دراسة علمية تكشف قدرة “القنب”.. يشل كورونا ويوقف “عاصفة السيتوكين

دراسة علمية تكشف قدرة “القنب”.. يشل كورونا ويوقف “عاصفة السيتوكين

[ad_1]

درس الباحثون أكثر من 200 نوع من النبات وحددوا ثلاثة مستخلصات منه

كشفت دراسة حديثة عن قدرة فريدة يتمتع بها القنب من شأنها أن توقف تقدم انتشار فيروس كورونا المستجد عند دخوله إلى جسم الإنسان، وفق سبوتنيك.

وتفصيلاً، أطلق العلماء على العملية التي يهاجم من خلالها جهاز المناعة نفسه لدى الإنسان بـ”عاصفة السيتوكين”، بدلاً من مهاجمة فيروس كورونا المستجد وهو ما يجعل الفيروس خطيرًا جدًا.

وتعد هذه الحالة هي المسبب الرئيس للوفاة لدى المصابين بمرض “كوفيد 19″، حيث يسعى الأطباء لإيجاد حل بهدف إيقاف هذه المشكلة، الأمر الذي من شأنه أن يحد من أعداد الوفيات.

وقام باحثون في جامعة ليثبريدج الكندية بدراسة عملية التفاعل التي تحدث بين مكونات نباتات القنب وبين مادة السيتوكين.

ووجد الباحثون ثلاث سلالات فاعلة للغاية في تقليل مستويات مادتين كيميائيتين تلعبان دورًا أساسيًا في “عاصفة السيتوكين”.

وبحسب “ديلي ميل” البريطانية، درس الباحثون أكثر من 200 نوع من أنواع القنب وحددوا ثلاثة مستخلصات تثبط هذه العملية التي تشل جهاز المناعة وتدمر الجسم، وتعرف هذه السلالات بالأرقام العلمية الرمزية (4 و8 و14).

استخدمت الدراسة نباتات القنب المزروعة بشكل احترافي والتي تم استخراجها بعناية وتطبيقها على الاختبارات بشكل علمي وليس من خلال الاستخدام الشخصي الشايع لهذا النبات (يستخدم كصنف من الحشيش)، حيث أثبتت التجارب المخبرية فعالية كبيرة.

وتتمثل الخطوة التالية للعلماء في الحصول على علاجات تعتمد على القنب في التجارب السريرية لمعرفة ما إذا كانت فاعلة لعلاج مرضى “كوفيد 19” في فترة العناية المركزة، ليتم بعدها الانتقال إلى مرحلة التصنيع الدوائي.

دراسة علمية تكشف قدرة “القنب”.. يشل كورونا ويوقف “عاصفة السيتوكين”


سبق

كشفت دراسة حديثة عن قدرة فريدة يتمتع بها القنب من شأنها أن توقف تقدم انتشار فيروس كورونا المستجد عند دخوله إلى جسم الإنسان، وفق سبوتنيك.

وتفصيلاً، أطلق العلماء على العملية التي يهاجم من خلالها جهاز المناعة نفسه لدى الإنسان بـ”عاصفة السيتوكين”، بدلاً من مهاجمة فيروس كورونا المستجد وهو ما يجعل الفيروس خطيرًا جدًا.

وتعد هذه الحالة هي المسبب الرئيس للوفاة لدى المصابين بمرض “كوفيد 19″، حيث يسعى الأطباء لإيجاد حل بهدف إيقاف هذه المشكلة، الأمر الذي من شأنه أن يحد من أعداد الوفيات.

وقام باحثون في جامعة ليثبريدج الكندية بدراسة عملية التفاعل التي تحدث بين مكونات نباتات القنب وبين مادة السيتوكين.

ووجد الباحثون ثلاث سلالات فاعلة للغاية في تقليل مستويات مادتين كيميائيتين تلعبان دورًا أساسيًا في “عاصفة السيتوكين”.

وبحسب “ديلي ميل” البريطانية، درس الباحثون أكثر من 200 نوع من أنواع القنب وحددوا ثلاثة مستخلصات تثبط هذه العملية التي تشل جهاز المناعة وتدمر الجسم، وتعرف هذه السلالات بالأرقام العلمية الرمزية (4 و8 و14).

استخدمت الدراسة نباتات القنب المزروعة بشكل احترافي والتي تم استخراجها بعناية وتطبيقها على الاختبارات بشكل علمي وليس من خلال الاستخدام الشخصي الشايع لهذا النبات (يستخدم كصنف من الحشيش)، حيث أثبتت التجارب المخبرية فعالية كبيرة.

وتتمثل الخطوة التالية للعلماء في الحصول على علاجات تعتمد على القنب في التجارب السريرية لمعرفة ما إذا كانت فاعلة لعلاج مرضى “كوفيد 19” في فترة العناية المركزة، ليتم بعدها الانتقال إلى مرحلة التصنيع الدوائي.

19 يناير 2021 – 6 جمادى الآخر 1442

12:39 AM


درس الباحثون أكثر من 200 نوع من النبات وحددوا ثلاثة مستخلصات منه

كشفت دراسة حديثة عن قدرة فريدة يتمتع بها القنب من شأنها أن توقف تقدم انتشار فيروس كورونا المستجد عند دخوله إلى جسم الإنسان، وفق سبوتنيك.

وتفصيلاً، أطلق العلماء على العملية التي يهاجم من خلالها جهاز المناعة نفسه لدى الإنسان بـ”عاصفة السيتوكين”، بدلاً من مهاجمة فيروس كورونا المستجد وهو ما يجعل الفيروس خطيرًا جدًا.

وتعد هذه الحالة هي المسبب الرئيس للوفاة لدى المصابين بمرض “كوفيد 19″، حيث يسعى الأطباء لإيجاد حل بهدف إيقاف هذه المشكلة، الأمر الذي من شأنه أن يحد من أعداد الوفيات.

وقام باحثون في جامعة ليثبريدج الكندية بدراسة عملية التفاعل التي تحدث بين مكونات نباتات القنب وبين مادة السيتوكين.

ووجد الباحثون ثلاث سلالات فاعلة للغاية في تقليل مستويات مادتين كيميائيتين تلعبان دورًا أساسيًا في “عاصفة السيتوكين”.

وبحسب “ديلي ميل” البريطانية، درس الباحثون أكثر من 200 نوع من أنواع القنب وحددوا ثلاثة مستخلصات تثبط هذه العملية التي تشل جهاز المناعة وتدمر الجسم، وتعرف هذه السلالات بالأرقام العلمية الرمزية (4 و8 و14).

استخدمت الدراسة نباتات القنب المزروعة بشكل احترافي والتي تم استخراجها بعناية وتطبيقها على الاختبارات بشكل علمي وليس من خلال الاستخدام الشخصي الشايع لهذا النبات (يستخدم كصنف من الحشيش)، حيث أثبتت التجارب المخبرية فعالية كبيرة.

وتتمثل الخطوة التالية للعلماء في الحصول على علاجات تعتمد على القنب في التجارب السريرية لمعرفة ما إذا كانت فاعلة لعلاج مرضى “كوفيد 19” في فترة العناية المركزة، ليتم بعدها الانتقال إلى مرحلة التصنيع الدوائي.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply