تنويع الاستثمار في الإبل.. “مصنع” للحومها وجلودها بالتقنيات الحدي

تنويع الاستثمار في الإبل.. “مصنع” للحومها وجلودها بالتقنيات الحدي

[ad_1]

ابن حثيلين: الأرباح مضمونة عطفًا على القوة الشرائية الكبيرة للقطاع

نجح “نادي الإبل” في تنويع مواد الاستثمار في عالم الإبل من خلال تنوع المنافسات والمسابقات في مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، والتي أحدثت نقلة نوعية حظيت بتطورات عصرية حديثة لذلك الموروث الشعبي؛ حتى أصبحت محط أنظار المستثمرين محليًا وعالميًا، وأصبح مهرجانًا عالميًا يتوافد له هواة الإبل والسياح من الكثير من دول العالم، كما فتح آفاقًا رحبة أمام رجال الأعمال للإقبال على الاستثمار في الإبل، وتحريك عجلة الاقتصاد أمام المربين والملاك.

ولم يقتصر الاستثمار في عالم الإبل على اقتناء المزايين للخوض بها في منافسات مسابقات مهرجان الملك عبدالعزيز وحصد الجوائز القيمة التي رصدها النادي للفائزين في جميع الألوان والفئات، بل أكد الأمير عبد الرحمن بن خالد بن مساعد، ممثل المملكة في المنظمة الدولية للإبل، قبل أيام، أنه يتم حاليًا إعداد دراسة إستراتيجية لمصنع لحوم الإبل وجلودها بالتقنيات الحديثة، وتأسيس شركة استثمارية لتنفيذ المشروع، مبينًا أن هناك لقاءات عدة تم الترتيب لها مع رواد الأعمال في الرياض والقصيم لتأسيس شركة استثمارية لتنفيذ المشروع، مشيرًا إلى إجراء دراسة أخرى بالمرحلة الثانية تتضمن إنشاء مصنع يختص بألبان الإبل ومشتقاتها.

وكان رئيس مجلس إدارة نادي الإبل ومؤسس ورئيس المنظمة الدولية للإبل فهد بن فلاح بن حثلين، أشار في وقت سابق إلى أن الاستثمار في عالم الإبل هو استثمار مربح ومجدٍ ماديًا؛ كونه يعد من القطاعات الواعدة التي يُنتظَر لها مستقبل استثماري كبير محليًا وعالميًا، مشيرًا إلى أن نادي الإبل يعمل وفق رؤية متكاملة للنهوض بهذا القطاع ليكون مسهمًا فعالاً في دفع عجلة التنمية، وموردًا مهمًا من موارد الاقتصاد الوطني، موضحًا أن قطاع الإبل لم يحظ في السابق بوجود شركات متخصصة توفر أدوات ومستلزمات الإبل وفق مواصفات عالمية، مؤكدًا أن الأرباح تكاد تكون مضمونة عطفًا على القوة الشرائية الكبيرة التي يتميز بها القطاع.

تنويع الاستثمار في الإبل.. “مصنع” للحومها وجلودها بالتقنيات الحديثة و”مهرجان عالمي” لمزايينها


سبق

نجح “نادي الإبل” في تنويع مواد الاستثمار في عالم الإبل من خلال تنوع المنافسات والمسابقات في مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، والتي أحدثت نقلة نوعية حظيت بتطورات عصرية حديثة لذلك الموروث الشعبي؛ حتى أصبحت محط أنظار المستثمرين محليًا وعالميًا، وأصبح مهرجانًا عالميًا يتوافد له هواة الإبل والسياح من الكثير من دول العالم، كما فتح آفاقًا رحبة أمام رجال الأعمال للإقبال على الاستثمار في الإبل، وتحريك عجلة الاقتصاد أمام المربين والملاك.

ولم يقتصر الاستثمار في عالم الإبل على اقتناء المزايين للخوض بها في منافسات مسابقات مهرجان الملك عبدالعزيز وحصد الجوائز القيمة التي رصدها النادي للفائزين في جميع الألوان والفئات، بل أكد الأمير عبد الرحمن بن خالد بن مساعد، ممثل المملكة في المنظمة الدولية للإبل، قبل أيام، أنه يتم حاليًا إعداد دراسة إستراتيجية لمصنع لحوم الإبل وجلودها بالتقنيات الحديثة، وتأسيس شركة استثمارية لتنفيذ المشروع، مبينًا أن هناك لقاءات عدة تم الترتيب لها مع رواد الأعمال في الرياض والقصيم لتأسيس شركة استثمارية لتنفيذ المشروع، مشيرًا إلى إجراء دراسة أخرى بالمرحلة الثانية تتضمن إنشاء مصنع يختص بألبان الإبل ومشتقاتها.

وكان رئيس مجلس إدارة نادي الإبل ومؤسس ورئيس المنظمة الدولية للإبل فهد بن فلاح بن حثلين، أشار في وقت سابق إلى أن الاستثمار في عالم الإبل هو استثمار مربح ومجدٍ ماديًا؛ كونه يعد من القطاعات الواعدة التي يُنتظَر لها مستقبل استثماري كبير محليًا وعالميًا، مشيرًا إلى أن نادي الإبل يعمل وفق رؤية متكاملة للنهوض بهذا القطاع ليكون مسهمًا فعالاً في دفع عجلة التنمية، وموردًا مهمًا من موارد الاقتصاد الوطني، موضحًا أن قطاع الإبل لم يحظ في السابق بوجود شركات متخصصة توفر أدوات ومستلزمات الإبل وفق مواصفات عالمية، مؤكدًا أن الأرباح تكاد تكون مضمونة عطفًا على القوة الشرائية الكبيرة التي يتميز بها القطاع.

26 أكتوبر 2020 – 9 ربيع الأول 1442

09:42 PM

اخر تعديل

26 أكتوبر 2020 – 9 ربيع الأول 1442

10:20 PM


ابن حثيلين: الأرباح مضمونة عطفًا على القوة الشرائية الكبيرة للقطاع

نجح “نادي الإبل” في تنويع مواد الاستثمار في عالم الإبل من خلال تنوع المنافسات والمسابقات في مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، والتي أحدثت نقلة نوعية حظيت بتطورات عصرية حديثة لذلك الموروث الشعبي؛ حتى أصبحت محط أنظار المستثمرين محليًا وعالميًا، وأصبح مهرجانًا عالميًا يتوافد له هواة الإبل والسياح من الكثير من دول العالم، كما فتح آفاقًا رحبة أمام رجال الأعمال للإقبال على الاستثمار في الإبل، وتحريك عجلة الاقتصاد أمام المربين والملاك.

ولم يقتصر الاستثمار في عالم الإبل على اقتناء المزايين للخوض بها في منافسات مسابقات مهرجان الملك عبدالعزيز وحصد الجوائز القيمة التي رصدها النادي للفائزين في جميع الألوان والفئات، بل أكد الأمير عبد الرحمن بن خالد بن مساعد، ممثل المملكة في المنظمة الدولية للإبل، قبل أيام، أنه يتم حاليًا إعداد دراسة إستراتيجية لمصنع لحوم الإبل وجلودها بالتقنيات الحديثة، وتأسيس شركة استثمارية لتنفيذ المشروع، مبينًا أن هناك لقاءات عدة تم الترتيب لها مع رواد الأعمال في الرياض والقصيم لتأسيس شركة استثمارية لتنفيذ المشروع، مشيرًا إلى إجراء دراسة أخرى بالمرحلة الثانية تتضمن إنشاء مصنع يختص بألبان الإبل ومشتقاتها.

وكان رئيس مجلس إدارة نادي الإبل ومؤسس ورئيس المنظمة الدولية للإبل فهد بن فلاح بن حثلين، أشار في وقت سابق إلى أن الاستثمار في عالم الإبل هو استثمار مربح ومجدٍ ماديًا؛ كونه يعد من القطاعات الواعدة التي يُنتظَر لها مستقبل استثماري كبير محليًا وعالميًا، مشيرًا إلى أن نادي الإبل يعمل وفق رؤية متكاملة للنهوض بهذا القطاع ليكون مسهمًا فعالاً في دفع عجلة التنمية، وموردًا مهمًا من موارد الاقتصاد الوطني، موضحًا أن قطاع الإبل لم يحظ في السابق بوجود شركات متخصصة توفر أدوات ومستلزمات الإبل وفق مواصفات عالمية، مؤكدًا أن الأرباح تكاد تكون مضمونة عطفًا على القوة الشرائية الكبيرة التي يتميز بها القطاع.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply