[ad_1]
واستعرض وزير الخارجية التحديات التي تواجهها الحكومة وفي مقدمتها التحدي الاقتصادي والحفاظ على قيمة العملة الوطنية وتحسين مستوى معيشة المواطنين، لافتا إلى أن كل الأدلة تشير بشكل قاطع إلى وقوف المليشيا خلف هجوم مطار عدن ومحاولة قتل أمل اليمنيين بتحقيق السلام.
وجدد وزير الخارجية اليمني، التأكيد على تصميم الحكومة على عدم السماح للمليشيا بتحقيق أهدافها الإرهابية والإجرامية ضد الشعب اليمني، مبيناً أن الحكومة قدمت تنازلات كبيرة في إطار مساعيها للسلام وإحلال الاستقرار.
ونوه سفراء الدول الأوروبية بالجهود التي تقوم بها الحكومة في هذه الظروف الصعبة وتصميمها على تحقيق السلام وممارسة مهامها من العاصمة المؤقتة عدن وما يحمله ذلك من رسائل إيجابية، مؤكدين مساندتهم للحكومة في تنفيذ مهامها ودعمهم لأمن واستقرار ووحدة اليمن.
[ad_2]
Source link