[ad_1]
تحطّ رحالها بموقع التفكيك في مطار كوتسوولد غرب إنجلترا
شملت مجموعة الخسائر التي سببتها جائحة كورونا إصابة الأسطول العالمي لقطاع الطيران بالشلل قبل إعادة تشغيله مجدداً بعد بدء توزيع اللقاحات المعتمدة.
وفي هذا الإطار بدأت شركة “فين إير” الفنلندية في سحب طائراتها من طراز “إيرباص A319” للتقاعد أمضت أكثر من عقدين في الطيران حول أوروبا، حيث أُرسلت العديد من الطائرات، التي عملت لأكثر من 5 أو 10 سنوات، لتجريد أجزائها.
وأوضح مدير إدارة الأسطول مييكا هاتيو كيفية حدوث ذلك وفقاً لـ”سي إن إن” أن بعض شركات الطيران تواصل طائراتها التحليق لفترة أطول نتيجة أسباب عديدة منها عدم وجود بديل مباشر لطائرة أحدث، مثل طائرة “بوينغ 767-300ER”، وهي صغيرة نسبياً ذات محركين وكانت لا تزال تشغلها العديد من شركات الطيران قبل تفشي وباء “كوفيد-19”.
وتتخصص شركة إيرفين وكارديف في إعدام الطائرات منتهية الصلاحية لذلك كلفت بتفكيك “LVA” وبيع الأجزاء المختلفة من الطائرة التي لا تزال ذات قيمة مع إعادة عدة الهبوط إلى شركة الطيران الفنلندية.
أما خطوات الإعدام فتتمثل في التالي:
– تغطية شعار الطائرة أو أي شيء يدل على علاماتها التجارية.
– إزالة الكثير من الأجزاء الداخلية للطائرة. التي يمكن إعادة استخدامها مثل ستائر المقصورة وأغطية المقاعد وعبوات الأكسجين وأجهزة إطفاء الحريق والأفران وآلات صنع القهوة.
– الوصول إلى موقع التفكيك في مطار كوتسوولد في غرب إنجلترا والبدء في تقسيم مكونات الطائرات إلى فئات مختلفة.
– تفكيك الهياكل الرئيسية مثل وحدة الطاقة المساعدة. وهناك أيضاً التصميمات الداخلية التي تتراوح بين المقاعد، ومعدات المقصورة والمراحيض إلى المطابخ وغيرها.
– قطع سطح الطائرة لإعادة استخدامها في تجارب المحاكاة، بينما يمكن أيضاً إزالة الأبواب لوحدات تدريب طاقم الطائرة.
– يتم تقسيم كل شيء إلى أربع فئات مختلفة الأول هو المعدن سواء كان الفولاذ أو الفولاذ المقاوم للصدأ أو التيتانيوم أو الألمنيوم أو أي شيء آخر.
– سحب المواد القابلة لإعادة التدوير مثل زجاج سطح الطائرة والإطارات وغيرها والتخلص من العناصر الخطرة مثل أجهزة إطفاء الحريق والبطاريات.
بالصور.. هكذا يتم “إعدام” الطائرات عند بلوغ العمر الافتراضي
خالد خليل
سبق
2021-01-11
شملت مجموعة الخسائر التي سببتها جائحة كورونا إصابة الأسطول العالمي لقطاع الطيران بالشلل قبل إعادة تشغيله مجدداً بعد بدء توزيع اللقاحات المعتمدة.
وفي هذا الإطار بدأت شركة “فين إير” الفنلندية في سحب طائراتها من طراز “إيرباص A319” للتقاعد أمضت أكثر من عقدين في الطيران حول أوروبا، حيث أُرسلت العديد من الطائرات، التي عملت لأكثر من 5 أو 10 سنوات، لتجريد أجزائها.
وأوضح مدير إدارة الأسطول مييكا هاتيو كيفية حدوث ذلك وفقاً لـ”سي إن إن” أن بعض شركات الطيران تواصل طائراتها التحليق لفترة أطول نتيجة أسباب عديدة منها عدم وجود بديل مباشر لطائرة أحدث، مثل طائرة “بوينغ 767-300ER”، وهي صغيرة نسبياً ذات محركين وكانت لا تزال تشغلها العديد من شركات الطيران قبل تفشي وباء “كوفيد-19”.
وتتخصص شركة إيرفين وكارديف في إعدام الطائرات منتهية الصلاحية لذلك كلفت بتفكيك “LVA” وبيع الأجزاء المختلفة من الطائرة التي لا تزال ذات قيمة مع إعادة عدة الهبوط إلى شركة الطيران الفنلندية.
أما خطوات الإعدام فتتمثل في التالي:
– تغطية شعار الطائرة أو أي شيء يدل على علاماتها التجارية.
– إزالة الكثير من الأجزاء الداخلية للطائرة. التي يمكن إعادة استخدامها مثل ستائر المقصورة وأغطية المقاعد وعبوات الأكسجين وأجهزة إطفاء الحريق والأفران وآلات صنع القهوة.
– الوصول إلى موقع التفكيك في مطار كوتسوولد في غرب إنجلترا والبدء في تقسيم مكونات الطائرات إلى فئات مختلفة.
– تفكيك الهياكل الرئيسية مثل وحدة الطاقة المساعدة. وهناك أيضاً التصميمات الداخلية التي تتراوح بين المقاعد، ومعدات المقصورة والمراحيض إلى المطابخ وغيرها.
– قطع سطح الطائرة لإعادة استخدامها في تجارب المحاكاة، بينما يمكن أيضاً إزالة الأبواب لوحدات تدريب طاقم الطائرة.
– يتم تقسيم كل شيء إلى أربع فئات مختلفة الأول هو المعدن سواء كان الفولاذ أو الفولاذ المقاوم للصدأ أو التيتانيوم أو الألمنيوم أو أي شيء آخر.
– سحب المواد القابلة لإعادة التدوير مثل زجاج سطح الطائرة والإطارات وغيرها والتخلص من العناصر الخطرة مثل أجهزة إطفاء الحريق والبطاريات.
11 يناير 2021 – 27 جمادى الأول 1442
05:40 PM
تحطّ رحالها بموقع التفكيك في مطار كوتسوولد غرب إنجلترا
شملت مجموعة الخسائر التي سببتها جائحة كورونا إصابة الأسطول العالمي لقطاع الطيران بالشلل قبل إعادة تشغيله مجدداً بعد بدء توزيع اللقاحات المعتمدة.
وفي هذا الإطار بدأت شركة “فين إير” الفنلندية في سحب طائراتها من طراز “إيرباص A319” للتقاعد أمضت أكثر من عقدين في الطيران حول أوروبا، حيث أُرسلت العديد من الطائرات، التي عملت لأكثر من 5 أو 10 سنوات، لتجريد أجزائها.
وأوضح مدير إدارة الأسطول مييكا هاتيو كيفية حدوث ذلك وفقاً لـ”سي إن إن” أن بعض شركات الطيران تواصل طائراتها التحليق لفترة أطول نتيجة أسباب عديدة منها عدم وجود بديل مباشر لطائرة أحدث، مثل طائرة “بوينغ 767-300ER”، وهي صغيرة نسبياً ذات محركين وكانت لا تزال تشغلها العديد من شركات الطيران قبل تفشي وباء “كوفيد-19”.
وتتخصص شركة إيرفين وكارديف في إعدام الطائرات منتهية الصلاحية لذلك كلفت بتفكيك “LVA” وبيع الأجزاء المختلفة من الطائرة التي لا تزال ذات قيمة مع إعادة عدة الهبوط إلى شركة الطيران الفنلندية.
أما خطوات الإعدام فتتمثل في التالي:
– تغطية شعار الطائرة أو أي شيء يدل على علاماتها التجارية.
– إزالة الكثير من الأجزاء الداخلية للطائرة. التي يمكن إعادة استخدامها مثل ستائر المقصورة وأغطية المقاعد وعبوات الأكسجين وأجهزة إطفاء الحريق والأفران وآلات صنع القهوة.
– الوصول إلى موقع التفكيك في مطار كوتسوولد في غرب إنجلترا والبدء في تقسيم مكونات الطائرات إلى فئات مختلفة.
– تفكيك الهياكل الرئيسية مثل وحدة الطاقة المساعدة. وهناك أيضاً التصميمات الداخلية التي تتراوح بين المقاعد، ومعدات المقصورة والمراحيض إلى المطابخ وغيرها.
– قطع سطح الطائرة لإعادة استخدامها في تجارب المحاكاة، بينما يمكن أيضاً إزالة الأبواب لوحدات تدريب طاقم الطائرة.
– يتم تقسيم كل شيء إلى أربع فئات مختلفة الأول هو المعدن سواء كان الفولاذ أو الفولاذ المقاوم للصدأ أو التيتانيوم أو الألمنيوم أو أي شيء آخر.
– سحب المواد القابلة لإعادة التدوير مثل زجاج سطح الطائرة والإطارات وغيرها والتخلص من العناصر الخطرة مثل أجهزة إطفاء الحريق والبطاريات.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link