“سبق” ترصد الفارق بين “ذا لاين” السعودية وأهم 5 مدن افتراضية في ا

“سبق” ترصد الفارق بين “ذا لاين” السعودية وأهم 5 مدن افتراضية في ا

[ad_1]

10 يناير 2021 – 26 جمادى الأول 1442
10:11 PM

المدينة توفِّر النقل الذكي بما يعزز جودة الحياة ويضمن الوصول لمرافق الخدمات الأساسية

“سبق” ترصد الفارق بين “ذا لاين” السعودية وأهم 5 مدن افتراضية في العالم

أعلن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد رئيس مجلس إدارة شركة نيوم، إطلاق مشروع مدينة “ذا لاين” في نيوم كنموذج للمجتمعات الحضرية مستقبلاً، التي تُقام على مساحة 170 كم، وتعتمد على البيئة النظيفة دون ضوضاء أو مركبات أو تلوث، وتوفِّر 380 ألف فرصة عمل للشباب السعودي، إضافة إلى 180 مليار ريال سعودي يُضاف إلى الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2030م. وتوفر المدينة النقل الذكي بحد أقصى 20 دقيقة؛ ما يعزز جودة الحياة، ويضمن الوصول إلى مرافق الخدمات الأساسية كافة، بما في ذلك المراكز الطبية والمدارس والجامعات ومرافق الترفيه.

يُضاف إلى هذا المساحات الخضراء؛ ما سيوفر معيشة قائمة على التوازن بين بيئة أعمال حاضنة للابتكار، وجودة حياة استثنائية للسكان، وتوفير الوقت للسكان والشركات.. وستكون المجتمعات مترابطة افتراضيًّا؛ إذ سيتم تسخير نحو 90٪ من البيانات لتعزيز قدرات البنية التحتية.

من ناحية أخرى، أصدر معهد «إيدن الاستراتيجي» للأبحاث تقريرًا عن ترتيب أقوى 50 مدينة ذكية حول العالم خلال 2019«top 50smart city governments» مؤكدًا أنه لا توجد مدن عالمية ذكية بالكامل يجب أن تطبقها حكومات دول العالم للتحول إلى مدن ذكية نظرًا إلى أن الأمر مرهون باحتياجات مواطنيها، وبيئة العمل المحيطة بها من السياسات التشريعية المنظمة، في حين أن “ذا لاين” ستكون مدينة ذكية بالكامل.

وبالنسبة لمدن العالم الافتراضية “الذكية” تتصدر لندن المدن الذكية بنسبة 33.5 % من مكوناتها التي تعتمد على البيئة النظيفة، في حين تبلغ النسبة في مدينة ذا لاين 95‎ %‎. وجاءت مدينة سنغافورة ثانيًا بـ 32.3 %، وسيول الكورية في المركز الثالث بـ 31.4 %، بينما احتلت نيويورك الأمريكية المركز الرابع بـ 31.3 %، ثم هلنسكي الفنلندية بـ 31.2 %.

وقال معهد “إيدن” إن 37 % من المدن الخمس الكبرى ممولة من الحكومة، مستشهدًا بالتجربة النرويجية في إتاحة تمويلات للشركات الناشئة، في حين أن التمويل في “ذا لاين” من الحكومة والقطاع الخاص.

وأضاف التقرير بأن التصنيف ارتكز على محاور عدة، منها تبني الحكومة رؤية واضحة لبناء المدينة الذكية، وإتاحة حوافز مالية مشجعة لدخول القطاع الخاص في تنفيذ مشروعات بنظام الشراكة بين الحكومة مع القطاع الخاص «ppp» ، وتوافر الكوادر البشرية المؤهلة، ووضع سياسات بيئة ذكية مواتية لتنمية المدن الذكية في مجالات إدارة البيانات وحماية الملكية الفكرية والتصميم الحضري.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply