[ad_1]
السكان قلقون من احتمال تجدد أعمال العنف
يسود هدوء حذر، اليوم (الثلاثاء) في إقليم دارفور غرب السودان، بعد أيام من اشتباكات قبلية في ولايتين مختلفتين، أسفرت عن مقتل 155 شخصًا وجرح العشرات.
وأوضح والي الولاية محمد عبد الله الدومة، أن الأوضاع هدأت بعد أن انتشرت القوات الحكومية حول مدينة الجنينة وفي كيردينق، وفقاً لـ”فرانس 24″.
وأضاف أنه لم تحدث اشتباكات منذ الأحد الماضي لكن هناك حوادث سرقة خاصة من منازل المزارعين في مخيم النزوح كيردينق.
من جانبه، ذكر محمد صالح إدريس، أحد زعماء قبيلة الفلاّتة، أن الأوضاع هادئة وليس هناك اشتباكات، لكن الناس قلقة من أن يتجدد العنف مرة أخرى.
وجاءت موجة العنف القبلي بعد أكثر من أسبوعين على إنهاء البعثة المشتركة للأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي لحفظ السلام في الاقليم “يوناميد” رسميًا مهمتها في 31 كانون الاول/ديسمبر الماضي.
واندلعت أعمال عنف بين مجموعات عربية وأخرى غير عربية بمدينة الجنينة عاصمة ولاية غرب دارفور وخلّفت ما لا يقل عن مئة قتيل و132 جريحًا.
وأكدت منظمات تعمل في حماية الأطفال أن العنف امتد إلى مخيم يضم فارين من النزاع في الإقليم ما أدى لتشريد خمسين ألف شخص.
بعد اشتباكات دامية خلفت 155 قتيلاً.. هدوء حذر يسود دارفور
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2021-01-19
يسود هدوء حذر، اليوم (الثلاثاء) في إقليم دارفور غرب السودان، بعد أيام من اشتباكات قبلية في ولايتين مختلفتين، أسفرت عن مقتل 155 شخصًا وجرح العشرات.
وأوضح والي الولاية محمد عبد الله الدومة، أن الأوضاع هدأت بعد أن انتشرت القوات الحكومية حول مدينة الجنينة وفي كيردينق، وفقاً لـ”فرانس 24″.
وأضاف أنه لم تحدث اشتباكات منذ الأحد الماضي لكن هناك حوادث سرقة خاصة من منازل المزارعين في مخيم النزوح كيردينق.
من جانبه، ذكر محمد صالح إدريس، أحد زعماء قبيلة الفلاّتة، أن الأوضاع هادئة وليس هناك اشتباكات، لكن الناس قلقة من أن يتجدد العنف مرة أخرى.
وجاءت موجة العنف القبلي بعد أكثر من أسبوعين على إنهاء البعثة المشتركة للأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي لحفظ السلام في الاقليم “يوناميد” رسميًا مهمتها في 31 كانون الاول/ديسمبر الماضي.
واندلعت أعمال عنف بين مجموعات عربية وأخرى غير عربية بمدينة الجنينة عاصمة ولاية غرب دارفور وخلّفت ما لا يقل عن مئة قتيل و132 جريحًا.
وأكدت منظمات تعمل في حماية الأطفال أن العنف امتد إلى مخيم يضم فارين من النزاع في الإقليم ما أدى لتشريد خمسين ألف شخص.
19 يناير 2021 – 6 جمادى الآخر 1442
03:56 PM
السكان قلقون من احتمال تجدد أعمال العنف
يسود هدوء حذر، اليوم (الثلاثاء) في إقليم دارفور غرب السودان، بعد أيام من اشتباكات قبلية في ولايتين مختلفتين، أسفرت عن مقتل 155 شخصًا وجرح العشرات.
وأوضح والي الولاية محمد عبد الله الدومة، أن الأوضاع هدأت بعد أن انتشرت القوات الحكومية حول مدينة الجنينة وفي كيردينق، وفقاً لـ”فرانس 24″.
وأضاف أنه لم تحدث اشتباكات منذ الأحد الماضي لكن هناك حوادث سرقة خاصة من منازل المزارعين في مخيم النزوح كيردينق.
من جانبه، ذكر محمد صالح إدريس، أحد زعماء قبيلة الفلاّتة، أن الأوضاع هادئة وليس هناك اشتباكات، لكن الناس قلقة من أن يتجدد العنف مرة أخرى.
وجاءت موجة العنف القبلي بعد أكثر من أسبوعين على إنهاء البعثة المشتركة للأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي لحفظ السلام في الاقليم “يوناميد” رسميًا مهمتها في 31 كانون الاول/ديسمبر الماضي.
واندلعت أعمال عنف بين مجموعات عربية وأخرى غير عربية بمدينة الجنينة عاصمة ولاية غرب دارفور وخلّفت ما لا يقل عن مئة قتيل و132 جريحًا.
وأكدت منظمات تعمل في حماية الأطفال أن العنف امتد إلى مخيم يضم فارين من النزاع في الإقليم ما أدى لتشريد خمسين ألف شخص.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link