[ad_1]
توقفت أمس عند منطقة توز “المخروقة” لمشاهدة أطلال المحطة الشهيرة
انطلقت قافلة درب زبيدة صباح يومها الثالث عشر (السبت 16 يناير 2021) من المنتصف الذي سُمي بهذا الاسم لوقوعه في منتصف طريق الحج بين الكوفة ومكة، ويقع خلف سد سميراء. وواصلت القافلة المسير نحو مدينة سميراء ذات الآثار المتعددة والمتعلقة بالدرب، ثم محطة حريد التي تضم بركة دائرية جميلة، اسمها الحسنة.
وقد بدأت مساء الفعاليات الثقافية بمحاضرة عن علم الفلك في الدرباء، قدمها المشارك في الرحلة علي قيراط، وتحدث عن مواقع النجوم التي يستدل بها رحالة الدرب قديمًا. وسيكون مبيت هذه الليلة بالقرب من محطة حريد، والانطلاقة منها صباحًا في اليوم الرابع عشر (الأخير) لهذه الرحلة.
وكانت القافلة قد توقفت أمس الجمعة عند منطقة توز “المخروقة” لمشاهدة أطلال المحطة الشهيرة. وتجول الفريق على برك المحطة، وبقايا القمر الأثري، إضافة إلى الأحسية الموجودة ضمن نطاق المحطة، وهي نوع من أنواع الآبار المائية. كما توقفت القافلة عند بركة القنابة “المذيربيات”، التي ما زالت باقية على وضعها القديم حيث البناء المتماسك وحفظ الماء.
في يومها الـ 13.. قافلة درب زبيدة تواصل المسير نحو مدينة سميراء ومحطة حريد
منصور الشلاقي
سبق
2021-01-16
انطلقت قافلة درب زبيدة صباح يومها الثالث عشر (السبت 16 يناير 2021) من المنتصف الذي سُمي بهذا الاسم لوقوعه في منتصف طريق الحج بين الكوفة ومكة، ويقع خلف سد سميراء. وواصلت القافلة المسير نحو مدينة سميراء ذات الآثار المتعددة والمتعلقة بالدرب، ثم محطة حريد التي تضم بركة دائرية جميلة، اسمها الحسنة.
وقد بدأت مساء الفعاليات الثقافية بمحاضرة عن علم الفلك في الدرباء، قدمها المشارك في الرحلة علي قيراط، وتحدث عن مواقع النجوم التي يستدل بها رحالة الدرب قديمًا. وسيكون مبيت هذه الليلة بالقرب من محطة حريد، والانطلاقة منها صباحًا في اليوم الرابع عشر (الأخير) لهذه الرحلة.
وكانت القافلة قد توقفت أمس الجمعة عند منطقة توز “المخروقة” لمشاهدة أطلال المحطة الشهيرة. وتجول الفريق على برك المحطة، وبقايا القمر الأثري، إضافة إلى الأحسية الموجودة ضمن نطاق المحطة، وهي نوع من أنواع الآبار المائية. كما توقفت القافلة عند بركة القنابة “المذيربيات”، التي ما زالت باقية على وضعها القديم حيث البناء المتماسك وحفظ الماء.
16 يناير 2021 – 3 جمادى الآخر 1442
10:28 PM
توقفت أمس عند منطقة توز “المخروقة” لمشاهدة أطلال المحطة الشهيرة
انطلقت قافلة درب زبيدة صباح يومها الثالث عشر (السبت 16 يناير 2021) من المنتصف الذي سُمي بهذا الاسم لوقوعه في منتصف طريق الحج بين الكوفة ومكة، ويقع خلف سد سميراء. وواصلت القافلة المسير نحو مدينة سميراء ذات الآثار المتعددة والمتعلقة بالدرب، ثم محطة حريد التي تضم بركة دائرية جميلة، اسمها الحسنة.
وقد بدأت مساء الفعاليات الثقافية بمحاضرة عن علم الفلك في الدرباء، قدمها المشارك في الرحلة علي قيراط، وتحدث عن مواقع النجوم التي يستدل بها رحالة الدرب قديمًا. وسيكون مبيت هذه الليلة بالقرب من محطة حريد، والانطلاقة منها صباحًا في اليوم الرابع عشر (الأخير) لهذه الرحلة.
وكانت القافلة قد توقفت أمس الجمعة عند منطقة توز “المخروقة” لمشاهدة أطلال المحطة الشهيرة. وتجول الفريق على برك المحطة، وبقايا القمر الأثري، إضافة إلى الأحسية الموجودة ضمن نطاق المحطة، وهي نوع من أنواع الآبار المائية. كما توقفت القافلة عند بركة القنابة “المذيربيات”، التي ما زالت باقية على وضعها القديم حيث البناء المتماسك وحفظ الماء.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link