مرض غامض يُصيب عشرينية بجدة.. حجزت رحلة إيمانية لأسرتها وغابت!

مرض غامض يُصيب عشرينية بجدة.. حجزت رحلة إيمانية لأسرتها وغابت!

[ad_1]

مأساة يرويها والدها مناشدًا “الصحة” إنقاذ فلذة كبده: “كانت في كامل صحتها”

تقف أسرة فتاة عشرينية بمحافظة جدة حائرةً أمام مرض أصاب ابنتهم بشكل مفاجئ أدخلها في غيبوبة منذ أكثر من نصف شهر، دون معرفة الأسباب؛ ما جعلها طريحة الفراش بمستشفى شرق جدة حتى اللحظة، وسط مناشدات لوزارة الصحة بالتدخل العاجل ونقل الفتاة إلى مستشفى متخصص من أجل علاجها.

ويقول والد الفتاة “عبدالرحمن عقال الزهراني” لـ”سبق” راوياً قصة ابنته مع المرض الغامض: “في اليوم الذي سَبَق دخول (منال) في غيبوبة كانت بأتم صحة وعافية حتى إنها قامت بحجز موعد لجميع أفراد الأسرة بما فيهم هي؛ للصلاة في الحرم المكي الشريف لأداء صلاة العصر والمغرب والعشاء”.

وأضاف: “في اليوم الثاني قبيل الاستعداد إلى الذهاب إلى مكة، دخلتُ غرفة ابنتي من أجل اصطحابها معنا في تلك الرحلة الإيمانية، غير أنى وجدتها في حالة غيبوبة ولم تستطع أن تنهض من منامها؛ ما اضطرني إلى نقلها إلى مستوصف خاص وآخر مستشفى أهلي قريبين من منزلي بحي المنتزهات فيما رفضا استقبال الحالة، وهو ما جعلني أذهب بها على الحال إلى مستشفى شرق جدة الذي لا تزال ترقد فيه بقسم العناية المركزة منذ 17 يومًا دون معرفة ما أصابها وتشخيص مرضها حتى الآن”.

وأشار والدها إلى أن ابنته لا تعاني من أي أمراض مزمنة، وكانت في كامل صحتها وتبلغ من العمر 20 عامًا وتدرس ثاني مستوى بالجامعة، لافتًا إلى أنه في حيرة من أمره ويسعى جاهدًا إلى نقلها إلى مستشفى متخصص يستطيع إعادة الحياة إلى فلذة كبده.

وناشد “الزهراني” وزارة الصحة، ممثلة في الوزير الدكتور توفيق الربيعة، بالنظر في حالة ابنته وتوجيه من يلزم بنقلها إلى مستشفى متخصص يستطيع تشخيص حالتها ومعالجتها على وجه السرعة.

مرض غامض يُصيب عشرينية بجدة.. حجزت رحلة إيمانية لأسرتها وغابت!


سبق

تقف أسرة فتاة عشرينية بمحافظة جدة حائرةً أمام مرض أصاب ابنتهم بشكل مفاجئ أدخلها في غيبوبة منذ أكثر من نصف شهر، دون معرفة الأسباب؛ ما جعلها طريحة الفراش بمستشفى شرق جدة حتى اللحظة، وسط مناشدات لوزارة الصحة بالتدخل العاجل ونقل الفتاة إلى مستشفى متخصص من أجل علاجها.

ويقول والد الفتاة “عبدالرحمن عقال الزهراني” لـ”سبق” راوياً قصة ابنته مع المرض الغامض: “في اليوم الذي سَبَق دخول (منال) في غيبوبة كانت بأتم صحة وعافية حتى إنها قامت بحجز موعد لجميع أفراد الأسرة بما فيهم هي؛ للصلاة في الحرم المكي الشريف لأداء صلاة العصر والمغرب والعشاء”.

وأضاف: “في اليوم الثاني قبيل الاستعداد إلى الذهاب إلى مكة، دخلتُ غرفة ابنتي من أجل اصطحابها معنا في تلك الرحلة الإيمانية، غير أنى وجدتها في حالة غيبوبة ولم تستطع أن تنهض من منامها؛ ما اضطرني إلى نقلها إلى مستوصف خاص وآخر مستشفى أهلي قريبين من منزلي بحي المنتزهات فيما رفضا استقبال الحالة، وهو ما جعلني أذهب بها على الحال إلى مستشفى شرق جدة الذي لا تزال ترقد فيه بقسم العناية المركزة منذ 17 يومًا دون معرفة ما أصابها وتشخيص مرضها حتى الآن”.

وأشار والدها إلى أن ابنته لا تعاني من أي أمراض مزمنة، وكانت في كامل صحتها وتبلغ من العمر 20 عامًا وتدرس ثاني مستوى بالجامعة، لافتًا إلى أنه في حيرة من أمره ويسعى جاهدًا إلى نقلها إلى مستشفى متخصص يستطيع إعادة الحياة إلى فلذة كبده.

وناشد “الزهراني” وزارة الصحة، ممثلة في الوزير الدكتور توفيق الربيعة، بالنظر في حالة ابنته وتوجيه من يلزم بنقلها إلى مستشفى متخصص يستطيع تشخيص حالتها ومعالجتها على وجه السرعة.

16 يناير 2021 – 3 جمادى الآخر 1442

03:14 PM


مأساة يرويها والدها مناشدًا “الصحة” إنقاذ فلذة كبده: “كانت في كامل صحتها”

تقف أسرة فتاة عشرينية بمحافظة جدة حائرةً أمام مرض أصاب ابنتهم بشكل مفاجئ أدخلها في غيبوبة منذ أكثر من نصف شهر، دون معرفة الأسباب؛ ما جعلها طريحة الفراش بمستشفى شرق جدة حتى اللحظة، وسط مناشدات لوزارة الصحة بالتدخل العاجل ونقل الفتاة إلى مستشفى متخصص من أجل علاجها.

ويقول والد الفتاة “عبدالرحمن عقال الزهراني” لـ”سبق” راوياً قصة ابنته مع المرض الغامض: “في اليوم الذي سَبَق دخول (منال) في غيبوبة كانت بأتم صحة وعافية حتى إنها قامت بحجز موعد لجميع أفراد الأسرة بما فيهم هي؛ للصلاة في الحرم المكي الشريف لأداء صلاة العصر والمغرب والعشاء”.

وأضاف: “في اليوم الثاني قبيل الاستعداد إلى الذهاب إلى مكة، دخلتُ غرفة ابنتي من أجل اصطحابها معنا في تلك الرحلة الإيمانية، غير أنى وجدتها في حالة غيبوبة ولم تستطع أن تنهض من منامها؛ ما اضطرني إلى نقلها إلى مستوصف خاص وآخر مستشفى أهلي قريبين من منزلي بحي المنتزهات فيما رفضا استقبال الحالة، وهو ما جعلني أذهب بها على الحال إلى مستشفى شرق جدة الذي لا تزال ترقد فيه بقسم العناية المركزة منذ 17 يومًا دون معرفة ما أصابها وتشخيص مرضها حتى الآن”.

وأشار والدها إلى أن ابنته لا تعاني من أي أمراض مزمنة، وكانت في كامل صحتها وتبلغ من العمر 20 عامًا وتدرس ثاني مستوى بالجامعة، لافتًا إلى أنه في حيرة من أمره ويسعى جاهدًا إلى نقلها إلى مستشفى متخصص يستطيع إعادة الحياة إلى فلذة كبده.

وناشد “الزهراني” وزارة الصحة، ممثلة في الوزير الدكتور توفيق الربيعة، بالنظر في حالة ابنته وتوجيه من يلزم بنقلها إلى مستشفى متخصص يستطيع تشخيص حالتها ومعالجتها على وجه السرعة.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply