة إلى قسم نسائي، يبعن فيه أدوات الزينة.

ومن أهم المعالم السياحية بالمحافظة جبل سلا وجبال قيس وجبال العبادل (وأشهرها المغرب)، وبحيرة السد، والعيون الحارة، وجبل الدقم ومظيللة وأبو عودة والشارة والهيف وجبل الحظر ومدخال وجبل المشرق ووادي العجب وقلعة أبوصمة ووادي جازان ووادي الكفاف ووادي خمران ووادي المحاطة وجبل حمية.

وتدل الآثار المنتشرة في أجزاء المحافظة على امتداد الحضارات القديمة إليها. ويبلغ عدد سكان المحافظة ما يقارب الـ90 ألف نسمة موزعين على عدد من المراكز التي تضم عشرات القرى الريفية.

20 يناير 2021 – 7 جمادى الآخر 1442

01:30 AM


تشهد تطورًا كبيرًا ونهضة في منشآت الجهات الحكومية والخدمات البلدية

تشهد محافظة العارضة شرق منطقة جازان تطورًا كبيرًا، ونهضة في جميع المجالات.. فالزائر للمحافظة في الماضي سيلحظ الاختلاف الكبير بينها وبين ما يشاهده اليوم؛ فلا تكاد توجد قرية دون خدمات، من أسفلت، ومدارس بنين وبنات، ومركز صحي.. وقد تم مؤخرًا افتتاح المستشفى العام الجديد من قِبل أمير المنطقة، الذي رُصدت له ميزانية تتجاوز الـ40 مليونًا، فضلاً عن التطور في منشآت الجهات الحكومية والخدمات البلدية في المحافظة، بمتابعة مباشرة من المحافظ الدكتور سلطان بن منيخر.

وتتميز محافظة العارضة بكثرة هطول الأمطار في فصل الخريف، واعتدال الأجواء في الشتاء، وبرودتها بعض الشيء في بعض المواقع، خاصة الجبلية منها، وتنوع تضاريسها ما بين السهل والجبل والوادي؛ ما يجعلها زراعية من الدرجة الأولى، ومن أهم محاصيلها الذرة “القصب” كما يطلق عليه السكان، والفواكه والخضراوات نظرًا لخصوبة أراضيها التي تُسقى معظمها من مياه الأمطار.

ويوجد سوق شعبي أسبوعي شهير من أقدم أسواق المنطقة، ويُعتبر مقصدًا للعديد من المواطنين من المحافظة والمحافظات المجاورة نظرًا لتنوع منتجاته؛ إذ يضم قسمًا لبيع المواشي، وآخر لبيع المواد الغذائية، وقسمًا لبيع الأواني الفخارية، وقسمًا لبيع الخضراوات، ويضم أيضًا أقسامًا لبيع النباتات العطرية والملابس والطيور والأواني المنزلية والحبوب والشتلات الزراعية والأسماك واللحوم، إضافة إلى قسم نسائي، يبعن فيه أدوات الزينة.

ومن أهم المعالم السياحية بالمحافظة جبل سلا وجبال قيس وجبال العبادل (وأشهرها المغرب)، وبحيرة السد، والعيون الحارة، وجبل الدقم ومظيللة وأبو عودة والشارة والهيف وجبل الحظر ومدخال وجبل المشرق ووادي العجب وقلعة أبوصمة ووادي جازان ووادي الكفاف ووادي خمران ووادي المحاطة وجبل حمية.

وتدل الآثار المنتشرة في أجزاء المحافظة على امتداد الحضارات القديمة إليها. ويبلغ عدد سكان المحافظة ما يقارب الـ90 ألف نسمة موزعين على عدد من المراكز التي تضم عشرات القرى الريفية.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply